الشارقة: «الخليج»
عقد مجلس أولياء أمور الطلبة والطالبات بالمنطقة الوسطى، التابع لدائرة شؤون الضواحي بإمارة الشارقة، اللقاء التربوي الأول في سلسلة فعالياته لعام 2024، وتمحورت المناقشات حول القضايا التعليمية وسبل تحسين الأداء التربوي.
وقام أولياء الأمور بتقديم اقتراحاتهم وملاحظاتهم حول سبل تطوير الأداء التربوي وتعزيز الفعاليات التربوية ورفع التحصيل الدراسي للطلبة والطالبات في مختلف المراحل التعليمية وتهيئتهم لوظائف المستقبل والمتطلبات الجامعية المتجددة وحاجة الوطن من كوادر مؤهلة تتحلى بالقيم.


حضر اللقاء راشد المحيان رئيس المجلس والأعضاء، بجانب مصبح بطي عبد الله القايدي، نائب رئيس المجلس البلدي بمليحة، ومحمد سلطان الخاصوني، رئيس مجلس إدارة نادي مليحه الثقافي الرياضي، وعدد من أعضاء مجلس الإدارة، ومديري مدارس منطقة مليحة، وعدد من أولياء أمور الطلبة والطالبات الدارسين في منطقة مليحة من مختلف المراحل التعليمية.
وقد ألقى المحيان كلمة ركز فيها على أهمية دور أولياء الأمور في تعزيز الأنشطة التربوية ودورهم الحيوي في توجيه مسار أبنائهم التعليمي، وأشاد بالدور المستمر للقيادة الرشيدة في دعم التعليم، كما أكد أهمية الحرص الوطني على تخريج أجيال قوية ومتميزة تسهم في بناء وتطوير المجتمع.
فيما تحدث مصبح القايدي، عن دور الأسر والمجتمع في دعم الفعاليات التربوية والتعليمية ورفع تحصيل أبنائهم وبناتهم وإعدادهم لخدمة الوطن.
وقدم محمد الخاصوني، نظرة عامة حول الأنشطة التي يقوم بها نادي مليحة الثقافي الرياضي، لدعم الجوانب التربوية والرياضية في المنطقة.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة

إقرأ أيضاً:

لاجئون سودانيون يتعرضون للنهب في إفريقيا الوسطى

متابعات- تاق برس- كشف أحد قيادات اللاجئين السودانيين في مخيم “بُراو” في جمهورية افريقيا الوسطى أن عشرات اللاجئين تعرضوا إلى عمليات نهب جماعي يوم الاثنين، وذلك بعد صرفهم مساعدات إنسانية.

وبحسب موقع دارفور 24 فقد أشار مسؤول في المخيم فضل عدم الإشارة لاسمه إلى أن عملية النهب وقعت عندما صرف اللاجئون مبالغ مالية عبارة مساعدات إنسانية وذهبوا إلى التسوق في أحد الأسواق المجاورة.

لافتا إلى أن أسباب الحادث تعود إلى نتيجة غبن من المجتمع المحلي تجاه اللاجئين، وذلك بعد أن أبعدت المنظمة المانحة مئات الأسماء من المجتمع المحلي داخل كشوفات اللاجئين.

وأضاف أن اللاجئين ظلوا يتعرضون لعنف متكرر من مجتمع قبيلة “الكارا” في محافظة “براو”، وان الأوضاع آخذة في التوتر في المخيم يوما بعض يوم، وذلك على خلفية صراعات قديمة بين الطرفين.

ويوم الأحد الماضي قام فريق اداري من برنامج الغذاء العالمي بصرف مساعدات إنسانية للاجئين في مخيم “بيراو” وذلك بعد إجراء تفتيش على كشوفات اللاجئين وقام بإبعاد نحو 3 آلاف من الأسماء اعتبرهم غير مستحقين للمساعدات لجهة أن معظمهم من المجتمع المحلي في براو.

ويعاني اللاجئون السودانيون في جمهورية إفريقيا الوسطى من نقص الغذاء وتعرضهم للاستغلال مقابل المساعدات في معسكرات مدينة “بُراو”، التي تقع على بعد حوالي 60 كيلومترًا من الحدود الغربية للسودان مع أفريقيا الوسطى.

ووفقًا للمنظمة الدولية للهجرة، أن عدد اللاجئين السودانيين في جمهورية أفريقيا الوسطى منذ اندلاع الحرب في السودان في أبريل العام الماضي ارتفع بنسبة 82% مقارنة بالعام 2022معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن

إفريقيا الوسطىلاجئون سودانيونمخيم بيراو

مقالات مشابهة

  • سوسان: لتبقى المؤسسات التربوية قلاع بناء وطني وانساني
  • الحكومة تبدي تفهمها لمطالب المتظاهرين في حضرموت وتقول بأنها دافع لتصويب الأداء
  • 1.6مليار درهم التداولات العقارية النصفية في المنطقتين «الوسطى والشرقية» بالشارقة
  • جامعة صحار تفتح باب التسجيل في برنامج التأهيل التربوي
  • أعضاء مجلس النواب في البرلمان الإفريقي يناقشون مكافحة «العنف ضد المرأة»
  • طالبوا بإخضاعها لرقابة «التعليم».. مواطنون لـ العرب: متطلبات «العودة للمدارس» تثقل كاهل أولياء الأمور
  • تعليم المدينة المنورة يدعو الطلاب لتنفيذ مقياس الميول المهنية عبر "مدرستي"
  • أكد مواصلة المملكة جهودها لإرساء السلام العادل بالمنطقة.. مجلس الوزراء: مؤتمر«التسوية الفلسطينية» يرسي مساراً توافقياً لحل الدولتين
  • القطاع التربوي بالحديدة يناقش ترتيبات الإحتفاء بالمولد النبوي
  • لاجئون سودانيون يتعرضون للنهب في إفريقيا الوسطى