نتحدث مع الشيطان.. نائب روسي يكشف الوضع بعد تحطم طائرة تحمل أسرى أوكرانيين
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
قال النائب في مجلس الدوما الروسي أندريه كارتابولوف، اليوم الخميس، إن روسيا وأوكرانيا ستواصلان تبادل أسرى الحرب رغم إسقاط الطائرة العسكرية الروسية.
وأكد كارتابولوف أن روسيا ستتحدث مع "حتى الشيطان" لإعادة جنودها الأسرى، بحسب ما أوردته وكالة إنترفاكس الروسية.
واتهمت موسكو كييف بإسقاط الطائرة التي قالت إنها كانت تقل 65 سجينا أوكرانيا، ولم تؤكد أوكرانيا بشكل مباشر أنها أسقطت الطائرة وشككت في أجزاء رئيسية من رواية موسكو.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس الدوما الروسي تبادل أسرى الحرب الطائرة العسكرية الروسية
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية: أسطول المحيط الهادئ يحمي مصالح روسيا في نصف المياه العالمية
الثورة نت/
يحتفل أسطول المحيط الهادئ الروسي، اليوم الأربعاء بالذكرى السنوية لتأسيسه، ففي 21 مايو 1731، تم إنشاء ميناء أوخوتسك العسكري – أول وحدة بحرية روسية تعمل بشكل دائم في الشرق الأقصى.
ووفقا لموقع قناة “روسيا اليوم” الإلكتروني ، فقد شكل إنشاء هذا الميناء بداية بناء القوات البحرية في الشرق الأقصى، والتي تحولت فيما بعد إلى أسطول المحيط الهادئ.
ونقل الموقع عن وزارة الدفاع الروسية قولها، إن أسطول المحيط الهادئ يعتبر في الوقت الحالي أحد أكبر التشكيلات العملياتية الاستراتيجية للبحرية الروسية.
وشددت الوزارة على أن الأسطول، يضمن حماية المصالح الوطنية الروسية في المنطقة العملياتية المحددة له، والتي تبلغ مساحتها ما يقرب من نصف محيط العالم بأكمله.
ووفقا للوزارة تتلخص المهام الرئيسية لأسطول المحيط الهادئ، في الحفاظ على القوات النووية الاستراتيجية البحرية الروسية في حالة تأهب دائم لصالح الردع النووي، وحماية النشاط الاقتصادي البحري لروسيا الاتحادية، وضمان سلامة الملاحة الدولية، وتمثيل علم روسيا الاتحادية أثناء التدريبات المشتركة مع القوات البحرية الأجنبية والقيام بزيارات العمل في موانئها.
وفي الوقت الراهن، يضم أسطول المحيط الهادئ حاليا مجموعة حديثة من سفن السطح والسفن القادرة على أداء مهام في المحيط وفي المناطق البحرية القريبة، وغواصات صاروخية استراتيجية حديثة، وغواصات نووية وديزل متعددة الأغراض، وطائرات بحرية حاملة للصواريخ ومضادة للغواصات، وقوات صواريخ ساحلية، وبالطبع يشتهر هذا الأسطول بقوات مشاة البحرية، المشهورين بمآثرهم، الذين يواصل مقاتلوهم أداء مهامهم الموكلة إليهم على أكمل وجه في منطقة العمليات العسكرية الخاصة.