ليلة حامية في جنوب لبنان.. 7 نقاط تشرح أبرز التفاصيل
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
شهد جنوب لبنان، مساء اليوم الإثنين، حلقة جديدة من التوتر وذلك بعدما أقدم العدو الإسرائيلي على شن هجمات ضد عدد من القرى والبلدات الحدودية.
وفي ما يلي قائمة بآخر مستجدات هذه الليلة:
1- قصف مُعاد يطال منزلاً في بلدة مجدل سلم أدى إلى سقوط شهيد وعدد من الجرحى
2- القصف طال بلدات عيترون، طيرحرفا، كونين وبرعشيت، يارون، راميا وعيتا الشعب
3- العدو الإسرائيلي ألقى قنابل مُضيئة بين بلدتي علما الشعب والظهيرة
4- "حزب الله" أعلن استهداف تجمع لجنود العدو الإسرائيلي في محيط مستعمرة "إيفن مناحم"
5- الوزير بمجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس قال إن تل أبيب "تقترب من المرحلة التي سيتعين عليها التحرك على نطاق واسع في عمق الأراضي اللبنانية لإبعاد حزب الله عن الحدود"
6- وكالة "فرانس برس" ذكرت أن حصيلة القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان ارتفعت إلى أكثر من 200 شهيد، بينهم 147 مقاتلاً من حزب الله، قضوا خلال أكثر من ثلاثة أشهر من التصعيد على وقع الحرب في قطاع غزة
7- القناة 13 الإسرائيلية نقلت عن وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين قوله إن الحرب في لبنان ستكون وشيكة إن لم يتم الضغط لإبعاد حزب الله عن الحدود
.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
واشنطن ترحّل 8 رجال إلى جنوب السودان بعد معركة قانونية حامية
أكملت الولايات المتحدة عملية ترحيل مثيرة للجدل شملت ثمانية رجال من جنسيات متعددة إلى دولة جنوب السودان، بعد أسابيع من الاحتجاز في قاعدة عسكرية أمريكية في جيبوتي، في أعقاب نزاع قانوني طويل وصل إلى المحكمة العليا الأمريكية.
وكان الرجال، وهم من كوبا، لاوس، المكسيك، ميانمار، فيتنام وجنوب السودان، قد غادروا الأراضي الأمريكية في مايو، لكن الطائرة التي كانت متجهة إلى جنوب السودان تم تحويل مسارها إلى جيبوتي، حيث احتُجزوا داخل حاوية شحن معدّلة في القاعدة العسكرية الأمريكية، ريثما تُبتّ قضيتهم أمام القضاء.
ورغم التحذيرات الصادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية بشأن السفر إلى جنوب السودان بسبب "الجريمة، والخطف، والنزاع المسلح"، فقد تم نقل الرجال إلى الدولة المضطربة، بعدما أصدرت المحكمة العليا حكمًا يتيح ترحيلهم، معتبرة أن قوانين الهجرة تسمح بترحيل المهاجرين إلى "دول ثالثة".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي، تريشا ماكلوغلين، في بيان السبت: "هذا انتصار لسيادة القانون ولسلامة الشعب الأمريكي"، مؤكدة أن الرجال كانوا قد أدينوا بجرائم عنيفة داخل الولايات المتحدة.
وكان قاضٍ فدرالي قد أوقف عملية الترحيل في وقت سابق، متهمًا الإدارة بانتهاك أوامر المحكمة لعدم السماح للمهاجرين بتقديم طعن قانوني قبل ترحيلهم. لكن الأغلبية المحافظة في المحكمة العليا تدخلت في يونيو، ورفعت الحظر القضائي المؤقت، مما مهّد الطريق أمام تنفيذ القرار.
وشهد يوم الرابع من يوليو جلسات طارئة لمحكمة الاستئناف، أفضت إلى تعليق مؤقت جديد، قبل أن يصدر القاضي المكلف لاحقًا حكمًا يعتبر فيه أن المحكمة العليا "قيّدت سلطته بالكامل"، مشيرًا إلى أن القاضي الأصلي في بوسطن هو الوحيد المخوّل بالبت في الطعون، لكنه أيضًا اعتبر نفسه ملزمًا بحكم العليا.
وفي ظل تعقيد ترحيل بعض المهاجرين إلى بلدانهم الأصلية، لجأت إدارة ترامب إلى اتفاقيات مع دول أخرى، من بينها جنوب السودان، لإيواء المرحّلين، حتى في ظل المخاطر الأمنية في تلك الدول.