رسالة الفصائل الفلسطينية لأهالي المحتجزين: هل تتذكرونهم؟.. نتنياهو لا يهتم بهم
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
نشرت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة مقطع فيديو قصيرا كرسالة لأهالي المحتجزين في القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي باللغتين العربية والعبرية بعنوان «هل تتذكرونهم؟»
الوقت يمضي ويتلاشىمقطع الفيديو بدأ بعد تصاعدي من عام 2014 إلى 2024، ثم كتبت عبارة «هل تتذكرونهم؟»، اتبعها 4 صور لشباب هم هدار .. آرون ..
صادر عن كتائب القسام:#الوقت_ينفذ
הזמן אוזל
Time Is Running Out... pic.twitter.com/HwAyLfIt81
أعقب صور الشباب الأربعة تعليق «في عام 2014 حكومة نتنياهو أهملت أبناءكم ولم تعدهم» ثم كتب «للأسف.. قطع الاتصال بالخلية».
وتابعت الفصائل في مقطع الفيديو: «الاتصال لا يزال بأيدينا في الماضي والآن ومرة أخرى نتنياهو وحكومته غير مهتمين لعودة أبنائكم وأعزائكم».
واختتم المقطع بجملة «لا تنسوا.. الوقت يمضي ويتلاشى».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفصائل الفلسطينية المحتجزين الاسرائيليين اسرائيل حماس غزة الحرب على غزة
إقرأ أيضاً:
فاروق جويدة: ترامب لا يهتم بالثقافة.. والإبداع البشري لا يمكن استبداله بالذكاء الاصطناعي
قال الشاعر الكبير فاروق جويدة، إن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يتمتع بذكاء شديد كرجل أعمال، لكنه لا يمتلك خلفية ثقافية واضحة.
وأضاف: "ترامب حالة، لكنه لا يرى أن البعد الثقافي يشكل أي أهمية بالنسبة له."
و أشار جويدة خلال حوراه مع الإعلامي عمرو أديب فى برنامج الحكاية على قناة mbc masr أن ترامب يعتمد في نهجه السياسي على ثلاثة محاور رئيسية: الصفقة، الصدفة، والذكاء، موضحا أنه يسعى لاستغلال الولايات المتحدة في الجوانب العسكرية والاقتصادية.
وأكد جويدة أن الثقافة لم تعد مكونا رئيسيا في حياة الدول كما كانت في السابق، لافتًا إلى أن العصر الحديث يشهد تراجعا واضحا في دور الثقافة ضمن السياسات العامة.
وعن تأثير التكنولوجيا، أوضح جويدة أنها ليست بديلًا للثقافة، لكنها أصبحت وسيلة من وسائل الحياة الحديثة موضحا أن "التكنولوجيا جزء من حضارة جديدة لها مكوناتها وتأثيرها، لكنها لا تُحسب على الثقافة".
وتابع جويدة قائلا : أن الإبداع البشري سيظل محتفظًا بخصوصيته.
وعبر جويدة عن رفضه لفكرة أن تحل التكنولوجيا محل المشاعر الإنسانية.
وأضاف: "القصيدة في جوهرها مشاعر، والإبداع لا يمكن أن يكون آليا أو ميكانيكيا".
وأوضح جويدة أن القصيدة تأتي في لحظة صدق، وأن الشاعر يشعر وكأنه في "شرف استقبالها"، مشيرا إلى أن بيتا شعريا واحدا قد يهزّ العالم.
وأكد أن الموهبة الإبداعية جزء غامض وغير معروف، وهي منحة من الخالق سبحانه وتعالى.