علي عبدالنبي: مصر ستصبح دولة صناعية كبرى بعد توطين التكنولوجيا النووية |فيديو
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
وجه الدكتور علي عبدالنبي نائب رئيسهيئة الطاقة النوويةالسابق، الشكر للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بسبب محطة الضبعة النووية في مصر، قائلا: "كل الاحترام لهذا الشخص، لأني أعلم جيدا معنى هذه الوحدات، وبحلول سنة 2030 ستدخل المحطة الرابعة الخدمة".
وأضاف عبدالنبي خلال حواره مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج "الخلاصة"، عبر قناة "المحور": " مصر لديها مشروع نووي مقدر له أن يتكون من 40 أو 50 محطة نووية، والمحطات النووية هي التي ستمنح القوة لمصر، لان كل شيء سيترتب على التكنولوجيا النووية".
وتابع، أن مصر تستهدف توطين التكنولوجيا النووية في المصانع المصرية، وإن حدث التوطين، فإن ذلك معناه أن أعلى جودة في الصناعات هي التكنولوجيا والنووية، وبالتالي ستصبح مصر دولة صناعية كبرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيئة الطاقة النووية فلاديمير بوتين محطة الضبعة النووية مصر محطة نووية
إقرأ أيضاً:
لإعادة توطين الفلسطينيين.. وثيقة تكشف عن خطة أميركية لمخيمات في غزة وخارجها
الخطة التي وُضعت بعد 11 شباط/فبراير لصالح "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF)، تقترح إقامة المخيمات بشكل "واسع النطاق" وطوعي، لتكون أماكن مؤقتة لإقامة السكان، وإعادة تأهيلهم ودمجهم، تمهيداً لإعادة توطين من يرغب في ذلك. اعلان
كشفت وكالة "رويترز" عن وثيقة تتضمن خطة اقترحتها مجموعة إغاثة مدعومة من الولايات المتحدة، لإنشاء مخيمات تحت اسم "مناطق عبور إنسانية" داخل غزة وربما خارجها، بهدف إيواء السكان الفلسطينيين، في إطار تصور شامل لـ"استبدال سيطرة حركة حماس على سكان القطاع".
وبحسب الوثيقة، فإن الخطة التي وُضعت بعد 11 شباط لصالح "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF)، تقترح إقامة هذه المخيمات بشكل "واسع النطاق" و"طوعي"، لتكون أماكن مؤقتة لإقامة السكان، وإعادة تأهيلهم ودمجهم، تمهيداً لإعادة توطين من يرغب في ذلك.
وقد تم تقديم الخطة لإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وجرى مناقشتها في البيت الأبيض، وفق مصدر مطّلع على الملف.
رغم ذلك، نفت مؤسسة GHF أن تكون قد قدمت المقترح، مؤكدة أنّ الوثيقة "ليست تابعة لها"، وأنها تدرس "خيارات نظرية فقط"، مشيرة إلى أن نشاطها يقتصر حاليًا على توزيع المواد الغذائية داخل غزة.
شركة SRS المتعاقدة معها نفت بدورها أي صلة بالمشروع، ووصفت أي تلميحات خلاف ذلك بأنها "مضللة".
البيت الأبيض لم يعلق على التقرير، بينما أكّد مسؤول أميركي رفيع المستوى أن "لا شيء من هذا القبيل قيد الدراسة".
Related"قبل الهجوم"... إسرائيل تصدر أوامر إخلاء جديدة في شمال قطاع غزةفي ظل تصاعد الغارات.. غزة تودّع ضحايا القصف الإسرائيلي في جنازات جماعيةالمخدرات في أكياس الطحين.. الرصاص يسبق الخبز في قطاع غزةمشروع بملياري دولار وخرائط تشير إلى مواقع خارج غزةالوثيقة التي تحمل شعار GHF وSRS، تشير إلى سعي المشروع للحصول على تمويل يتجاوز مليارَي دولار لبناء وتشغيل المخيمات داخل غزة وربما خارجها، خلال فترة إعادة إعمار القطاع ونزع سلاحه. وتُظهر الخرائط المرفقة مواقع محتملة للمخيمات خارج غزة، منها مصر وقبرص.
في 4 شباط/فبراير، صرّح ترامب بأن الولايات المتحدة يجب أن "تتولى" إدارة غزة وإعادة إعمارها كـ"ريفييرا الشرق الأوسط"، بعد إعادة توطين السكان. وقد أثار هذا التصريح موجة غضب بين الفلسطينيين ومنظمات الإغاثة الدولية.
ونقلت "رويترز" عن ثلاثة خبراء إنسانيين تحذيرهم من أن إقامة مثل هذه المخيمات قد تؤدي إلى ترحيل قسري. وأكد أحد المشاركين في إعداد المشروع أن الهدف هو "إزالة عامل الخوف" وتمكين السكان من "الهروب من سيطرة حماس" إلى مناطق آمنة.
من جهتها رفضت الحكومة التي تديرها حماس في غزة المشروع، واعتبرت أن مؤسسة GHF "أداة استخباراتية تعمل تحت غطاء إنساني زائف".
في المقابل، كانت وزارة الخارجية الأميركية قد وافقت في حزيران على تقديم تمويل قدره 30 مليون دولار للمؤسسة، داعية دولًا أخرى لدعمها.
لكن الأمم المتحدة وصفت عمليات المؤسسة بأنها "غير آمنة" وتنتهك مبدأ الحياد، مشيرة إلى وقوع أكثر من 600 حالة قتل قرب مواقع توزيع المساعدات التابعة لها.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة