هل يعود؟.. رد مثير من والتر بواليا عن مهاجم الأهلي الحالي
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
يحاول مسؤولو النادي الأهلي في الفترة الحالية، العمل على تدعيم صفوف الفريق في الموسم الحالي، عن طريق إبرام بعض الصفقات الهامة بعد مناقشة متطلبات المدير الفني السويسري مارسيل كولر.
- بواليا يفجر مفاجأة عن الأهليوتحدث بواليا عبر شاشة ام بي سي مصر في تصريحات مع مدحت شلبي، عن وجود مفاوضات جديدة من إدارة القلعة الحمراء لعادته إلى الفريق من جديد.
وعلق والتر بواليا، مهاجم الأهلي السابق على حقيقة مفاوضات مسؤولو الفريق لعادته من جديد:" كان يوجد اتفاق للعب في الخارج ولم تسمح لي فرصة جديدة للعودة إلى الأهلي".
وتابع:" أعمل على نفسي بقوة في الفترة الحالية للالتحاق بفرق كبرى خلال مسيرتي الكروية، وأتمنى أن يلعب المنتخب المصري بشكل متطور".
وأختتم عن أنتوني موديست:" نعم أعلمه جيدا ولكن لم ألعب معه نهائيا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النادى الاهلى المنتخب المصري كأس أمم أفريقيا مهاجم الاهلي السابق مارسيل كولر مسؤولو النادي الأهلي
إقرأ أيضاً:
مخاوف وتحذيرات من انتشار داء الفيالقة
وكالات
دقّ مسؤولو الصحة في ميشيغان ناقوس الخطر بشأن انتشار “داء الفيالقة” بعد وفاة شخصين بسبب عدوى المرض هذا الصيف.
وأكد مسؤولو مقاطعة واين أن الشخصين كانا يعيشان في قرية أليغريا، وهي دار رعاية مستمرة للمتقاعدين في ديربورن، ميشيغان، عندما أُصيبا بالعدوى في يونيو (حزيران) الماضي، ويوليو (تموز) الحالي.
وأفادت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية في ميشيغان أن نتيجة فحص المريضين كانت إيجابية لداء الفيالقة.
ويواجه مسؤولو الصحة في نيويورك أيضاً احتمال تفشي مرض الفيالقة.
وأصدرت إدارة الصحة في مدينة نيويورك تحذيراً بعد تأكيد 8 حالات إصابة بالمرض في وسط هارلم هذا الأسبوع.
ويعد داء الفيالقة هو شكل حاد من الالتهاب الرئوي، يُسبب التهاباً في الرئة، وقد تكون مضاعفاته قاتلة.
وتحدث عدوى داء الفيالقة بسبب بكتيريا تُعرف باسم “الليغيونيلا”، وتنتشر بشكل رئيسي عن طريق استنشاق قطرات الماء، أو الهباء الجوي الملوّث.
وقد تنطلق هذه القطرات الملوّثة من مصادر مياه مختلفة، بما في ذلك أبراج التبريد، وأحواض الاستحمام الساخنة، وأحواض الاستحمام، والنوافير المزخرفة.
ولا ينتشر المرض عن طريق الشرب أو السباحة في الماء، إلا في حالة دخول الماء عن طريق الخطأ إلى الرئتين بدلًا من المعدة.
وتتضمن الأعراض المبكرة للمرض الحمّى، وفقدان الشهية، والصداع، والخمول، وآلام العضلات والإسهال.
وتتراوح شدته بين سعال خفيف والتهاب رئوي قاتل، ويُعد العلاج المبكر للعدوى بالمضادات الحيوية أساسياً للبقاء على قيد الحياة.