[ التقييم الموضوعي لمن يروم الحصول على المنصب ]
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
إذا أردت أن تسعد ، ويعلو حظك دنيويٱ ، وتحصل على المناصب وتتقلب فيها ، وتحترم ، ويشار اليك بالبنان وطنية وجهادٱ ، عند الإطار التيسيفيسي ، عليك أن تكون :
أما بعثيٱ ، أو إرهابيٱ ، أو بلطجيٱ ، أو حوذيٱ رابتٱ على الأكتاف ، أو منافقٱ ، أو لصٱ ، أو لوگيٱ ……
فسيكون لك الشأن الذي تريده ، وترغبه ، وتتمناه ….
ما دام التقييم خرطيٱ ….
وإذا تعذر عليك كل ، أو أي واحد من ذلك ….. فلا بأس أن تكون جندريٱ ، أو مثليٱ ، أو ملاطٱ به أو لوطيٱ … ونحن نتحدث فقط ذكوريٱ ، ونتغافل عن أن نتحدث أنثويٱ …. لأنهم سيقولون ، أنه خدش للأخلاق ، لأن في الكروبات الكثير من العنصر النسوي تركيبٱ بشريٱ ، وخلقٱ إنسانيٱ ، وتصرفٱ سلوكيٱ …..
حسن المياح
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
مشعل: السلطة بغزة يجب أن تكون فلسطينية ولدينا مقاربات بشأن السلاح
قال خالد مشعل -رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الخارج- إن المقاومة الفلسطينية تطرح مقاربات واقعية وعملية تضمن عدم تعرض الجانب الإسرائيلي لهجوم جديد من قطاع غزة، من دون نزع السلاح.
وفي حديث لبرنامج موازين -يذاع اليوم الأربعاء على شاشة الجزيرة في العاشرة و5 دقائق مساء بتوقيت مكة المكرمة- أضاف مشعل أن السلطة في غزة ينبغي أن تكون فلسطينية، وأن الفلسطيني هو من يقرر، وهو من يحكم.
وأكد أن الخطر يأتي من الكيان الصهيوني، وليس من غزة التي يطالبون بنزع سلاحها، وأشار إلى أن إغاثة القطاع ضرورية للضغط من أجل الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق إنهاء الحرب، موضحا أن حركة حماس تحاول تحقيق هذا الهدف بكل الطرق.
وأشار إلى أن القضية الفلسطينية استعادت روحها على الساحة الإقليمية وتحولت من الأدراج لتفرض نفسها على الجميع.
كما قال القيادي البارز في حماس إن غزة قدمت كل ما عليها، وآن لها أن تتعافى وأن تنشغل بنفسها وإعادة الحياة من جديد، وإنها لم تعد مطالبة بإطلاق النار مجددا، لكنه وصف نزع السلاح بالنسبة للفلسطيني بمثابة "نزع للروح"، مضيفا "أبلغنا الوسطاء أن غزة بحاجة لمن يساعدها على النهوض والتعافي مجددا".
وتأتي تصريحات مشعل في وقت يدفع فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب باتجاه الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، إذ يمثل سلاح حماس قضية محورية فيها.
وتتمسك إسرائيل بأن يكون نزع سلاح المقاومة خطوة أولى وأساسية في المرحلة الثانية، في حين أكدت المقاومة أنها لن تتخلى عن سلاحها إلا في إطار نقاش وطني، بحيث ينتقل إلى يد الدولة الفلسطينية المستقلة.