فنون ومشاهير مصطفى قمر يفاجئ الجميع بصورة والده.. هل يشبهه؟
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
فنون ومشاهير، مصطفى قمر يفاجئ الجميع بصورة والده هل يشبهه؟،نشر الفنان مصطفى قمر عبر حسابه الرسمي في إنستغرام مجموعة صور تجمعه بوالده، في ظهور .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مصطفى قمر يفاجئ الجميع بصورة والده.. هل يشبهه؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نشر الفنان مصطفى قمر عبر حسابه الرسمي في "إنستغرام" مجموعة صور تجمعه بوالده، في ظهور نادر لهما معاً، عبّر من خلالها عن حبّه الكبير لوالده، وداعياً الله ألا يحرمه منه.
وعلّق قمر على الصور قائلاً: "أبويا البركة بتاعتي، ضهري وسندي في الدنيا".
يُذكر أن مصطفى قمر يواصل تصوير فيلمه الجديد "أولاد حريم كريم"، والذي يشاركه فيه أبطال الجزء الأول: بسمة، داليا البحيري، علا غانم، ريهام عبد الغفور، خالد سرحان، بالإضافة إلى أبطال الجزء الجديد: بشرى، عمرو عبدالجليل، تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، وهنا داود، وهو من تأليف زينب عزيز وإخراج علي إدريس.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف أتوب من عقوق الوالدين بعد موتهما؟.. الإفتاء تجيب
حكم من عق والده ولم يندم إلا بعد موته؟ سؤال أجابت عنه دار الإفتاء المصرية.
قالت الإفتاء إنه من كان عاقا لوالده في حياته ولم يندم إلا بعد موته، فعليه أن يتوبَ إلى الله تعالى، ويندم على ما فعل، ويكثر من الاستغفار، والدعاء لوالده بالرحمة والعفو والمغفرة.
وأشارت عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك إلى أنه على الابن الإكثار من زيارة والده في قبره والصدقة عنه، وأن يقرأ القرآن الكريم أو شيئًا منه ويهب ثوابه له.
وتابعت: كما عليه أن يصل أقارب والده وأصدقاءه وينفذ وصيته ويوفي بعهدهم، ويقضي عنه دينه والعبادات التي يصح قضاؤها عن المتوفى، وغير ذلك من أعمال البر والصلة؛ لعلَّ الله تعالى أن يخفف عنه بذلك ما سبق من عقوق لوالده.
بر الوالدين بعد مماتهما
1) إرسال الدعوات إليهما، والاستغفار لهما، فهو من العمل الصالح الذي يستمرّ للوالدين بعد وفاتهما، حيث قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث...أو ولدٌ صالحٌ يدعو له).
2) صلة أصدقاء الوالدين، والاستوصاء بهم وإكرامهم، فعبد الله بن عمر -رضي الله عنه- كان حريصًا على برّ أصدقاء وأهل والده الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه، حيث يُروى عنه: (أنّه كان إذا خرج إلى مكةَ كان له حمارٌ يتروَّحُ عليه، إذا ملَّ ركوبَ الراحلةِ، وعمامةً يشدُّ بها رأسَه، فبينا هو يومًا على ذلك الحمارِ، إذ مرَّ به أعرابيٌّ، فقال: ألستَ ابنَ فلانِ بنِ فلانٍ؟ قال: بلى، فأعطاه الحمارَ، وقال: اركب هذا والعمامةَ، قال: اشدُدْ بها رأسَك، فقال له بعضُ أصحابِه: غفر اللهُ لك، أعطيتَ هذا الأعرابيَّ حمارًا كنت تروحُ عليه، وعمامة ًكنت تشدُّ بها رأسَك، فقال: إنّي سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقول: إنَّ مِن أَبَرِّ البِرِّ صلةُ الرجلِ أهلَ وُدِّ أبيه، بعد أن يُولِّيَ وإنَّ أباه كان صديقًا لعمرَ).