فريدة الشوباشي : الدور المصري الكبير لدعم القضية الفلسطينية مجنن أعداء مصر
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
قالت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي "إن الدور المصري مجنن اعداء مصر"فمصر ليس من جديد عليها ان تقدم المساعدات الإنسانية والاغاثية لجميع الشعوب و موقفها امام قطاع غزة يشهد به العالم، فعندما صرح الرئيس السيسي ان عملية تهجير الفلسطينيين خط احمر بدأت جميع الدول حل القضية الفلسطينية.
مصر لم ولن تغلق معبر رفح منذ اليوم الأول للحربأوضحت الشوباشي خلال لقائها ببرنامج هذا الصباح ، المذاع على فضائية إكسترا نيوز، ومصر تقدم المساعدات الإنسانية والاغاثية لغزة عن طريق معبر رفح منذ اليوم الاول ولبس كما يدعي أعداء مصر أن معبر رفح مغلق من قبل مصر، والاغاثات التي تقدمها مصر يساعد في الصمود البطولي الفلسطيني في غزة.
وتابعت: مصر قدمت المساعدات الإنسانية بنسبة ٨٠% للاشقاء في فلسطين، فالمرتزقة تخدم العدو على حساب العالم ولكن مصر موقفها واضح و بين، فمصر دائما تقف مع الحق دائما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة مصر المساعدات الانسانية حل القضية الفلسطينية تهجير الفلسطينين معبر رفح
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الموقف المصري من القضية الفلسطينية والمخططات صلب وراسخ
قال الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية، إن ما جرى من تظاهرات أمام بعض السفارات المصرية تم تفسيره بشكل خاطئ، إذ إن العنوان الصحيح للتظاهرات يجب أن يكون السفارات الإسرائيلية والأمريكية، لا السفارات المصرية، مشيرًا إلى أن هناك محاولة متعمدة لإضعاف الدور المصري لصالح أطراف عديدة.
وأوضح كمال، خلال لقاء مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن من بين هذه الأطراف من يمكن تصنيفهم كمعارضين للدولة المصرية، بمن فيهم جماعة "الإخوان"، بالإضافة إلى أطراف خارجية لا يستبعد تورطها في هذا المشهد.
وأكد أن الموقف المصري من القضية الفلسطينية ومن المخططات التي تُطرح تحت عنوان "الشرق الأوسط الجديد" هو موقف صلب وراسخ، مضيفًا: "لا أود استخدام تعبير ’محور المقاومة‘، لكن يمكنني القول إن مصر تمثل مركز المقاومة الحقيقي لمثل هذه الأطروحات."
وشدد أستاذ العلوم السياسية على أن مصر ترفض أي مسار نحو السلام أو التطبيع لا يتضمن حلاً عادلاً للقضية الفلسطينية، يتمثل في قيام دولة فلسطينية مستقلة بجانب دولة إسرائيل، مشيرًا إلى أن القاهرة تصر كذلك على ضرورة التعامل مع ملف أسلحة الدمار الشامل على مستوى المنطقة ككل، وليس بشكل انتقائي يقتصر على دول بعينها.