مثال للأمانة.. مسعفان ينقذان حياة مريضويعيدان 100 ألف جنيه بالغربية.. صور
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
شهدت مدينة سمنود بمحافظة الغربية إنقاذ حياة مريض مصاب في حادث سير علي أيدي مسعفين وأعادا مبلغ 100 الف جنيه إلي رجال الشرطة عقب عثورهما عليه داخل حقيقة خاصة بالشخص المصاب .
ولاقت الواقعة استحسان كافة رواد مواقع التواصل الاجتماعي وزملاء المسعفين الذين أفادوا خلال محضر رسمي أن المبلغ المذكور خاص بالشخص المصاب والذي تبين أنه موظف بشركة خاصة وكان ذاهبا إلي إيداع المبلغ المالي المذكور بالبنك ولكنه تعرض لحادث السير أعلي كوبري الراهبين بطريق "المحلة _سمنود " .
الجدير بالذكر أن المسعفين هما محمد النوبي ومساعده حسين السلاموني استقبلوا سيارة تحمل كود 1605 وتمكنا من إنقاذ حياة المصاب ونقله إلي طوارىء مستشفي سمنود المركزي .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أعلي كوبري 100 ألف جنيه السلاموني التواصل الاجتماعي رواد مواقع التواصل رواد مواقع التواصل الإجتماعي مجلس إدارة نادي محافظة الغربية
إقرأ أيضاً:
مناشدة عاجلة من مستشار الرئيس للصحة لأولياء الأمور والمدارس.. الطالب المصاب بالبرد ميروحش المدرسة وميتخصملوش
حذر الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، المواطنين من الفيروس المنتشر حاليا فعلى الرغم من كونه ليس جديدا، لكن أعراضه أشد؛ بسبب التحور في الفيروس نفسه، وذلك خلال مداخلة هاتفية ببرنامج: "قلبك مع جمال شعبان" تقديم الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي.
شدد مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، ، على أن الفيروسات مُعدية جدا، حيث قال: “لو حد عطس في وسط مجموعة؛ بيصيب الكل، ولذلك على الجميع الحذر من التغير في الأحوال الجوية، والإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا”.
مستشار الصحة: الطالب المصاب بالبرد ميروحش المدرسة وميتخصملوش
كما ناشد أولياء الأمور بضرورة الحرص على إبقاء أبنائ في المنزل عند ظهور أعراض البرد عليهم، كما طالب المدارس بالمساهمة في ذلك؛ لحماية الأطفال الباقين بالفصل من الإصابة بنفس الدور.
وأضاف: "ياريت نترك الطالب المصاب يجلس في البيت، وبلاش نخصم لهم من درجات من العام الدراسي، لأن تواجده قد يجعل هناك ارتفاعا في نسب الإصابة بدور البرد بين الطلاب في نفس المدرسة".
عوض تاج الدين: %90 من الحالات المصابة حاليا متشابهة
في الوقت نفسه، كشف عوض تاج الدين أن 90% من الحالات المصابة حاليا متشابهة، وجميعها بأعراض “تعب في الحلق، وارتفاع في الحرارة، وتكسير في الجسم، وعطس”، لافتا إلى أن تلك الأعراض تعالج بالأدوية المُسَكِّنة.
وفي ختام حديثه، طالب كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، بالحصول على تطعيم الإنفلونزا الموسمي، موضحًا أن هذا اللقاح يتغير كل عام؛ بسبب التغير في الفيروس نفسه.