RT Arabic:
2025-05-19@20:38:36 GMT

سحب ثعبان سام من موزع مياه ثلاجة في مشهد مرعب!

تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT

سحب ثعبان سام من موزع مياه ثلاجة في مشهد مرعب!

أصيبت امرأة أسترالية بالذهول يوم الخميس الماضي، عندما عثرت على ثعبان أسود ضخم يتدلى من موزع المياه في ثلاجتها.

واكتشفت غيل أوريكت الثعبان، الذي يقدر طوله بحوالي 80 سم (31 بوصة)، في 13 يناير في منطقة الترفيه الخارجية بمنزلها في Adelaide Hills.

This was in my friend’s fridge yesterday.
To make it worse her son was bitten by a venomous snake when he was just 6 years old so this was extremely traumatic for her.

pic.twitter.com/uGHNnlACP3

— Gillian Fennell (@stationmum101) January 11, 2024

ويبدو أن الثعبان كان يبحث عن بعض الراحة من الحرارة الحارقة وانتهى به الأمر عالقا بعض الشيء في الثلاجة. ولحسن الحظ، حافظت غيل على هدوئها واتصل جيرانها بصياد ثعابين محترف.

إقرأ المزيد ثعبان برأسين في أستراليا يسمى تيمنا بعدوّ باتمان!

واجتذب هذا الحدث قدرا كبيرا من الاهتمام، على الصعيدين المحلي والوطني.

ووفي مكان آخر في أستراليا، تم رصد النوع نفسه مختبئا تحت ماكينة صنع القهوة في أحد المطاعم.

وتعد الثعابين السوداء ذات البطون الحمراء (Pseudechis porphyriacus)، شائعة على الساحل الشرقي لأستراليا. وتعرف بأنها سامة، لكنها غير عدوانية ونادرا ما تعض ما لم يتم استفزازها. 

ويبدو أنه لا توجد حالات وفاة مؤكدة بسبب لدغتها، وهي أقل سمية من الثعابين الأسترالية الأخرى في عائلة Elapidae.

ومع ذلك، فإن سمها يمكن أن يسبب أعراضا غير سارة مثل النزيف والتورم والصداع وآلام البطن والغثيان والقيء والإسهال وضعف العضلات.

الجدير بالذكر أن العثور على الثعابين بالقرب من المنازل ليس بالأمر غير المألوف في أستراليا. وفي الطقس الحار، تظهر في أماكن أكثر برودة، مثل خلف مكيف الهواء، أو تحت الثلاجة، أو في المرحاض أو في شق الجدار الاستنادي.

المصدر: ساينس ألرت

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: غرائب

إقرأ أيضاً:

مصر تستعيد 21 قطعة أثرية من أستراليا (صور)

مصر – استعادت مصر 21 قطعة أثرية من أستراليا، كان قد تم تهريبها من مصر بطرق غير مشروعة، وبعضها عرض في مزادات.

وبحسب بيان لوزارتي الخارجية والآثار، “فقد نجحت السفارة المصرية في كانبرا والقنصلية العامة في سيدني، بالتعاون مع الجهات الأسترالية المعنية، في استعادة 21 قطعة أثرية كانت معروضة في إحدى صالات المزادات، بالإضافة إلى جزء من جدارية خاصة بالمدعو “سشن نفر تم”، والتي كانت ضمن مقتنيات جامعة ماكواري، فضلا عن مسمار أثري يعتقد أنه يعود إلى أحد التوابيت الملكية”.

وأوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن القطع كانت معروضة بإحدى صالات المزادات الشهيرة في أستراليا، وعندما تبين عدم وجود مستندات ملكية لها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا لإعادتها إلى القاهرة، لافتا إلى أن القطع المستردة تعود إلى عصور مصرية قديمة متنوعة وتضم تماثيل صغيرة، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة عين الوجات، وقطعة من النسيج القبطي.

وأشار إلى أن بعض القطع تم تسليمها إلى القنصلية المصرية العامة في سيدني، من بينها جزء من لوحة أثرية تخص المدعو “سشن نفر تم”. وقد تم اكتشاف هذه اللوحة سابقا بواسطة البعثة الإيطالية، وكانت مكسورة إلى أربعة أجزاء، اختفى بعضها خلال عملية جرد عام 1995، قبل أن يُعاد ثلاثة أجزاء منها إلى مصر عام 2017 من سويسرا، في حين تم تسليم الجزء الرابع مؤخرا من قبل متحف ماكوري في أستراليا، فور تأكيده أن هذا الجزء ينتمي للوحة ذاتها.

ونوه بأن وفدا من المجلس تسلم القطع الأثرية من مقر وزارة الخارجية المصرية، وتم إيداع القطع بالمتحف المصري بالتحرير لترميمها تمهيدا لعرضها في معرض مؤقت.

وقال وزير السياحة والآثار المصري شريف فتحي، إن استرداد هذه المجموعة يعكس التزام الدولة المصرية، بجميع مؤسساتها، بحماية تراثها الحضاري الفريد، مشيدا بالتعاون المثمر بين وزارتي السياحة والآثار والخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، والذي كان لهما الدور الرئيسي في تحقيق هذا الإنجاز.

وأضاف أن هذه الخطوة تأتي بالتزامن مع الاحتفال بمرور 75 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وأستراليا، ما يعكس عمق التعاون الثنائي والتنسيق المشترك بين البلدين في مختلف المجالات، لاسيما في مجال حماية التراث الثقافي ومكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، ويؤكد التزام الجانبين بإعادة الممتلكات الثقافية إلى موطنها الأصلي وفقا للاتفاقيات والمعاهدات الدولية.

فيما ذكرت وزارة الخارجية، أن الجهود الحثيثة التي بذلتها البعثات الدبلوماسية المصرية المعتمدة في استراليا، متمثلة في السفارة في كانبرا والقنصليتين العامتين في كل من سيدني وملبورن، أسفرت عن تزايد إقبال المواطنين الاستراليين لإعادة القطع المصرية الأثرية التي بحوزتهم بصورة طوعية، وذلك استنادا للحملة التي أطلقتها البعثات الدبلوماسية المصرية في استراليا خلال الأعوام الماضية.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • العثور على جثث مجهولة الهوية داخل ثلاجة بـ«مستشفى الحوادث» في أبوسليم
  • إيران تشبه تغير مواقف واشنطن بلعبة الثعبان والسلم
  • مصر تستعيد 21 قطعة أثرية من أستراليا (صور)
  • عاجل- تفاصيل الحالة الصحية "لزكريا السنوار".. وإنعاشه بعد دخوله ثلاجة الموتى
  • “سأشوّه وجهك وأحرق منزلك”.. هجوم مرعب بالأسيد على عائلة في إسطنبول!
  • شاهد.. ثعبان ضخم يقتحم ملعب غولف ويوقف البطولة
  • إسفكسيا الغرق السبب وراء مصرع طفل فى نهر النيل بالحوامدية
  • كشف ملابسات غرق طفل في نهر النيل بالحوامدية
  • سيناريو مرعب.. الشمس قادرة على تدمير كوكبنا بضربة واحدة!
  • سيناريو مرعب يكشف قدرة الشمس على تدمير كوكبنا بضربة واحدة!