الإعلان عن الفائزين بجوائز ستيفي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام ۲٠۲٤
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
يناير 23, 2024آخر تحديث: يناير 23, 2024
المستقلة/- تم الإعلان عن الفائزين بجوائز ستيفي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي تعتبر أول برنامج جوائز مخصص لتكريم الابتكار في قطاع الأعمال على امتداد ١٨ دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ورعت غرفة تجارة وصناعة رأس الخيمة هذه الجوائز. القائمة الكاملة للفائزين متاحة على موقعنا.
قامت جوائز ستيفي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ۲٠۲٤ بتكريم مؤسسات في ١٣ بلد شملت الجزائر، البحرين، مصر، إيران، الأردن، الكويت، لبنان، المغرب، عمان، قطر، المملكة العربية السعودية، سوريا، تركيا والإمارات العربية المتحدة.
هذاالعام، تم تقديم أكثر من ألف ترشيح للتحكيم من قبل أكثر من ١٥٠ خبير مختص والذين قاموا بتحديد متوسط تقييمات الفائزين بجوائز ستيفي باللغتين العربية والإنجليزية في أكثر من ١٥٠ فئة.
من بين الفائزين الذين حصلوا على أكثر من جائزة بجوائز ستيفي: مجلس أبوظبي الرياضي؛ Acceligize ، الإمارات العربية المتحدة؛ AXS – مجموعة تيكوم، الإمارات العربية المتحدة؛ Beyaz Kağıt San. ve Tic. A.Ş.، تركيا؛ Big Data Minds MENA ،الأردن؛ DHL Express، من عدة دول ؛ بلدية منطقة الظفرة، الإمارات العربية المتحدة؛ الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب، الإمارات العربية المتحدة؛ Glimpse ، الإمارات العربية المتحدة؛ INFLOW Network ،الولايات المتحدة الأمريكية ؛ كفالة، المملكة العربية السعودية؛ Megamind IT Solutions ، المملكة العربية السعودية؛ Miral Destinations ، الإمارات العربية المتحدة؛ Now Health International ، الإمارات العربية المتحدة؛ مجموعة Ooredoo، من عدة دول ؛ بترومين إكسبرس، المملكة العربية السعودية؛ Qatar Vision Production Company ؛ QNB Finansbank ، تركيا؛ شركة سيراميك رأس الخيمة، الإمارات العربية المتحدة؛ شرطة رأس الخيمة، الإمارات العربية المتحدة؛ الهيئة الملكية للجبيل وينبع، المملكة العربية السعودية؛ أرامكو السعودية ؛ SOCAR تركيا؛ شركة الاتصالات السعودية ؛ The Captain Agency ، تركيا؛ وزارة العدل، الإمارات العربية المتحدة؛ The Others Brand Experience Agency ، تركيا؛ Vaki Bank ، تركيا؛ Visiontech Systems International LLC ، الإمارات العربية المتحدة و ZIGMA8 | 360º CREATIVE COMMUNICATIONS ، إيران و غيرهم.
ومن المقرر الاحتفاء بالفائزين بتاريخ ٢ آذار/مارس في حفل سيقام في منتجع موفنبيك جزيرة المرجان في الإمارات العربية المتحدة. التذاكر متوفرة اليوم على موقع الجائزة.
وعلقت ماجي غالاغر، رئيسة جوائز ستيفي قائلة: “يسعدنا الاعتراف بإنجازات وجودة الترشيحات الاستثنائية لعام ٢٠٢٤ لهذه المجموعة المتنوعة من مؤسسات وأفراد من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والتي تزامنت مع نمو البرنامج مما يعكس الكم الهائل من الابتكارات في هذه المنطقة. نتطلع إلى الاحتفاء بهم بتاريخ ٢ مارس في حفل توزيع الجوائز والذي سيقام في منتجع موفنبيك جزيرة المرجان في إمارة رأس الخيمة “.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الشرق الأوسط وشمال أفریقیا المملکة العربیة السعودیة الإمارات العربیة المتحدة رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
أردوغان: وقف إطلاق النار في غزة هشّ.. وتركيا مستعدة لقيادة مسارات السلام
شدّد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال كلمته في المنتدى الدولي للسلام والثقة المنعقد في العاصمة التركمانستانية عشق آباد، على أن الوضع في قطاع غزة لا يزال في مرحلة دقيقة تتطلّب تدخلاً دولياً مكثفاً.
وأوضح أن وقف إطلاق النار القائم، رغم أهميته، يبقى هشًّا بفعل الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة، ما يفرض — بحسب قوله — ضرورة وجود دعم دولي حقيقي يضمن صموده ويمنع انهياره.
وأشار أردوغان إلى أن أي مسار جاد لتحقيق السلام في الشرق الأوسط لا يمكن أن يُبنى بمعزل عن الفلسطينيين، مؤكداً وجوب إشراكهم بشكل كامل في كل مراحل العملية السياسية، وأن الهدف النهائي يجب أن يظل ثابتًا: إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود معترف بها دوليًا.
وفي سياق حديثه عن الأزمات العالمية، أكد الرئيس التركي استعداد بلاده لتقديم دعم ملموس لكل المبادرات الدبلوماسية الهادفة إلى إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، مشيراً إلى أن مسار مفاوضات إسطنبول ما يزال يشكل أرضية فعّالة يمكن البناء عليها لاستعادة التفاهم وفتح الطريق أمام تسوية مستدامة.
وشدد أردوغان على أن تركيا — انطلاقًا من إرثها التاريخي وموقعها الجغرافي ودورها الحضاري — تتحمل مسؤولية خاصة في دعم الاستقرار الدولي. وقال إن أنقرة تعمل «بكل ما تملك من إمكانات» لتعزيز مناخ الحوار، والحد من النزاعات، وتوسيع الجهود الدبلوماسية التي تعيد الثقة بين الأطراف المتنازعة.
ويأتي خطاب أردوغان في ظل تسارع التطورات الإقليمية والدولية، ليؤكد مجددًا رغبة تركيا في لعب دور محوري في صناعة السلام، سواء في الشرق الأوسط أو في ساحات الصراع العالمية، من خلال حضورها الدبلوماسي النشط وشراكاتها المتعددة.