جامعة جازان تشارك في “مهرجان العسل 9 ” بعدد من الورش والبرامج التدريبية
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
المناطق_جازان
تشارك جامعة جازان ممثلة في مركز بحوث البيئة والطبيعة في “مهرجان عسل جازان” التاسع، بالعديد من الورش والبرامج التدريبية طيلة فترة المهرجان، حول أهمية العسل كمنتج اقتصادي وطرق تربية النحل وإنتاج العسل، وذلك بمقر المهرجان بالمركز الحضاري في محافظة العيدابي.
وأوضحت مديرة مركز بحوث البيئة والطبيعة بالجامعة الدكتورة حنان بنت أبو القاسم أن المشاركة تمثلت بركن يضم أجهزة الخدمة الذاتية التي تتوافر بها جميع المعلومات والأسس العلمية في حقيبة إلكترونية ضخمة تضم جميع البيانات التي قد يحتاجها النحال أو الزائر عبر مسح الباركود المتاح للجميع، ومنها “الأسس العلمية للمنحل وأهم المراعي النحلية بالمنطقة وكذلك أهم الآفات الحشرية والفيروسية والبكتيرية والأمراض التي تصيب النحل وأهم الاختبارات التي تقيس جودة مكونات العسل”.
وبينت أن المشاركة تضمنت كذلك عبر منصة (الجامعة مستشارك)، التي تمكن النحالين من زيارة الخدمة الإلكترونية وتعبئة نموذج عبر منصة ليتم بعد ذلك الرد عليها من قبل المتخصصين بالجامعة، مفيدة أن المشاركة تأتي انطلاقًا من الخدمة والمسؤولية المجتمعية التي تقدمها الجامعة ضمن رسالتها وأهدافها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة جازان جامعة جازان
إقرأ أيضاً:
سفارة المملكة في واشنطن تحصد جائزة أفضل معرض سفارة في مهرجان “وينترناشونال” 2025
حصدت سفارة المملكة العربية السعودية في واشنطن جائزة “وينترناشونال” لأفضل معرض سفارة لعام 2025، فئة “اختيار الجمهور”، خلال مهرجان “وينترناشونال” السنوي الثاني عشر للسفارات، الذي أقيم في مبنى رونالد ريغان ومركز التجارة الدولية في العاصمة الأمريكية واشنطن وبمشاركة أكثر من (70) سفارة.
وشهدت الفعالية حضورًا لممثلي السلك الدبلوماسي، وعدد من المسؤولين الأمريكيين، وجمهور من الزوار والمهتمين بالثقافات العالمية، إذ يهدف المعرض إلى إبراز التنوع الثقافي، وتقديم عروض للحرف التقليدية، إضافة إلى أركان مخصصة للسياحة، والموسيقى، والمأكولات الشعبية.
وقدّمت المملكة من خلال ركنها، الذي حظي بإقبال واسع، تجربة “شتاء السعودية” التي عرّفت بالهوية السياحية الشتوية للمملكة وما تمتاز به من تنوّع طبيعي.
وتأتي مشاركة سفارة المملكة في هذا الحدث ضمن جهودها المستمرة لتعزيز الحضور الثقافي دوليًّا، وإبراز الهوية والثقافة السعودية، وتعزيز التبادل الثقافي بين المملكة ومختلف شعوب العالم، حيث تُعد هذه الفعاليات منصة دولية للتعريف بالتنوع الثقافي للمملكة.