الصين تُطلق الصاروخ “ليغيان-1” حاملاً القمر الإماراتي العربي 813 إلى الفضاء
تاريخ النشر: 10th, December 2025 GMT
صراحة نيوز- أطلقت الصين، الأربعاء، الصاروخ الحامل “ليغيان-1” المعروف أيضًا باسم “كينيتيكا-1 واي11″، وعلى متنه 9 أقمار صناعية، من بينها القمر الصناعي الإماراتي 813، الذي يعد جزءًا من مشروع عربي مشترك لتعزيز التعاون في علوم الفضاء.
ووفقًا لوكالة الأنباء الصينية “شينخوا”، انطلق الصاروخ من منطقة دونغفنغ التجريبية للابتكار الفضائي التجاري قرب مركز جيوتشيوان لإطلاق الأقمار الصناعية في شمال غرب الصين، قبل أن ينجح في وضع جميع الأقمار التسعة في مداراتها المحددة.
ويمثل نجاح إطلاق القمر العربي 813 خطوة مهمة نحو توسيع الشراكات العربية في مجال الفضاء، من خلال تعزيز المبادرات البحثية، وتأسيس شبكة عربية لتبادل البيانات والخبرات، إضافة إلى بناء قاعدة بيانات موحّدة لدعم صانعي القرار في قضايا استراتيجية.
وجاء هذا الإطلاق بعد يوم واحد فقط من إطلاق الصين صاروخًا آخر من طراز “لونغ مارش-4 بي”، الذي وضع القمر الاصطناعي ياوقان-47 في مداره بنجاح.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
“يونيسف”: آلاف أطفال غزة يتلقّون علاجًا من سوء التغذية الحاد
الثورة نت /..
أكّدت وكالة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف”، اليوم الثلاثاء، أنّ آلاف الأطفال في قطاع غزة أُدخلوا لتلقّي العلاج من سوء التغذية الحادّ بعد التوصّل إلى وقف إطلاق النار، في أكتوبر الماضي.
وأشارت المتحدّثة باسم “يونيسف”، تِس إنغرام في تصريحات صحفيه” إلى أنّ 9,300 طفل عولجوا من سوء التغذية الحادّ الشديد في أكتوبر، لافتةً إلى أنه على الرغم من أنّ الرقم تراجع عن ذروته في أغسطس التي تجاوزت 14,000 حالة، إلا أنه لا يزال أعلى بكثير مقارنة بفترة وقف إطلاق النار القصيرة بين فبراير و مارس.
وفي السياق تابعت “ما زال هذا رقماً صادماً للغاية”، مشيرةً إلى أنّ العدد ما زال أعلى بخمس مرات مقارنة بشهر فبراير، وهو ما يعكس أنّ تدفّق المساعدات لا يزال غير كافٍ.
كما أوضحت إنغرام أنّ “يونيسف” أصبحت قادرة على إدخال كميات أكبر من المساعدات إلى قطاع غزة بعد اتفاق وقف إطلاق النار، إلا أنّ العقبات لا تزال قائمة، مثل التأخير ورفض دخول الشحنات عند المعابر، إغلاق الطرق، والتحدّيات الأمنية المستمرة.
وأضافت أنّ الإمدادات التجارية لا تزال غير كافية، إذ يبقى ثمن اللحوم مرتفعاً للغاية، ما يجعل العديد من العائلات غير قادرة على تحمّل تكاليفها، مما يساهم في استمرار ارتفاع معدلات سوء التغذية، وفقاً لـ”اليونيسف”.