“الشؤون الصحية” وإمارة منطقة مكة المكرمة تدشنان الحملة الوطنية ضد مرض شلل الأطفال
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
المناطق_مكة
دشنت المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة، أمس، بمقر إمارة منطقة مكة المكرمة، الحملة الوطنية للتطعيم ضد مرض شلل الأطفال، بحضور وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للشؤون التنموية المهندس علاء النفيعي، ومساعد المدير العام لتحفيز الاستثمار الصحي الدكتور نادر بن حمزة مطير.
وأوضح مساعد المدير العام لتحفيز الاستثمار الصحي بصحة منطقة مكة المكرمة الدكتور نادر بن حمزة مطير، بأن الحملة تأتي ضمن الجهود الرامية لحماية المجتمع من مرض شلل الأطفال، مبيناً بأن جرعات التطعيم تأتي على مرحلتين وتُأخذ عن طريق الفم للأطفال دون سن الخامسة.
وأشاد وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للشؤون التنموية المهندس علاء النفيعي، بجهود صحة مكة وتفاعلهم مع الحدث الصحي، وتوعية المجتمع بضرورة حصول أبنائهم على التطعيم في السن والأوقات التي حددتها وزارة الصحة، تجنباً من إصابتهم بالمرض -لا قدّر الله-.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشؤون الصحية منطقة مکة المکرمة
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية”: تخطى العدو الاسرائيلي كل الخطوط الحمر
الثورة نت /..
أدانت حركة الأحرار الفلسطينية، مساء اليوم السبت، “الصمت الدولي على كل الجرائم للاحتلال الصهيوني النازي “، مستهجنة “عدم إدانة المجتمع الدولي لهذه الجرائم، وتدمير المستشفيات، والعمل على سرقة معداتها من خلال تشكيل عصابات محمية بطائرات الاحتلال، واستهداف الطواقم والمرافق الطبية والصحية”.
وقالت في تصريح صحفي، وصل وكالة الأنباء اليمنية(سبأ)، إن العدو الصهيوني قد تخطى كل الخطوط الحمراء، بارتكاب كل ما يخالف القانون الدولي والدولي الإنساني، من جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية وعدوان.
وأضافت: لقد استباح الاحتلال دماء الأطفال والنساء والأبرياء في مشهد دموي فضيع تندى له جبين الانسانية، وأذهل إحصاءه كل المؤسسات الدولية، بقتل وإصابة ما يقارب 20000 طفل و13000 امرأة منذ عدوانه على قطاع غزة.
وأردفت: كما مارس الاحتلال الصهيوني جريمة أخرى تضاف لجرائمه، باستخدام التجويع سلاحاً في حربه، بإغلاق المعابر ومنع المساعدات، وتشكيل عصابات لقطع الطريق، وإغراق القطاع بأزمات حرجة من نقص للطعام والدواء والماء نتيجة المجاعة المتعمّدة الممنهجة.
واستطرد البيان: كما مارس سياسة الأرض المحروقة، وتدمير أحياء سكنية كاملة، وإخراجها عن الخدمة، وقتل كل مقومات الحياة فيها، لخلق حالة من التيه والنزوح وإرباك للمواطنين الأبرياء، وزيادة الأعباء والضغوط المعيشة عليهم.
ودعت “المجتمع الدولي للخروج من عباءة الصمت المقيت والغير مبرر، وتحمل مسؤولياته بوقف الإبادة ومحاسبة الاحتلال ولجمه عن جرائمه، والضغط لفتح المعابر وإدخال المساعدات عبر المؤسسات الأممية، وإسقاط ٱلية الإذلال الجديدة التي اتبعها الاحتلال في توزيع المساعدات على أبناء شعبنا، والتي أكد على رفضها كافة المؤسسات الدولية وقادة المجتمع الغربي”.