اليوم.. الحكم على صاحب واقعة تلحين القرآن الكريم على أنغام الموسيقى
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
تصدر محكمة جنح مصر الجديدة في القاهرة، اليوم الأربعاء، حكمها على صاحب واقعة تلحين القرآن الكريم على أنغام الموسيقى، بتهمة ازدراء الدين الإسلامي وكان ذلك بنشره فيديو لتلحينه القرآن على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتقدم محام ببلاغ إلى نيابة النزهة الجزئية، ضد المتهم بتلحين القرآن على أنغام العود وبث الفيديو عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي، ما أثار غضب المسلمين وغضب كل أصحاب الأديان السماوية لما فى القرآن الكريم من قدسية ووقار تحترمها كل الأديان، حسب صحيفة الدعوى.
وأسندت النيابة العامة للمتهم ارتكاب جريمة ازداء الدين الإسلامي من خلال تغيير شكل القرآن وجعله شبيهًا بالأغاني.
اقرأ أيضاًالحكم في طعون المتهمين في قضية « كتائب حلوان الإرهابية» غدًا
اليوم.. الحكم في دعوى منع جمال وعلاء مبارك من الترشح لأي منصب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القرآن الكريم تلحين القرآن الكريم
إقرأ أيضاً:
مقتل ملاكم عراقي على يد شقيقه يهز كركوك
خاص
لقي ملاكم عراقي شاب مصرعه في جريمة مأساوية شهدتها مدينة كركوك، إثر خلاف عائلي تطور إلى حادثة قتل راح ضحيتها اللاعب والمدرب المعروف في مجال رياضة الملاكمة، وذلك على يد شقيقه الأكبر، وسط صدمة واسعة بين الأوساط الرياضية والمجتمعية.
ووفقًا لتقارير محلية، فإن الشاب يُدعى برجس صاحب العزي، ويبلغ من العمر 29 عامًا، وهو رياضي معروف في منطقته، حيث عمل مدربًا للأطفال وشارك في عدد من الفعاليات التي وثّقها عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي. وتشير المعلومات الأولية إلى أن الخلاف بين الشقيقين قد يكون مرتبطًا بعلاقة مع فتاة، لكن لم تُحسم بعد طبيعة الدافع الحقيقي للجريمة.
العزي، الذي يعمل كذلك ضمن صفوف القوات الخاصة في الجيش العراقي، لقي حتفه داخل منزل العائلة في حي النصر بمدينة كركوك، فيما سارعت الشرطة إلى اعتقال الجاني وفتحت تحقيقًا موسعًا لكشف ملابسات الحادث.
وأثارت الجريمة حالة من الحزن والاستنكار الواسع، خصوصًا في الأوساط الرياضية بالمدينة، حيث أطلق أصدقاء وزملاء الضحية موجة من النعي والتأبين على مواقع التواصل، مؤكدين أنه كان قدوة للجيل الناشئ في ملاكمة الهواة، ومحبًا للأطفال الذين درّبهم على أسس الرياضة والانضباط.
وشهد حسابه على “فيسبوك” تفاعلًا غير مسبوق بعد وفاته، حيث أعاد المتابعون تداول مقاطع الفيديو التي يظهر فيها أثناء تدريب الأطفال، في مشهد يعبّر عن حجم التأثير الذي تركه الراحل في مجتمعه.
ولا تزال تفاصيل الجريمة غامضة، بانتظار ما ستُسفر عنه تحقيقات الجهات الأمنية، خصوصًا ما إذا كان القاتل تحت تأثير المخدرات أو يعاني من اضطرابات نفسية، كما تردد في بعض الروايات الأولية.