جريمة في الدرب الأحمر | عذّب زوجته وأنهى حياة عشيقها حرقًا
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
لم يجد مسجل خطر وسيلة للانتقام من زوجته سوى قيامه باحتجازها وتعذيبها، بعد أن علم عقب خروجه من السجن انها استولت على 300 ألف جنيه من شقته بمعاونة عشيقها.
ولم يكتف المتهم بذلك حيث استدرج عشيقها الذي تبين أنه صديقه، وقام بقتله وحرق جثته لإخفاء معالم جريمته ثم قام بدفن الجثمان بالمقابر بالخليفة.
ووسط حراسة أمنية مشددة قام المتهم وشريكه بتمثيل الجريمة في حضور ممثل عن النيابة العامة التي باشرت التحقيق لكشف كافة ملابسات الحادث.
بداية اكتشاف الجريمة عندما تبلغ لقسم شرطة الدرب الأحمر بتغيب شخص.
وبالفحص تبين أنه عقب خروج مسجل خطر من السجن اكتشف سرقه مبلغ مالي 300 الف جنيه من شقته ، فقام باحتجاز زوجته عرفيا وتعذيبها واحداث اصابات بالجسم حيث اعترفت له بقيامها وصديقه بسرقه المبلغ المالي.
فقام باستدراج صديقه واستعان بآخر وقيامهما بتكبيله وتعذيبه باستخدام عصا ما ادي الي وفاته، فقام بالاستعانه بقائد سيارة لنقل الجثمان والاتفاق مع تربي بمنطقة الخليفة وتم دفن الجثمان.
ألقي القبض علي المتهمين ، وتم تحرير محضر بالواقعة ، وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدرب الاحمر تعذيب سرقة عشيقها عذب زوجته منطقة الخليفة مسجل خطر
إقرأ أيضاً:
إعدام أمريكي بحقنة مميتة بسبب جريمة ارتكبها عام 1989
أعدمت السلطات الأمريكية، سجينا مسنا، بواسطة الحقنة المميتة، على خلفية جريمة قتل بحق زوجته السابقة وابنيها المراهقين، ارتكبها قبل 36 عاما.
ونفذت السلطات القضائية، في ولاية تينيسي، الجكم بحق أوسكار سميث، بحقنة مميتة من الباربيتورات بنتوباربيتال، صباح الخميس، وكان يبلغ من العمر 75 عاما.
وظل سميث يتمسك ببراءته، وفي مقابلة أجرتها معه وكالة أسوشيتد برس مؤخرا، سعى سميث بشكل أساسي للتحدث عن شعوره بأن النظام القضائي قد خذله.
وأدين سميث بقتل زوجته جوديث سميث، وطفليها جيسون بيرنيت البالغ من العمر 13 عاما، وتشاد بيرنيت البالغ من العمر 16 عاما، طعنا وبالرصاص في منزلهم في ناشفيل، بولاية تينيسي، في الأول من تشرين أول/ أكتوبر 1989.