ميتلاند يكشف كواليس انتقال إمام عاشور إلى الأهلي
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
كشف نادي ميتلاند الدنماركي عن كواليس انتقال إمام عاشور إلى الأهلي المصري خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
أخبار متعلقة
رسميًا.. إمام عاشور إلى الأهلي
الأهلي يتواصل مع طبيب منتخب مصر لمعرفة تطورات إصابة إمام عاشور
الكشف عن السبب الحقيقي وراء تأخير إعلان الأهلي عن صفقة إمام عاشور
وقال النادي إن إمام تواجد بشكل جيد مع الفريق ولكن الإصابات وعدم التأقلم وقفت حائلًا أمام الاستمرار.
وجاء في بيان النادي:
توصل إف سي Midtjylland والأهلي إلى اتفاق بشأن اتفاق انتقال من شأنه أن يعيد لاعب المنتخب الوطني البالغ من العمر 25 عامًا إلى وطنه. انتقل إمام عاشور إلى إف سي ميدتيلاند من الزمالك في يناير، لكنه الآن يعود بشكل دائم إلى مصر.
- لقد كانت عملية خاصة مع إمام، الذي تعرض للأسف لإصابة سيئة بعد بداية جيدة، كما يقول المدير الرياضي سفيند جرافرسن ويواصل:
بالطبع يزعجنا أننا لا نستطيع تخليص الإمام. إنه لاعب ماهر يتمتع بإمكانيات كبيرة، ولكنه أيضًا مثال لما يمكن أن يحدث عندما تعمل مع الناس. يقول سفيند جرافرسن، لقد وجدنا حلًا جيدًا مع الأهلي.
خاض عاشور سبع مباريات وسجل هدفين لنادي إف سي ميدتجيلاند قبل إصابته.
نتمنى لإمام كل التوفيق في المستقبل.
إمام عاشور الأهلي صفقة امام عاشورالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين إمام عاشور الأهلي صفقة امام عاشور إمام عاشور إلى
إقرأ أيضاً:
من الانحياز لإسرائيل لدعم غزة.. خبير يكشف كواليس تغير الموقف الفرنسي
أكد العميد طارق العكاري المتخصص في الشؤون الاستراتيجية، أن زيارة الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" إلى مصر خلال الأشهر الماضية؛ كان لها دورا مهما في تغيير موقف فرنسا، من الانحياز الكامل لإسرائيل، إلى تأكيد الرئيس الفرنسي، اليوم السبت، على ضرورة إدخال المساعدات بشكل كامل وكافٍ لأهالي غزة.
وأضاف أن ماكرون أكد أيضًا على ما ذهب إليه ترامب وعدد من الدول الأوروبية، بأنه لا مانع من إقامة الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية.
وأوضح" العكاري"، في مداخلة مع برنامج "الساعة 6"، المذاع على قناة "الحياة"، أن الحالة المأساوية التي وصل إليها أهالي غزة الآن، تتطلب أيضًا إدخال أدوية لعلاج سوء التغذية، منوها بأن إسرائيل دائمًا ما تشكك في الدور المصري الداعم للقضية الفلسطينية.
وأشار الخبير الاستراتيجي، إلى أن القيادات الفلسطينية الحالية، بما فيها حركة حماس، هي من أوصلت القضية إلى ما نحن عليه الآن.