4 أبراج ترفع شعار "حبيتك بالصيف".. الدلو والحوت يبحثان عن شريك في المرح المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، 4 أبراج ترفع شعار حبيتك بالصيف الدلو والحوت يبحثان عن شريك في المرح،حبيتك بالصيف حبيتك بالشتا كما قالت فيروز في أغنيتها الأشهر، والتي عبرت فيها أنها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 4 أبراج ترفع شعار "حبيتك بالصيف".. الدلو والحوت يبحثان عن شريك في المرح، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
"حبيتك بالصيف حبيتك بالشتا" كما قالت فيروز في أغنيتها الأشهر، والتي عبرت فيها أنها تحب حبيبها في أي فصل من فصول السنة، ولكن علمياً ارتبطت المشاعر والاحتياج للحب بفصل الشتاء في الغالب بين الكثير من الأشخاص، ولكن هناك بعض الأشخاص يرتبط احتياجهم القوي للحب مع زيادة درجات الحرارة، كما أوضحت خبيرة الأبراج وعلم الفلك مايا ناجي في حديثها لـ "اليوم السابع" حيث قالت أن بعض الأبراج الفلكية بالفعل يزيد شعورهم بالحب وأنهم بحاجة إلى شريك حياة والبعض الأخر قد يعود لـ "الإكس" مع التقلبات الجوية وزيادة حر الصيف كما يلي.
الصيف برج القوسقالت خبيرة الأبراج وعلم الأرقام أن مواليد برج القوس لديهم حدة كبيرة في تعاملاتهم، فهم واضحون ولا يتلونون، كما أنهم لا يحبون المماطلة حول شيء يحتاجونه، فإذا شعروا بأنهم في حاجة للحب أو العودة للشريك السابق حتى ولو أن المناخ لا يساعد على ذلك فإن مشاعره قد تزيد لهيباً مع زيادة حرارة الطقس.
برج الحوتوتابعت خبيرة الأبراج وعلم الأرقام أن طبيعة برج الحوت المائية تجعله مرتبطاً بالبحر والشاطيء، الأمر الذي يجعله يحب دائماً الذهاب إلى رحلات بحرية، ولكن رومانسيته تمنعه من الذهاب وحده، فيسعى لأن يكون هناك شريك حياة يذهب معه أينما ذهب.
الابراج الفلكية برج الدلووأيضاً مولود برج الدلو، خاصة من الرجال لا يحب أن يكون وحيداً في مناخ قاسي، بل يربط حب الحياة والانطلاق مهما كانت الظروف المحيطة به بتخفيفها مع شريك حياة وحبيب يهون عليه هذا المناخ القاسي.
برج الجوزاءوأضافت أن من أكثر الأبراج الفلكية الذين يحبون الصيف بشكل مبالغ فيه، فهم يستمتعون به طوال الوقت، ولكن الجوزاء العازب لا يقدر على تجاوز هذه الفترة بدون حبيب، ولا يخرج من الصيف إلا وكان مرتبطاً عاطفياً.
برج الحوتالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رأي إردام أوزان يكتب: الاقتصاد السياسي.. معركة قائمة بلا رايات ولكن بعواقب وخيمة
هذا المقال بقلم الدبلوماسي التركي إردام أوزان، سفير أنقرة السابق لدى الأردن، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN.
تُخاض الحروب بالتعريفات الجمركية، وخطوط الأنابيب، والعقوبات، والخوارزميات. لقد برز الاقتصاد السياسي من الظل. ما كان في السابق تقنيًا بحتًا أصبح الآن مسألة بقاء.
القواعد الجديدة للسلطةلا تدور النزاعات التجارية حول الرسوم الجمركية الهامشية، بل حول السيطرة على سلاسل التوريد. ففي عام 2025، رفعت واشنطن الرسوم الجمركية على النحاس بنسبة 50٪. وردّت بكين بفرض قيود على الغاليوم والأنتيمون. وهما ليسا معدنين نادرين، بل هما أساس أشباه الموصلات والبطاريات والذكاء الاصطناعي. لم يُخض هذا الصراع في بحر الصين الجنوبي، بل داخل دوائر الرقائق الإلكترونية. ساحة المعركة ليست الصحراء، بل قواعد البيانات. وليست الدبابة، بل الرسوم الجمركية.
تهدف العقوبات إلى العزل، لكنها في النهاية تُضاعف البدائل. سارعت روسيا بتدشين "نظام تحول الرسائل المالية" SPFS(البديل الروسي لسويفت)، ووسّعت الصين نطاق "نظام الدفع بين البنوك عبر الحدود" CIPS.
كلما زاد استخدام التمويل كسلاح، ظهرت أنظمة موازية أكثر. المفارقة صارخة: العزلة تُؤدي إلى التكامل في أماكن أخرى.
يروي قطاع الطاقة القصة نفسها. فبعد أزمة خطوط الأنابيب الروسية، تحول الغاز بسبب تنافس أوروبا المحموم على الغاز الطبيعي المسال، من مجرد "وقود انتقالي" إلى شريان حياة حيوي. وارتفع الطلب في آسيا بشكل كبير. وسرّعت الصين وتيرة توسعها النووي، معتمدة على المفاعلات المعيارية الصغيرة. وأصبحت خطوط الأنابيب والمحطات بمثابة معاهدات. ومع مرور الوقت، تتلاشى المعاهدات، وتبقى خطوط الأنابيب.
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش