“مديرية أمن بنغازي” تضبط مطلوباً على ذمة وقائع إطلاق النار على المواطنين
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
الوطن| متابعات
ألقى قسم التحريات العامة بمديرية أمن بنغازي القبض على شخص من ذوي السوابق على ذمة وقائع إطلاق النار على المواطنين وإيذائهم بواسطة سلاح ناري، وذلك تنفيذاً لتعليمات مدير أمن بنغازي اللواء أحمد الشامخ القاضية بضبط المطلوبين والخارجين عن القانون.
وعلى الفور، أصدر رئيس قسم التحريات العامة بمديرية أمن بنغازي عقيد أشرف الشلطامي تعليماته بالبحث والتحري وضبط الشخص المطلوب، حيث باشر أعضاء التحريات بعمليات البحث والتحري والتي أسفرت عن التوصل لمعلومات تفيد بأماكن يتردد عليها الشخص المطلوب بمنطقة الفعكات.
وتم انتقال أعضاء التحريات إلى منطقة الفعكات، وعند وصولهم شاهدوا الشخص المطلوب وعند مشاهدته لأعضاء التحريات قام بمقاومة شديدة لأعضاء التحريات وسحب مسدسه باتجاههم، وتم التعامل معه وضبطه والانتقال به إلى القسم .
وبالاستدلال معه تبين أنه يُدعى أ.س.م.من مواليد 1992 وتم إحالته إلى مركز شرطة الفعكات.
الوسومليبيا مديرية أمن بنغازي مركز شرطة الفكعاتالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: ليبيا مديرية أمن بنغازي أمن بنغازی
إقرأ أيضاً:
مركز حقوقي يحذر من كارثة وشيكة للنازحين بغزة نتيجة القيود “الإسرائيلية”
الثورة نت /..
حذّر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان (PCHR)، اليوم الخميس، من تدهور الأوضاع الإنسانية للنازحين في قطاع غزة، مع توقع تعرض القطاع لأمطار غزيرة وفيضانات وسيول مفاجئة ورياح شديدة، قد تدمر آلاف الخيام المتهالكة التي تؤوي أكثر من مليون نازح، وذلك في ظل القيود “الإسرائيلية” على دخول المساعدات للقطاع.
وأشار المركز، في تدوينة على منصة “إكس”، إلى التحذيرات الصادرة عن الجهات المختصة تسلط الضوء على المخاطر الكبيرة التي تهدد حياة النازحين، لا سيما في المناطق التي تفتقر للبنية التحتية الأساسية، مثل منطقة المواصي غرب خان يونس، والتي أصبحت أكبر موقع لإيواء النازحين في القطاع.
وأوضح أن النازحين يعيشون في ظروف غير آمنة تمامًا، داعيًا المجتمع الدولي، والهيئات الأممية، والمنظمات الإنسانية للتدخل الفوري والفعال لمنع وقوع كارثة إنسانية وشيكة، وضمان حقهم في مأوى آمن وكريم، وهو حق أساسي لا يمكن التنازل عنه تحت أي ظرف.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.