قوات الاحتلال تداهم منازل بالضفة الغربية
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
مستوطنون يهاجمون مركبات فلسطينية جنوب نابلس مستوطنون وقوات الاحتلال يهاجمون فلسطينيين في رام الله بالضفة الغربية
شنت قوات الاحتلال عملية مداهمة منذ ساعات فجر الثلاثاء، اقتحمت فيها جميع الشقق السكنية في بناية بحي بطن الهوا في رام الله.
ففي حين، داهمت قوات الاحتلال شقة سكنية في حي بطن الهوا في رام الله تعود للأسير الطبيب أيسر البرغوثي.
وبعد ساعات، أفادت وسائل إعلام فلسطينية بانسحاب قوات الاحتلال من منزل الأسير البرغوثي بعد تفتيشه.
قال ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي إن مستوطنين استهدفوا سيارات فلسطينيين خلال هجوم نفذوه، على أطراف بلدة سنجل شمال رام الله بالضفة الغربية.
وقبل هذا الهجوم بساعات، اعتدى مستوطنون على مركبات فلسطينيين في بلدة حوارة جنوب نابلس.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: رام الله قوات الاحتلال رام الله
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: العديد من العائلات في غزة نزحت أكثر من 12 مرة
كشفت الأمم المتحدة أن العديد من العائلات في غزة نزحت أكثر من 12 مرة والظروف المعيشية تتدهور، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مكاتب صرافة في عدة مدن بالضفة الغربية، بينها رام الله ونابلس، متهمة الشركة الأم بـ"الارتباط بمنظمات غير مشروعة"، حسب إشعار إغلاق أصدره الجيش المحتل.
وجاء في منشور تم وضعه في مقر الشركة في رام الله: "تتخذ قوات الاحتلال الإسرائيلي إجراءات ضد شركة الخليج للصرافة بسبب ارتباطها بالمنظمات ".
وأفاد صحفيون في مكان الحادث أن عدة مركبات عسكرية كانت تقف عند مدخل المكان، فيما خرج جنود يحملون بضائع مغطاة بقطعة قماش.
وفي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، داهمت قوات الاحتلال موقع ثاني للصرافة تابعا لشركة الخليج، بالإضافة إلى متجر للذهب.
وظهرت مواجهات بين عدد من المواطنين الفلسطينيين من مدينة نابلس مع قوات الاحتلال خلال المداهمة، حيث ألقوا الحجارة على القوات.
وقالت وزارة الصحة في رام الله إن مواطنا قتل وأصيب ثمانية آخرون برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال مداهمة في نابلس اليوم الثلاثاء.
وأكدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إنها عالجت 20 مواطنا جراء استنشاقهم الغاز المسيل للدموع، وثلاثة آخرين أصيبوا بالرصاص المطاطي.
وأدانت حركة المقاومة (حماس) مداهمات محلات الصرافة.
وقالت المجموعة في بيان إن هذه الاعتداءات على المؤسسات الاقتصادية، وما يصاحبها من نهب مبالغ كبيرة من الأموال ومصادرة الممتلكات، هي امتداد لسياسات القرصنة التي تنتهجها الحكومة (الإسرائيلية)"، مضيفة أن الشركات المستهدفة "تعمل في إطار القانون".