أردوغان: المملكة إحدى أهم دول المنطقة وسنتناول معها التعاون في عدة مجالات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أردوغان المملكة إحدى أهم دول المنطقة وسنتناول معها التعاون في عدة مجالات، وأضاف أردوغان، أنَّ المملكة دولة تحتل موقعا مهما في مجال الاستثمار وهناك مقاولون أنجزوا مشاريع في المملكة خلال الأعوام العشرين الماضية تبلغ .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أردوغان: المملكة إحدى أهم دول المنطقة وسنتناول معها التعاون في عدة مجالات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضاف أردوغان، أنَّ المملكة دولة تحتل موقعا مهما في مجال الاستثمار وهناك مقاولون أنجزوا مشاريع في المملكة خلال الأعوام العشرين الماضية تبلغ قيمتها 25 مليار دولار، ونتمنى أن تلعب الشركات التركية دورا أكبر في المملكة، وفق العربية.
#نشرة_الرابعة | الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: #السعودية إحدى أهم دول المنطقة وسنتناول معها التعاون في عدة مجالات pic.twitter.com/HcVTKbeuZj
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) July 17, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المغرب وكينيا يوقعان 5 مذكرات تفاهم في مجالات عدة
الرباط - وقع المغرب وكينيا، الإثنين، 5 مذكرات تفاهم تشمل مجالات الإسكان والتنمية والتجارة والخدمة العمومية.
جاء ذلك عقب لقاء جمع وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، ونظيره الكيني موساليا مودافاد، بالعاصمة الرباط وفق بيان مشترك.
وبدأ مودافاد، الذي يشغل أيضا منصب رئيس مجلس الوزراء بكينيا، زيارة عمل للرباط، الاثنين، غير معلومة المدة.
وبحسب البيان، تتعلق مذكرة التفاهم الأولى بمجالي الإسكان والتنمية الحضرية، فيما تركز الثانية على دعم وتمكين الشباب.
أما الثالثة فتهدف إلى تعزيز التعاون الأكاديمي والدبلوماسي بين المعهد المغربي للتكوين والأبحاث والدراسات الدبلوماسية وأكاديمية الخدمة الخارجية الكينية، وفق ذات المصدر.
وأوضح البيان، أن المذكرة الرابعة تركز على تعزيز التعاون التجاري بين البلدين، فيما تتعلق المذكرة الخامسة بتنمية القدرات في مجال الخدمة العمومية.
كما اتفق الجانبان على أهمية عقد الدورة الأولى للجنة المشتركة للتعاون المغربي الكيني، بهدف وضع إطار قانوني منظم للمبادرات الثنائية، وتوسيع التعاون ليشمل مجالات متعددة، منها التجارة والتنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافة.
وأكد الوزيران أهمية مواصلة المشاورات السياسية على مختلف المستويات الإقليمية والدولية، لتقريب وجهات النظر بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك، في إطار احترام سيادة الدول ووحدة أراضيها وتعزيز السلم.