شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن شرطة الاخلاق تعود الى شوارع ايران لفرض الحجاب بعد تلاشي الاحتجاجات، عادت شرطة الاخلاق الى شوارع ايران بهدف فرض الحجاب على النساء، وذلك بعد غياب استمر منذ وفاة الشابة مهسا اميني بعيد احتجازها من قبل عناصر هذه .،بحسب ما نشر البوابة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شرطة الاخلاق تعود الى شوارع ايران لفرض الحجاب بعد تلاشي الاحتجاجات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شرطة الاخلاق تعود الى شوارع ايران لفرض الحجاب بعد...
عادت "شرطة الاخلاق" الى شوارع ايران بهدف فرض الحجاب على النساء، وذلك بعد غياب استمر منذ وفاة الشابة مهسا اميني بعيد احتجازها من قبل عناصر هذه الشرطة في ايلول/سبتمبر الماضي بدعوى مخالفتها قيود اللباس الصارمة...

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

التلغراف: تكتم اسرائيلي حول 5 قواعد عسكرية ضربتها ايران

وتستند هذه المعلومات إلى بيانات رادار لم تُنشر بسبب الرقابة العسكرية الصارمة التي يفرضها النظام. ذكرت صحيفة التلغراف أن ستة صواريخ إيرانية أصابت خمس قواعد عسكرية مختلفة، إلا أن السلطات الإسرائيلية لم تُصدر أي تصريحات رسمية بشأن هذه الضربات، كما أن قوانين الرقابة العسكرية تمنع نشرها من داخل الأراضي المحتلة. إلا أن باحثين في جامعة ولاية أوريغون الأمريكية، متخصصين في استخدام بيانات رادار الأقمار الصناعية لتحديد أضرار القصف في مناطق الحرب، زودا الصحيفة بالبيانات.

وبحسب هذه التقارير، شملت الأهداف التي تم ضربها قاعدة جوية رئيسية ومركزًا لجمع المعلومات الاستخبارية وقاعدة لوجستية. كما نجحت 36 ضربة ناجحة في تجاوز أنظمة الدفاع الجوي للنظام وتسببت في أضرار جسيمة للبنية التحتية السكنية والصناعية.

وذكرت الصحيفة سبع هجمات على منشآت نفطية وكهربائية، مضيفةً أن جزءًا من معهد وايزمان للعلوم، أحد أهم مراكز الأبحاث التابعة للنظام، دُمركما لحقت أضرار جسيمة بالمركز الطبي الجامعي سوروكا، واستُهدفت سبع مناطق سكنية مكتظة بالسكان، مما أدى إلى نزوح أكثر من 15 ألف صهيوني. رغم الدمار الواسع، لم يُقتل في إسرائيل سوى 28 شخصًا.

وتعتقد صحيفة التلغراف أن هذا العدد المنخفض يُعزى إلى فعالية نظام الإنذار واستخدام السكان للملاجئ والغرف الآمنة بانتظام. رغم اعتراض معظم الصواريخ الإيرانية، إلا أن معدل نجاح الصواريخ التي اجتازت أنظمة الدفاع الجوي ارتفع بشكل مطرد خلال الأيام الثمانية الأولى من الحرب.

ويعزو الخبراء ذلك إلى الإدارة الدقيقة لمخزون الصواريخ الاعتراضية المحدود، وتحسين أساليب إطلاقها، واحتمال استخدام إيران صواريخ أكثر تطورًا. حاول النظام الإسرائيلي اعتراض أنواع مختلفة من الصواريخ والطائرات المسيرة باستخدام نظام دفاع جوي "متعدد الطبقات".

خلال الحرب، كان هذا النظام مدعومًا بمنظومتي دفاع صاروخي أمريكيتين من طراز "ثاد" وصواريخ اعتراضية بحرية متمركزة في قواعد أمريكية في البحر الأحمر. ومع ذلك، قال رافيو دراكر من القناة 13 الإسرائيلية: "لقد أصابت العديد من الهجمات الصاروخية الإيرانية قواعدنا العسكرية ومواقعنا الاستراتيجية، ولكن لم يتم الإبلاغ عنها بعد. وقد أدى هذا الوضع إلى جهل الجمهور بدقة الهجمات الإيرانية ومدى الأضرار الحقيقية".

وأكد مسؤول إيراني أيضا أن الاستخدام المتزامن للصواريخ والطائرات بدون طيار كان أحد الاستراتيجيات الرئيسية لتضليل أنظمة الدفاع الخاصة بالنظام. قال العميد علي فضلي، نائب القائد العام للحرس الثوري الإسلامي، في هذا الصدد: "إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية في أفضل وضع دفاعي لها منذ الثورة الإسلامية قبل 47 عامًا. لم نتمتع قط بمثل هذا الجاهزية العسكرية والتماسك العملياتي والروح القتالية".

وكتبت صحيفة التلغراف أيضا أن جزءا كبيرا من ترسانة الصواريخ الباليستية الإيرانية لا يزال سليما، على الرغم من قدرة النظام الإسرائيلي على شن هجمات في جميع أنحاء الأراضي الإيرانية، وعلى الرغم من بعض الأضرار التي لحقت بمراكز القيادة العسكرية الإيرانية والبرنامج النووي.

مقالات مشابهة

  • 10 قتلى ونحو 30 جريحا في احتجاجات مؤيدة للديمقراطية بكينيا
  • كيفية وضوء المرأة خارج المنزل؟.. عضو مركز الأزهر تجيب
  • 6 أسئلة تشرح دعوات سابا سابا في كينيا
  • لأول مرة .. حلا شيحة تكشف عن رحلتها الكاملة في خلع وارتداء الحجاب l فيديو
  • بلومبرج: واشنطن تستعد لفرض رسوم جمركية جديدة مطلع أغسطس وسط مفاوضات تجارية مكثفة
  • «عشت انتكاسة خلع الحجاب».. حلا شيحة تكشف كواليس عودتها للفن
  • التلغراف: تكتم اسرائيلي حول 5 قواعد عسكرية ضربتها ايران
  • فصائل الانتقالي تحوّل أبين لساحة صراع لفرض “الجبايات” وتصفية الحسابات
  • مجلس حكماء المسلمين يدين تصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربية
  • النمسا تعيد تسمية شوارع وتحول منزل هتلر إلى مركز شرطة لمواجهة الإرث النازي