الرئيس التنفيذي لمدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية: التنقل داخل المدينة سيكون بوسائل النقل العامة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
قال الرئيس التنفيذي لمدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية، ديفيد هنري، إن التنقل داخل المدينة سيكون بوسائل النقل العامة دون الحاجة إلى مركبة خاصة.
وأضاف هنري، خلال منتدى مستقبل العقار، أنهم يستهدفون في تصاميم المدينة وتهيئة البنية التحتية بأن تكون مواكبة للبيئة المستدامة.
وأشار إلى أن من أولويات مدينة الأمير محمد بن سلمان احتضان فروع المشاريع الكبرى، وخلق مجتمع تعليمي في عام 2025.
فيديو | ديفيد هنري: من أولويات مدينة الأمير محمد بن سلمان احتضان فروع المشاريع الكبرى.. وخلق مجتمع تعليمي في عام 2025 #منتدى_مستقبل_العقار#الإخبارية pic.twitter.com/bFxGsdovPm
— الإخبارية - اقتصاد (@ekhbariya_eco) January 24, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وسائل النقل العامة الأمیر محمد بن سلمان
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل بن سلمان يرأس الاجتماع الرابع لمجلس أمناء مكتبة الملك فهد الوطنية
رأس صاحبُ السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس أمناء مكتبة الملك فهد الوطنية، الاجتماعَ الرابع لمجلس أمناء المكتبة.
وفي مستهلّ الاجتماع، رحّب سموّه بأعضاء المجلس، معربًا عن تقديره لجهودهم المتواصلة في دعم المكتبة الوطنية ومساندة برامجها ومبادراتها المختلفة، مؤكدًا الدور المتنامي الذي تضطلع به المكتبة في تعزيز الحراك الثقافي والمعرفي والتقني في المملكة.
واستعرض المجلس في بداية أعماله مشروع المنصة الرقمية المتكاملة المزمع إطلاقها خلال الربع الأول من العام المقبل، بوصفها أحد أهم المشاريع التحولية في مسيرة المكتبة؛ التي تهدف إلى أتمتة جميع الإجراءات الفنية للمستفيدين وتمكينهم من الوصول السلس إلى الإنتاج الفكري الوطني عبر بيئة رقمية موحدة، بما يعزز جودة الخدمات ويرفع كفاءتها، ويسهم في تقليص مدة إنجازها، إضافة إلى رفع مستوى التواصل الفعّال مع المستخدمين، وتحسين تجربة المستفيد بشكل شامل، عبر دمج منظومات الفهرسة، والإتاحة الرقمية، والتسجيل والإيداع، وخدمات الباحثين في واجهة حديثة تدعم معايير التحول الرقمي المعتمدة في القطاع الثقافي.
وناقش المجلس مبادرة توسيع ساعات العمل في مرافق المكتبة استجابةً لاحتياجات المستفيدين، التي أسهمت في رفع مستوى تقديم الخدمات بنسبة (67%) خلال عام 2025، مما يعكس الإقبال المتزايد من الباحثين والطلاب والمهتمين على الاستفادة من موارد المكتبة وخدماتها.
وتناول المجلس بعد ذلك الأهداف الإستراتيجية للمكتبة للسنوات المقبلة بما يدعم توجهاتها المستقبلية ويعزز كفاءتها التشغيلية، وبما يتسق مع الدور الوطني للمكتبة في حفظ التراث الفكري السعودي وتمكين المعرفة, كما اطَّلع على مشروع اللائحة التنفيذية لنظام الإيداع، واستعرض عددًا من التقارير والموضوعات المتعلقة بسير العمل في المكتبة، واتخذ بشأنها التوصيات اللازمة.