فريق مركز الملك سلمان للإغاثة يتفقد سير عمل مركز الغسيل الكلوي في مديرية الغيضة بمحافظة المهرة
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
المناطق_واس
قام فريق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس بزيارة لمركز الغسيل الكلوي بمديرية الغيضة في محافظة المهرة، للاطلاع على سير العمل في المركز ، مستمعاً من مدير مشروع مركز الغسيل الكلوي بالمحافظة الدكتور محمد الناشري إلى شرح حول الخدمات التي يقدمها للمرضى والمترددين والجهود المبذولة للحد من معاناتهم.
وأشاد الفريق بمستوى مركز الغسيل الكلوي، وما يقدمه الطاقم الطبي والفني من خدمة إنسانية للمرضى، مشددين على ضرورة تكثيف حملات التوعية في مختلف المناسبات والفعاليات، وخلق وعي مجتمعي للوقاية من الإصابة بمرض الفشل الكلوي.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 3.000 كرتون تمر في مديرية جحاف بمحافظة الضالع 21 يناير 2024 - 2:38 صباحًا إسعاف المنية ينفذ 56 مهمة بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة خلال الأسبوع الماضي 21 يناير 2024 - 2:12 صباحًاويأتي ذلك في إطار المشاريع الإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة مرضى الفشل الكلوي في اليمن، والتخفيف من معاناتهم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان للإغاثة مرکز الملک سلمان للإغاثة مرکز الغسیل الکلوی
إقرأ أيضاً:
المهرة.. اتفاق أمني بين درع الوطن والقوات الجنوبية لتأمين مطار الغيضة
توصلت أطراف قبلية ورسمية في محافظة المهرة، شرق اليمن، الأربعاء، إلى اتفاق أمني مثل خطوة مهمة نحو رسم المشهد الأمني والعسكري المنظم وينهي أي توترات داخل المحافظة الحدودية مع سلطنة عُمان.
الاتفاق جرى برعاية السلطة المحلية ويقضي بتسليم القوات الجنوبية مهمة تأمين البوابة الغربية لمطار — الداخلية والخارجية والسكن الملحق بها — في حين تحتفظ قوات درع الوطن بإدارة وإشراف باقي مرافق ومداخل المطار.
أفاد المكتب الإعلامي لقوات درع الوطن أن هذا الاتفاق جاء تنفيذًا لتوجيهات محافظ المحافظة محمد علي ياسر، وبجهود قبلية أخرى على رأسها القيادي في المجلس الانتقالي عبدالله بن عيسى آل عفرار. ويأتي الاتفاق في إطار التنسيق والتعاون المشترك بين مختلف الوحدات العسكرية والأمنية في المحافظة، بهدف تعزيز الأمن والاستقرار، وحماية المحافظة من أي توترات أو خلافات.
ووصفت مصادر محلية أجواء الاتفاق بأنها إيجابية، حيث حضره ممثلون عن السلطة المحلية وقبائل وشخصيات اجتماعية وأمنية بارزة، من بينهم قيادات من المجلس الانتقالي وقوات أمنية ومحلية، ما يعكس توافقاً واسعاً على الحاجة إلى تنسيق حقيقي لتأمين المحافظة وحماية مدنييها.
وأكد المشاركون أن هذا التفاهم ليس مجرد إعادة توزيع أمني، بل خطوة إستراتيجية لتوحيد الجهود بين الوحدات الأمنية والعسكرية وتفادي أي صدام داخلي أو استغلال من جهات تسعى لإثارة الفوضى في المنطقة، في وقت تعتبر المهرة بُوابة مهمة بحكم موقعها الجغرافي وحدودها مع الخارج.
ويأتي هذا الاتفاق في سياق جهود محلية لتعزيز الأمن والاستقرار بعد فترات من الاضطراب، ويعكس نزوع الأطراف إلى ضبط الوضع العسكري والأمني عبر آليات رسمية ومنسقة، وهو ما يشكل خطوة إيجابية في سياق استقرار المحافظة وتحسين التعاون بين مختلف المكوّنات الأمنية والعسكرية فيها.