لو عندك نقص في فيتامين D.. تناول هذه الفواكة في فصل الشتاء (تفاصيل)
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
يعاني البعض من نقص فيتامين D في الجسم، بالإضافة إلى ضعف المناعة خلال فصل الشتاء، ولذلك يرغب الكثيرين في البحث عن بدائل طبيعية بدلا من الفيتامينات، لـ تناولها، ومن ضمن تلك هي الفواكهة، التي تحتوي على فيتامين D، وتقوية المناعة، وذلك وفقاً لما نشره موقع «Health Shots».
فواكه جافة غنية بفيتامين Dيوجد بعض الفواكة الجافة الغنية بفيتامين D، تساعد عن تناولها بمد الجسم بكافة الفيتامينات، التي يحتاج إليها، ومن بين تلك الفواكهة.
التمر
التمر.. يحتوي على نسبة عالية من السكريات الطبيعية، وهو عبارة عن فواكه كمية لا بأس بها من فيتامين D.
المشمش المجفف
المشمش المجفف.. وسيلة لزيادة مستويات فيتامين D، يمكن الاستمتاع بتناول المشمش المجفف بمفرده.
التين المجفف
التين المجفف.. يعمل على زيادة كمية فيتامين D، ويمكن الاستمتاع به كوجبة خفيفة أو دمجها.
القراصيا
القراصيا «البرقوق المجفف».. تعتبر مصدر جيدًا لفيتامين D، بالإضافة إلى كونها وجبة خفيفة ومغذية.
الزبيب
الزبيب «العنب الصغير المجفف».. تحتوي على كمية مناسبة من فيتامين D، ويمكن إضافته إلى الزبادي ودقيق الشوفان.
يذكر أن يجب اتباع نظام غذائي يقوي المناعة في فصل الشتاء، يحتوي على بعض الأطعمة الشتوية التي تعد شيء مهم لزيادة المناعة.
البرتقال
البرتقال.. هذه الفاكهة غنية بفيتامين سي والكالسيوم، ويساعد عند تناولها يوميا بشكل كبير في تقوية جهاز المناعة، ويساعد في إنقاص الوزن وخفض مستويات الكوليسترول في الدم.
الجوافة
الجوافة.. تحتوي هذه الفاكهة على فيتامين سي ومضادات الأكسدة وألياف بنسبة جيدة. وهذا يجعلها فاكهة ممتازة لتحسين عملية الهضم.
الرمان
الرمان.. يحتوي على فيتامين ك الذي يقوي العظام، وهذه الفاكهة الحمراء مصدر ممتاز للألياف وفيتامين سي، لـ الوقاية من الأمراض.
الكيوي
الكيوي.. الفاكهة الخضراء هي مصدر غني بفيتامين سي، وتقوية جهاز المناعة، وتساعد على تنظيم ضغط الدم وتحسين الرؤية.
اقرأ أيضاً3 علامات تحذيرية تظهر في الفم.. أعراض نقص فيتامين «بي 12»
فيتامين «ب 12».. أعراض نقصه في الجسم والفئات الأكثر خطورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البرتقال التمر التين المجفف الجوافة الرمان الزبيب القراصيا الكيوي المشمش المجفف بفيتامين D فصل الشتاء جهاز المناعة فیتامین سی فیتامین D
إقرأ أيضاً:
حفنة يومية من اللوز تدعم المناعة وتقلل الكوليسترول الضار
أظهرت دراسة حديثة أجرتها جامعة كاليفورنيا أن تناول حفنة صغيرة من اللوز يوميًا يمكن أن يكون له تأثير كبير على تعزيز جهاز المناعة وتحسين صحة القلب، بالإضافة إلى دوره في خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، وأكد الباحثون أن اللوز يحتوي على مجموعة من العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك فيتامين E، والمغنيسيوم، والأحماض الدهنية الصحية، التي تجعل منه وجبة خفيفة مثالية لدعم الصحة اليومية.
وأشار التقرير إلى أن اللوز يلعب دورًا مهمًا في مكافحة الالتهابات داخل الجسم، بفضل محتواه الغني بمضادات الأكسدة. وأوضحت التجارب أن الأشخاص الذين يدمجون اللوز في نظامهم الغذائي بانتظام يظهر لديهم نشاط أكبر للجهاز المناعي، وقدرة أفضل على مقاومة الأمراض الموسمية، مثل نزلات البرد والتهابات الجهاز التنفسي العلوي.
وبحسب الباحثين، فإن اللوز يساعد أيضًا في تحسين مستويات الكوليسترول في الدم، فقد تبين أن الأحماض الدهنية غير المشبعة التي يحتويها اللوز تعمل على تقليل الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL)، ما ينعكس على صحة القلب والأوعية الدموية ويقلل من خطر الإصابة بأمراض تصلب الشرايين والنوبات القلبية على المدى الطويل.
وأوضحت الدراسة أن اللوز يحتوي على نسبة جيدة من البروتين والألياف، مما يجعله خيارًا ممتازًا للتحكم في الوزن والشعور بالشبع لفترات أطول. كما أن الألياف الغذائية الموجودة فيه تساعد على تحسين صحة الجهاز الهضمي، وتسهيل حركة الأمعاء، وتقليل الانتفاخ والغازات، وهو ما يعزز الراحة الهضمية بشكل يومي.
وأشار الخبراء إلى أن أفضل طريقة للاستفادة من فوائد اللوز هي تناوله نيئًا أو محمصًا قليلًا دون إضافة الملح أو السكر، مع الالتزام بالكمية اليومية المعتدلة التي تتراوح بين 20 إلى 30 غرامًا، أي ما يعادل حفنة صغيرة. كما نصحوا بدمجه في الوجبات الخفيفة أو السلطات لزيادة القيمة الغذائية دون زيادة السعرات الحرارية بشكل كبير.
واختتم التقرير بالتأكيد على أن اللوز ليس مجرد وجبة خفيفة لذيذة، بل عنصر غذائي مهم يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في الصحة العامة، من تعزيز المناعة، تحسين صحة القلب، دعم الجهاز الهضمي، إلى الوقاية من الكوليسترول الضار، مما يجعله خيارًا مثاليًا للعناية بالجسم بشكل يومي.