نجمات ظهرن بالحجاب على بوسترات الأفلام.. آخرهن منى زكي في «رحلة 404»
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
ظهرت في الفترة الأخيرة مجموعة بوسترات ترويجية، للعديد من الأفلام التي يجري طرحها في الأيام المُقبله، كما أن هناك بعد الأفلام التي طُرحت في الشهر الماضي، وظهر من خلال البوسترات، مجموعة من النجمات يتردين الحجاب، وكان من أبرزها بوستر فيلم «ليلة العيد»، الذي طغى عليه الحجاب بشكل كبير.
ليلة العيديجري التجهيزات لإقامة العرض الخاص للفيلم، حيث أن يتم طرحه الأربعاء المقبل في إحدى السينمات، وانتشر بوستر الفيلم الذي تتصدره الفنانة يسرا، إلى جانب العديد من الفنانات وهن يرتدين الحجاب، منهن يسرا اللوزي وعبير صبري وسميحة أيوب، لمواكبة أحداث العمل، حيث تدور الأحداث في إطار درامي حول ليلة واحدة فقط، كما أنه يناقش مجموعة قضايا مهمة، منها ختان الإناث وزواج القاصرات.
يُعد من الأفلام الذي تطرح بالتزامن مع طرح فيلم «ليلة العيد»، تصدرت بوستر الفيلم الفنانة منى زكي، وهي ترتدي الحجاب، لكي تتوافق مع الأحداث التي تتطلب ذلك، حيث تدور الأحداث حول فتاة تذهب لأداء فريضة الحج، ثم تقع في أزمة كبيرة قبل السفر، تجعلها بحاجة إلى المال، وتبدأ في استعادة علاقتها السابقة، وأبطال العمل محمد فراج وشيرين رضا ومحمد ممدوح.
آل شنبظهر من خلال بوستر الفيلم، مجموعة فنانين من ضمنهم الفنانة سوسن بدر، التي كانت في صدارته، ولبلبة وهيدي كرم، مرتديات الحجاب، لتقديم شكل جديد من خلال العمل الذي تدور أحداثه حول ليلى، التي تعاني من تحكمات والدتها، وتذهب معها إلى الإسكندرية بعد وفاة أحد أفراد العائلة لتقديم واجب العزاء، ثم تبدأ الأحداث في أخذ الاتجاه الكوميدي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلة العيد رحلة 404 منى زكي
إقرأ أيضاً:
كيت بلانشيت تشارك في مؤتمر عن صندوق دعم أفلام النزوح بمهرجان كان
شاركت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت في مؤتمر صحفي خاص بصندوق أفلام النزوح (The Displacement Film Fund)، الذي أُطلق لدعم صانعي الأفلام اللاجئين أو المتأثرين بتجربة النزوح ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي.
أُقيم المؤتمر في بحضور المخرجين المستفيدين من المنحة بعدما أُطلق صندوق أفلام النزوح كمبادرة مشتركة بين كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)، وصندوق هوبرت بالس التابع لمهرجان روتردام السينمائي الدولي.
يهدف الصندوق إلى دعم صانعي الأفلام الذين عاشوا تجربة النزوح أو أولئك الذين يروون قصصًا حقيقية عن اللاجئين، من خلال تقديم منح إنتاجية تصل إلى 100,000 يورو لكل مشروع.
وأعربت كيت بلانشيت عن أهمية دعم صانعي الأفلام المتأثرين بالنزوح، قائلة: “قد يعرقل النزوح المسارات المهنية، لكنه لا يقلل من الدافع لدى الفنانين لسرد قصص إنسانية ملحة. في زمن الانقسامات المتزايدة، يقدم الفيلم قوة مضادة قوية لتذكيرنا بإنسانيتنا المشتركة”.
كما أشادت كيت بلانشيت بتوسيع أكاديمية الأوسكار لمعايير الأهلية لجائزة أفضل فيلم دولي لتشمل صانعي الأفلام الذين لديهم وضع لاجئ أو طالب لجوء، معتبرة ذلك خطوة إيجابية نحو الاعتراف بالأصوات المهمشة في صناعة السينما .
من خلال هذا الصندوق، تسعى كيت بلانشيت وشركاؤها إلى توفير منصة لصانعي الأفلام المتأثرين بالنزوح لسرد قصصهم، مما يساهم في تعزيز التفاهم والتعاطف العالمي مع قضايا اللاجئين.