شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن استبيان ل منصتي 30 رجال السلطة المحلية متهمون برفض إشراك النساء اليمنيات، الاثنين 17 يوليو 2023 الساعة 14 22 10 عدن الأمناء خاص وفيما يلي  نتائج الاستبيان وفيما أيد التعيين 85بالمائة من .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استبيان ل منصتي 30 .

. رجال السلطة المحلية متهمون برفض إشراك النساء اليمنيات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

استبيان ل منصتي 30 .. رجال السلطة المحلية متهمون...

الاثنين 17 يوليو 2023 - الساعة:14:22:10 (عدن (الأمناء) خاص:)

وفيما يلي  نتائج الاستبيان:

وفيما أيد التعيين 85% من إجمالي 976 صوت، فقد رفض ذلك 12%، واكتفى3%  بعدم إظهار رأي واضح.

ومن حيث الفروقات النوعية فقد جاءت الإناث أكثر ميلاً قليلاً للتأييد (88%) مقارنة بالذكور (83%)، أما من حيث الفروقات العمرية فيبدو أن الأكبر سناً (ممن تزيد أعمارهم عن 35 عاماً) أكثر ميلاً للتأييد (92%)، بالمقارنة مع الأصغر سناً، ممن هم دون العشرين من العمر (80%).

ورغم نسبة التأييد العالية من الجنسين لتعيين النساء في مناصب قيادية في السلطة المحلية، إلا أن هذا التأييد جاء مقيداً وليس مطلقاً، فلم يشمل التأييد تولي منصب محافِظة المحافَظة وهو أعلى منصب قيادي في السلطة المحلية، إلا بنسبة 51%، فيما أيد 90% تولي النساء اليمنيات منصب “مستشارة”، وأيد 86% توليها منصب “وكيلة مساعدة”، ثم جاءت مناصب أخرى بنسب أقل قليلاً، مثل مديرة مكتب تنفيذي (79%)، أو وكيلة محافظة  (75%).

وقد جاءت الفروقات من حيث النوع (من الأعلى تأييداً إلى الأدنى) كالتالي:

إناث:

مستشارة (94%)

وكيلة مساعدة (89%).

مديرة مكتب تنفيذي  (88%).

وكيلة محافظة  (77%).

مديرة مديرية/مأمورة (66%).

محافِظة المحافَظة (60%).

ذكور:

مستشارة  (88%).

وكيلة مساعدة (84%).

مديرة مكتب تنفيذي  (74%).

وكيلة محافظة  (74%).

مديرة مديرية/مأمورة (52%).

محافِظة المحافَظة (46%).

والترتيب بهذا الشكل جاء متطابقاً بين الإناث والذكور رغم الاختلاف الطفيف في النسب، ما يعني اتفاقاً بين الجنسين على عدم تفضيل تولي النساء اليمنيات منصب محافِظة المحافَظة، ولم يشتمل الاستبيان على أجزاء تستوضح أسباب هذه التفضيلات.

لكن الاستبيان اشتمل على أسئلة أخرى تستوضح بعض المسؤوليات المرتبطة بعد إشراك النساء، فأظهرت الإجابات أن المسؤولين الرجال في السلطة متهمون بشكل مباشر برفضهم إشراك النساء اليمنيات في السلطة المحلية، وفقاً لـ80% من أصوات المشاركين. لا فرق كبير بين أصوات الإناث (83%) والذكور (78%) داخل هذا الجزء من الشريحة المستطلعة.

وبحسب هذا الجزء من الشريحة -الذين اتهموا المسؤولين الرجال في السلطة المحلية- فإن هناك مجموعة من

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

وقف الحرب لمنع المزيد من الانهيار

تاج السر عثمان بابو 1 اشرنا سابقا أن الحرب دخلت طورا جديدا باستخدام المسيرات التي أدت للمزيد من الانهيار و تدمير البنية التحتية، والمزيد من المعاناة للمواطنين بضرب محطات الكهرباء ومستودعات الوقود والمطارات والفنادق كما حدث في بورتسودان َوكوستي وكسلا وعطبرة ومروي.الخ. و هذا الدمار سوف يزيد بمتوالية هندسية، مالم تقف الحرب، واستعادة مسار الثورة والحكم المدني الديمقراطي،واستدامة الديمقراطية والسلام، فقد جعلت الحرب الحياة جحيما لا يطاق، وتعاظمت جرائمها التي لن تمر دون حساب ، فضلا عن الجرائم السابقة ضد الانسانية والابادة الجماعية كما حدث في جرائم فض الاعتصام ، وما بعد انقلاب 25 أكتوبر ، والابادة الجماعية المستمرة حتى الآن في الخرطوم والجزيرة وكردفان ودارفور معسكر زمزم والفاشر وقبلها في الجنينة ، فضلا عن خروج المستشفيات عن العمل ونهب الأسواق والصيدليات ، وتدهور صحة البيئة ، ونزوح الملايين داخل وخارج البلاد، ومقتل وفقدان الآلاف. فقد أدت الحرب الي ارتفاع السلع الأساسية بشكل كبير ، كما في أسعار الوقود والمواد الغذائية التي تضاعفت أسعارها ، مع تصريحات لبرنامج الأغذية العالمية التي تشير إلى أن حوالي ثلث سكان السودان البالغ عددهم 46 مليون نسمة يعانون من الجوع، وقطع الكهرباء والماء والانترنت أو ضعفه، والدمار للمنازل والأحياء، ، وسرقة وحرق الأسواق والبنوك والعربات والاثاثات المنزلية من البيوت التي هجرها سكانها، وفروا بجلودهم من جحيم الحرب. فضلا عن خطورة -كما أشارت مجلة فورن بوليسي- من تمدد حرب السودان الي منطقة الساحل بأكملها ، مما يؤدي لزعزعة دول مثل: تشاد وافريقيا الوسطى ، مع تزايد التطرف في دول غرب أفريقيا ، مع انتشار الأسلحة وتجارة الأسلحة ، وصراع المصالح المحاور الاقليمية والدولية التي تسلح طرفي الحرب بهدف نهب ثروات المنطقة وتصفية الثورة ، فضلا عن تفاقم مشكلة النزوح. 2 لقد أدت الحرب للمزيد من التدهور، وهذا امتداد للخراب الذي أحدثه انقلاب الاتقاذ في 30 يونيو 1989 لكل مناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية ، بما في ذلك فصل الكفاءات من الخدمة المدنية والعسكرية ، مما أدي لتكوين مليشيات الجنجويد التى تضخمت ماليا وعسكريا ، واصبحت تهدد وجود الإسلامويين في السلطة، مما أدي لنشوب الحرب الحالية ، فبدلا من تحقيق شعار الثوار بعد ثورة ديسمبر “السلطة سلطة شعب ، والعسكر للثكنات والجنجويد ينحل”، كانت التسوية وفق الوثيقة الدستورية 2019 التي كرّست هيمنة العسكر علي السلطة والافلات من العقاب علي جرائم الإبادة الجماعية وضد الانسانية، وتسليم المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية ، تم تقنين الجنجويد دستوريا ، واصبح مجرما الحرب البرهان وحميدتي في رأس مجلس السيادة ( البرهان الرئيس ، وحميدني نائبه)، مما أدي لارتباطات الجنجويد الخارجية وتزايد نشاط شركات الدعم السريع الاقتصادي وتهريب الذهب، والتسليح من الإمارات وغيرها، والتدريب بواسطة “فاغنر”، مما قاد لاستحالة وجود جيشين ، وكان الاتفاق الإطارى الذي حاول تكرار تجربة الشراكة الفاشلة بالاعتراف بالدعم السريع وتضخيم دوره ، وتكريس اتفاق جوبا، أي تعدد الجيوش ، ونشب الخلاف حول مدة دمج قوات الدعم السريع في الجيش، عشر سنوات كما رأي حميدني ، أم في عامين كما في رأي البرهان، مما أدي للحرب والصراع الدموى الراهن على السلطة والثروة التي كان الطرفان يحشدان لينقض احدهما على الآخر، والانفراد بالسلطة. 3 القضية العاجلة التي تهم الجميع هي قيام أوسع جبهة جماهيرية لوقف الحرب واستعادة مسار الثورة ، وترسيخ الحكم المدني الديمقراطي، وإعادة اصلاح ما خربته الحرب، وتحقيق أهداف الثورة و مهام الفترة الانتقالية. الوسومتاج السر عثمان بابو

مقالات مشابهة

  • وزارة الإدارة المحلية تنعي وكيل محافظة الجوف ناجي سنان
  • الهلال الأحمر القطري.. رسالة وتاريخ وإنجازات
  • من أصول أفريقية .. ترامب يقيل مديرة مكتبة الكونجرس
  • المثقف والسياسي في ملحمة غزة
  • وقف الحرب لمنع المزيد من الانهيار
  • فلسطين ترحب برفض البرلمان الأوروبي تقويض عمل الأونروا
  • روبرت فرنسيس يصبح أول أمريكي ينتخب في منصب بابا الفاتكيان
  • انتخاب كاردينال أمريكي في منصب البابا الجديد للفاتيكان
  • مديرة مركز صحة المرأة بالإسكندرية تُصحح 7 مفاهيم خاطئة عن الثلاسيميا
  • مديرة مدرسة تواجه رجل دين.. توتر مجتمعي بسبب خطبة جمعة بالبصرة