حميدتي: لن نسمح لـ "النظام البائد" بالاستيلاء على السلطة بالسودان
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن حميدتي لن نسمح لـ النظام البائد بالاستيلاء على السلطة بالسودان، اكد قائد قوات الدعم السريع السودانية، الجنرال محمد حمدان دقلو حميدتي ، اليوم الإثنين، إنه لن يسمح لمن أسماهم النظام البائد والفلول بالاستيلاء .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حميدتي: لن نسمح لـ "النظام البائد" بالاستيلاء على السلطة بالسودان ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اكد قائد قوات الدعم السريع السودانية، الجنرال محمد حمدان دقلو "حميدتي"، اليوم الإثنين، إنه لن يسمح لمن أسماهم "النظام البائد والفلول بالاستيلاء على السلطة من جديد". وقال "حميدتي"، في تسجيل صوتي بثه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، تمسكه بـ"خيار السلام والاستقرار في دولة الحرية والعدالة والمساواة".
وأشار إلى أن ما وصفها "الانتصارات العسكرية مهما عظمت لن تغري قواته عن التقدم وبشجاعة لقبول خيار الحل السياسي الشامل".
واعتبر أنه يتم العمل "مع الفاعلين في الداخل والخارج لتخفيف آثار الحرب بعد ثلاثة أشهر من اشتعالها في العاصمة الخرطوم وإقليم دارفور غرب البلاد".
وأدى الصراع، الذي اندلع منتصف نيسان/أبريل الماضي، بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، إلى مقتل أكثر من 3 آلاف شخص ونزوح أكثر من 2.8 مليون، فيما لجأ أكثر من 600 ألف إلى دول الجوار.
وعلى الرغم من إبرام طرفي الصراع أكثر من هدنة أغلبها بوساطة أمريكية وسعودية، لكن سرعان ما يتم خرقها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لن نسمح لـ أکثر من
إقرأ أيضاً:
يوم يقنعو من الدعم السريع حيعملو ليك فتنة جديدة
القحاته شايلين الصورة دي ولافيين بيها
وانو يا بلابسة دي نهاية البلبسة و ما يغشوكم ووووو ولا للحرب
وكلامهم لا شك فيهو تغيير للحقائق ولعب بالمصطلحات
جون قرنق ده شخص مجرم حقود عميل بدرجة الامتياز يخدم الأجندة الصه..يونية
حارب الدولة السودانية من السبعينات و ارتكب عدة مجازر تجاه المدنيين والعزل و تعاون مع بعض دول الجوار لإسقاط الدولة السودانية
منذ عهد نميري وحرب الجنوب دي للما عارفين بدأت من الخمسينات ما عملوها الكيزان
لكن جون قرنق ده لمع اسمه تقريبا في عهد نميري
حاولت الحكومة السودانية على مختلف العقود انو يقعدو معاهو في طاولة السلام لكن كان رافض ومغتر بقوته وما يجد من دعم دولي و إقليمي و عطل النهضة في السودان لعشرات السنين
لمن جاءت ٨٩ الزول ده كان قاب قوسين انو يسقط السودان كلو وكان على تخوم كوستي وكانت الدولة تمر بأسوأ حالاتها
حتى جاء إنقلاب البشير وتغيرت الموازين
واستطاعوا أن يعيدوا للجيش هيبته وقوته وما مرت فترة يسيرة حتى تم دحر الحركة الشعبية إلى توريت
ولما أيقن جون قرنق و المجتمع الدولي بعدم قدرته على القضاء على الدولة السودانية جاء وجلس في طاولة التفاوض والسلام
فالسلام ده ما جاء عشان هو حمامة سلام أو كما يشاع لكن جاء بقوة السلاح
وعشان تعرف التربص بالسودان ما أن بدت ملامح نهاية الحرب في الجنوب ولعوا ليك دارفور
والقضية ما قضية كيزان و لا لا
ياهو حسي الجنوب انفصل والكيزان مشوا وما زالت الحروب قائمة في الجنوب و في السودان
لأن العدو لا يريد استقرار لهذه المنطقة
والليلة يوم يقنعو من الدعم السريع حيعملو ليك فتنة جديدة
وببقى الحل الوحيد لاستقرار السودان هو الوعي بحقيقة المؤامرة علينا
تبا للقحاطه تبا لهم تبا لهم
مصطفى ميرغني