شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن “جمعية مصارف” ما هكذا يستعيد المودعون أموالا بددتها السياسات الخاطئة، قالت “جمعية مصارف لبنان” في بيان لها الثلاثاء “مرة جديدة تستهدف المصارف بموجة من الاعتداءات على فروعها وموظفيها في مرحلة هي الأخطر في .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “جمعية مصارف”: ما هكذا يستعيد المودعون أموالا بددتها السياسات الخاطئة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“جمعية مصارف”: ما هكذا يستعيد المودعون أموالا بددتها...

قالت “جمعية مصارف لبنان” في بيان لها الثلاثاء “مرة جديدة تستهدف المصارف بموجة من الاعتداءات على فروعها وموظفيها في مرحلة هي الأخطر في تاريخ لبنان”، ولفتت الى انه “ما هكذا تعالج الأزمات النظامية التي كانت الدولة من أول مسببيها، وما هكذا يستعيد المودعون أموالا بددتها السياسات الخاطئة على مدى السنين”.

واضاف البيان ان “المصارف تنبِّه بأنها، مع ما تتعرض له من اعتداءات وخاصة ما يتعرض له موظفوها والزبائن الموجودين داخل الفروع، لا تستطيع الاستمرار في متابعة أعمالها وكأن شيئا لم يكن”، وتابع “بالتالي، ستضطر المصارف إلى العودة إلى التدابير التنظيمية السابقة، في حال لم تتوقف الاعتداءات عليها، وذلك تجنبا لحصول ما لا تحمد عقباه”، وقال “يبقى التعقل وإقرار القوانين اللازمة والكفيلة بالحفاظ على حقوق المودعين هو الطريق الوحيد إلى الحل الناجع”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حلقة عمل إقليمية حول أداة محاكاة المؤشرات لصنّاع السياسات في المنطقة العربية

العُمانية: انطلقت اليوم أعمال حلقة العمل الإقليمية المتخصصة بعنوان «استخدام أداة محاكاة المؤشرات لصنّاع السياسات في المنطقة العربية» التي يستضيفها المكتب الوطني للتنافسية وتنظّمها لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا «الإسكوا» وتستمر 5 أيام.

وتأتي هذه الحلقة ضمن الجهود المشتركة لتعزيز القدرات المؤسسية في الدول العربية على استخدام أدوات متقدمة لدعم السياسات العامة القائمة على البيانات.

وتهدف سلطنة عُمان من استضافة هذه الحلقة إلى تطوير منصة محاكاة شاملة، تضم مجموعة من المؤشرات الدولية المعتمدة التي تُستخدم في تقييم أداء الدول في عدد من المجالات الحيوية، أبرزها: التكامل الاقتصادي، وبيئة الأعمال، والابتكار، والمجال البيئي، والتقنيات الرقمية.

وتُعد أداة «إسبار» إحدى أبرز الأدوات التي طورتها «الإسكوا» لدعم صنّاع السياسات؛ إذ تتيح محاكاة تأثير الإصلاحات المقترحة أو المتوقعة على ترتيب الدول ضمن المؤشرات الدولية.

وتُسهم هذه الأداة في تعزيز القرارات السياسية الاستراتيجية المستندة إلى الأدلة، من خلال توفير قدرات تحليلية متقدمة تشمل قياس الأداء، والرصد والتقييم، وتحليل المعوقات، إضافة إلى دعم صياغة سيناريوهات إصلاح واقعية تهدف إلى تحسين فعالية وكفاءة واتساق السياسات العامة.

وتندرج الحلقة ضمن إطار مشروع «حساب التنمية» الذي تنفذه «الإسكوا» تحت عنوان: «محاكاة ديناميكية لمعالجة أوجه القصور في تصنيف المؤشرات الدولية في المنطقة العربية»، وتم اختيار سلطنة عُمان كدولة تجريبية في المشروع، في خطوة تعكس التزام المكتب الوطني للتنافسية للارتقاء بمنظومة تتبع ورصد الأداء الوطني بما يتماشى مع الطموحات والمستهدفات.

واستهدفت الحلقة أعضاء المكتب الوطني للتنافسية إلى جانب عدد من أعضاء فريق السياسات في الفرق الوطنية التي شُكلت من قِبل اللجنة الوطنية للتنافسية؛ إذ تسعى إلى تحقيق جملة من النتائج من بينها تقديم دعم فني متخصص لتعزيز المنصة الوطنية للمؤشرات الدولية التابعة للمكتب وتحديث واجهة المستخدم وتبسيط تصميم المنصة بما يتماشى مع أفضل الممارسات والمعايير التقنية الحديثة.

وسيتم خلال أعمال الحلقة دمج ميزات المحاكاة والتحسين الخاصة بأداة «إسبار» ضمن المنصة الوطنية، بما يُعزز قدرتها على دعم اتخاذ القرار ومراجعة منهجيات المؤشرات الدولية المعروضة على صفحة سلطنة عُمان في «إسبار» لضمان اتساق التعاريف ودقة مصادر البيانات وتدريب المشاركين على استخدام هذه الأداة واستكشاف خصائصها المختلفة وتطبيقاتها في السياق الوطني.

كما تهدف الحلقة إلى تدريب المشاركين على كيفية إجراء محاكاة لتأثير التغييرات في السياسات على ترتيب سلطنة عُمان في مؤشرات محددة، وتحليل العلاقات البينية بين المؤشرات لتحديد الإصلاحات ذات الأثر المرتفع، وتطوير سيناريوهات سياسية بديلة ومقارنتها، إلى جانب تصميم حزم سياسات مترابطة تلبي متطلبات المدى القصير والمتوسط والطويل، وتقييم مدى إسهام الإصلاحات المقترحة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

مقالات مشابهة

  • سهيل المزروعي: تعزيز تنسيق السياسات الاتحادية والمحلية
  • الجيش السوداني يستعيد السيطرة على منطقتين بولاية شمال كردفان‎
  • الجيش السوداني يستعيد منطقة استراتيجية في شمال كردفان
  • الجديد: هناك علاقة طردية بين الفساد في المصارف وطول فترة بقاء المديرين في مناصبهم
  • البنتاغون يطلب أموالا لدعم قسد وفصائل أخرى بسوريا
  • حلقة عمل إقليمية حول أداة محاكاة المؤشرات لصنّاع السياسات في المنطقة العربية
  • المودعون يواجهون المأساة: نموت يومياً ألف مرّة
  • اندماج المؤسسات المصرفية تعزيز للخدمات والاقتصاد الوطني أم وسيلة للاحتكار والسيطرة؟
  • وحدة السكان بأرمنت تنظم ندوة توعوية عن التقاليد الخاطئة في الزواج
  • بالفيديو: مصارف لبنانية في سوريا.. هذا ما تتحضر له