تعرف على أخطر أسرار شخصيتك من شكل راحة يدك.. هذا ما يكشفه كل شكل منوعات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات، تعرف على أخطر أسرار شخصيتك من شكل راحة يدك هذا ما يكشفه كل شكل،معلوم أن شكل راحة اليد يرتبط بشكل وثيق بعناصر الطبيعة الأربعة الرياح والنار والماء .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تعرف على أخطر أسرار شخصيتك من شكل راحة يدك.. هذا ما يكشفه كل شكل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
معلوم أن شكل راحة اليد يرتبط بشكل وثيق بعناصر الطبيعة الأربعة: الرياح والنار والماء والأرض. ومن خلال هذه الطريقة تساعد في الكشف عن أبرز سمات شخصية صاحبها وجوهرها.
ـ يد النار:
إن شكل الكف المرتبط بالنار، أي المثلث بأصابع قصيرة ، يشير إلى أنك موهوب للغاية ولديك القدرة على الابتكار في بعض الجوانب.
إلى جانب ذلك، يُظهر الطاقة والدافع لإيجاد حلول للمشاكل والأزمات والمواقف الصعبة.
كما يُظهر روح الدعابة والمرح والرغبة المستمرة في نشر أجواء إيجابية حولك. يتمتع صاحب هذه اليد أيضًا بالأنشطة التي تتطلب المغامرة والتحدي وقد أكملها بنجاح.
ـ يد التراب:
أما هذه اليد فتتميز براحة مربعة وأصابع قصيرة. في نفس الوقت يكشف عن شخصية جادة وهادئة.
كما يشير إلى تفضيل الأنشطة التي تتطلب عملاً بدنياً مثل النحت والزراعة والأعمال المنزلية والرسم والخياطة.
يعني هذا الشكل أنه يمكن التحكم في العواطف في أي وقت، ويمكن التحكم في المشاعر، ويمكن التحكم في الأنا.
ـ يد الهواء:
هذه اليد تتميز براحة مربعة وأصابع نحيلة. يشير إلى شخصية منفتحة ومستقرة على المستوى العاطفي.
كما يشير إلى قدرة قوية على التواصل مع الآخرين ومد أواصر الحوار معهم.
وعلى رغم ذلك، فهذا يعني أيضًا عدم القدرة على التعبير عن نفسك أو التعبير عن مشاعرك بوضوح، وبالتالي تصبح غامضة وغير واضحة في نظر الكثيرين.
هذا ويميل صاحب هذه اليد إلى العيش في مجموعات ، ويجيد الكتابة ، وعادة ما يختار مهن مثل الصحافة والتعليم.
ـ يد الماء:
وهي اليد مستطيلة بأصابع نحيلة. يكشف عن شخصية حساسة وهادئة ومرنة. كما يشير إلى الشعور بالفن والقدرة على العزف على آلة موسيقية.
كما يشير أيضًا إلى وجود خيال واسع وولاء وإخلاص وخجل وأحيانًا انطوائية. من ناحية أخرى، يرتبط هذا النموذج بقدرات واضحة على اتخاذ القرار ، خاصة في المواقف الصعبة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یشیر إلى هذا ما
إقرأ أيضاً:
300 شخصية دولية تتبنى عهد وقف الإبادة في غزة خلال مؤتمر إسطنبول
أعلن مشاركون من أكثر من ثلاثين دولة تبني وثيقة شعبية جديدة بعنوان "عهد وقف وتجريم الإبادة الصهيونية في غزة وملاحقة مرتكبيها"، في خطوة تهدف إلى توحيد الجهود الشعبية والقانونية والإعلامية لوقف الجرائم المرتكبة بحق سكان القطاع، وملاحقة المسؤولين عنها أمام الهيئات الدولية.
وجاء الإعلان خلال ندوة حملت عنوان "نحو تجديد إرادة الأمة في مواجهة التصفية والإبادة"، ضمن فاعليات مؤتمر "العهد للقدس" نحو تجديد إرادة الأمة في مواجهة التصفية والإبادة، حيث أكد المنظمون أن الوثيقة مفتوحة لانضمام الهيئات والأفراد الراغبين في المشاركة في تنفيذ بنودها.
وقدم نص الوثيقة نقيب المحامين الأردنيين يحيى أبو عبود، موضحا أنها تستند إلى حقيقة أن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة يتعرض منذ نحو عامين لعملية إبادة جماعية مكتملة الأركان، نفذها الاحتلال عبر قصف واسع النطاق، وحصار مُحكم أدى إلى التجويع ومنع العلاج، إضافة إلى تدمير شامل للبنية المدنية، وارتكاب انتهاكات موثقة بحق النساء والأطفال والأسرى. وأكد أن الجرائم ارتُكبت علنًا وعلى مرأى العالم، بما يجعل دوافعها الإبادية واضحة ومباشرة.
واستعرضت الوثيقة، بصيغة قانونية وسياسية، جملة من التقارير الأممية والدولية التي وثّقت طبيعة الجرائم ارتكبها الاحتلال في غزة، معتبرة أن الاعتراف العالمي بحقيقة الإبادة بات راسخًا، وأن اللحظة الراهنة تتطلب الانتقال من التشخيص إلى التجريم والملاحقة القضائية لكل من تورط أو شارك أو دعم بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
ودعت الوثيقة إلى تصعيد التحرك الشعبي لإعادة وضع غزة على رأس أولويات المجتمع الدولي، وتعزيز المبادرات الهادفة إلى كسر الحصار وتسيير القوافل البحرية والبرية حتى إنهائه بالكامل. كما تشدد على أهمية توسيع حملات التوثيق والضغط الإعلامي لفضح الجريمة وتجريد الاحتلال من الشرعية، بالتوازي مع مواجهة خطاب إنكار الإبادة الذي يروج له بعض الأطراف الإسرائيلية والغربية.
وتضمنت الوثيقة توجهًا واضحا نحو تفعيل المسارات القانونية الدولية، من خلال دعم الدعاوى المرفوعة أمام المحاكم المختصة لمحاسبة القادة السياسيين والعسكريين الإسرائيليين، وملاحقة الدول والشركات المتواطئة في الجرائم.
كما تطرح رؤيتها لتجريم الأيديولوجيا الصهيونية الاستعمارية بوصفها المحرك الفكري لسياسات الإبادة، وتؤكد على ضرورة تعزيز المقاطعة المدنية والاقتصادية كوسيلة لعزل الاحتلال وكبح دعمه الخارجي.
ونصت الوثيقة كذلك على تشكيل آلية تنسيقية مشتركة بين الجهات الموقعة، تُعنى بمتابعة تنفيذ التعهدات ومراكمة الجهود في مسار واحد، بما يضمن استمرار الزخم الشعبي والمؤسساتي حتى تحقيق أهداف العهد.
واختتمت الوثيقة بأن وقف الإبادة مسؤولية أخلاقية وإنسانية وقانونية مشتركة، داعية الشعوب والمؤسسات حول العالم إلى الانخراط في جهد جماعي يهدف إلى ردع الاحتلال وإنصاف الضحايا ومحاسبة المجرمين.
وتشهد مدينة إسطنبول مشاركة نحو 300 شخصية من أكثر من ثلاثين دولة ضمن فعاليات مؤتمر "العهد للقدس" الذي احتضن الإعلان عن الوثيقة، في سياق سعي أوسع لإعادة توحيد الإرادة العربية والإسلامية في مواجهة التصفية والجرائم المرتكبة بحق الفلسطينيين.