???? حميدتي عميل ساذج يعمل ضد المصالح الاستراتيجية لأهله. العرب في الشريط الحدودي المحاذي لدولة جنوب السودان
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
حميدتي مجرد عميل ساذج يعمل ضد المصالح الاستراتيجية لأهله. العرب في الشريط الحدودي المحاذي لدولة جنوب السودان يواجهون تهديداً وجودياً والجنوب كدولة أفريقية وكل الدول الأفريقية التي زارها حميدتي كينيا ويوغندا وغيرها كل هؤلاء ليس لهم أي مصلحة مع عرب دارفور. واذا قامت حرب أهلية في دارفور سينحازون كلهم للزرقة وكذلك الدول الغربية ستدعم الزرقة ضد العرب.
آسرة دقلو أسرة كارثية تقود العرب في دارفور وجنوب كردفان لمحرقة. جعلتهم يخسرون سندهم في الشرق والوسط والشمال، يخسرون الجيش والمجتمعات في هذه المناطق، وهم الآن بين أطماع دولة جنوب السودان وثارات القبائل الأفريقية بلا أي نصير محلي أو إقليمي أو دولي. مجرد عائلة واحدة تجر الويلات على مجتمعات وقبائل بكاملها.
لقد بدأت بعض القبائل تنتبه لخطر مليشيات الدعم السريع عليها هي نفسها، على أمنها واستقرارها اللحظي وبدأت تدرك عبثية حرب المليشيا ضد الجيش وضد الشعب السوداني. وما يزال في وسع هذه القبائل الكثير لتفعله، لمصلحتها أولاً قبل كل شيء.
حليم عباس
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
سلطنة عُمان تشارك في اجتماع الخبراء العرب والصينيين حول الذكاء الاصطناعي في المكتبات بالصين
/العُمانية/ تشارك سلطنة عُمان في الدورة السادسة لاجتماع الخبراء العرب والصينيين في مجال المكتبات والمعلومات، والذي أُقيم بمدينة نانجينغ في جمهورية الصين الشعبية خلال الفترة من 26 إلى 30 مايو الجاري، تحت عنوان: "توجهات المكتبات الوطنية والمركزية في عصر الذكاء الاصطناعي".
يأتي هذا الاجتماع في إطار البرنامج التنفيذي لمنتدى التعاون العربي الصيني للفترة من 2024 إلى 2026، برعاية الأمانة العامة لجامعة الدول العربية ومكتبة الصين الوطنية، وباستضافة إدارة الدعاية والجبهة المتحدة للجنة العمل للحزب الشيوعي الصيني لحي جيانغبي الجديد، وبمشاركة مكتبة جيانغبي.
وتمثلت مشاركة سلطنة عُمان بوفد من وزارة الثقافة والرياضة والشباب في المحور الثالث من محاور الاجتماع، الذي ناقش موضوع "التعاون والشراكات: بناء شبكات للتعاون وتبادل الخبرات وتطوير المهارات والكفاءات في مجال الذكاء الاصطناعي للمكتبات العربية والصينية".
وهدفت المشاركة إلى تعزيز الشراكات الاستراتيجية في مجال المكتبات والمعلومات، وتبادل الخبرات في توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب دعم جهود التنمية المعرفية المشتركة بين الدول العربية والصين، بما يحقق التكامل والتواصل الفعّال بين المؤسسات الثقافية والمكتبية.
كما سعى الاجتماع إلى تأسيس منصات للتبادل والتعاون المهني بين المكتبات العربية والصينية، وتشجيع المبادرات المشتركة التي تسهم في تطوير الكفاءات، وترسيخ ثقافة الابتكار في قطاع المكتبات على أسس من الثقة والمنفعة المتبادلة.
وشهد الاجتماع حضورًا واسعًا، بمشاركة 21 ممثلًا من 10 دول عربية أعضاء في جامعة الدول العربية، إلى جانب ممثلين عن 17 مكتبة صينية، ما عكس اهتمامًا مشتركًا بتعزيز أوجه التعاون في مواجهة التحديات والفرص التي تفرضها الثورة الرقمية في قطاع المكتبات.