ذكرى وفاة الفنانة فيروز.. تعرف على أهم محطاتها الفنية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تجل اليوم الموافق 30 يناير، ذكرى وفاة الفنانة فيروز ، التي لقبت ” بمعجزة السينما المصرية” وذلك بسبب موهبتها الفريدة، وفيما يلي تستعرض كيف انتهت مسيرتها التي لم تستمر كثيرا
1- دخلت الفن منذ البداية بالصدفة .
2- بدأت مشوارها في سلسلة أفلام مع أنور وجدي الذي احتكرها.
3- حاولت أن تخرج من تحت عباءة أنور وجدي حيث رأت أنه ظلمها.
4-قام الفنان أنور وجدي بإرسال بلطجية لها انتقاما منها خلال عرض فيلم الحرمان
5- استمر مشوارها الفني 9 سنوات فقط .
6- قررت الاعتزال في سن العشرين
7- تعددت أسباب الاعتزال من بينها أنور وجدي
8- والدها أحد اسباب اعتزالها بعد فشله في إدارة أعمالها الفنية.
9-فضلت حياتها الأسرية بزواجها من الفنان بدر جمجوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيروز
إقرأ أيضاً:
زياد الرحباني ووالدته.. قصة أزمة صحية أعادت رسم شخصية فيروز الفنية
خيمت حالة من الحزن على الوسط الفني والثقافي في لبنان والعالم العربي، بعد وفاة الموسيقار زياد الرحباني، نجل الفنانة فيروز، عن عمر ناهز 69 عامًا، لذا بدأ التساؤلات تتزايد حول علاقة زياد رحباني بوالدته فيروز، وذلك بعد القطيعة التي امتدت لثلاث سنوات كاملة.
العلاقة الشخصية والفنية بين زياد رحباني ووالدته فيروزجمعت الموسيقار الراحل زياد الرحباني ووالدته فيروز علاقة فنية قوية، فعلى الرغم من قطيعتهم لفترة من الزمن بسبب مواقف وتصريحات سياسية إلا أنه ظل الابن البار لوالدته، فهو لا يزال علامة فارقة في حياة فيروز الفنية، تمامًا كما كانت هي بوابته الأولى نحو المجد الفني.
مسيرة زياد الرحباني الفنيةانطلقت مسيرة زياد الرحباني الفنية مع والدته فيروز في سن مبكرة، حيث قام بتلحين أغنية «سألوني الناس» وعمره لا يتجاوز 15 عامًا، جاء هذا العمل في فترة حرجة، فوالده عاصي الرحباني كان يعاني من نزيف في المخ خلال التحضير لمسرحية المحطة، في البداية، انتاب عاصي الغضب خشية أن تُستغل الأغنية للمتاجرة بمرضه، لكن النجاح الباهر الذي حققته الأغنية غيّر رأيه، ورأى في زياد امتدادًا لمسيرته الفنية العريقة.
توالت نجاحات الثنائي فيروز وزياد، في تعاون أعاد رسم شخصية فيروز الفنية، وأخرجها من إطار الأغاني التراثية والمسرحيات إلى أفق جديد مليء بالحيوية والحداثة، وشكل زياد، بموسيقاه الجريئة وتراكيبه النغمية المختلفة، جسرًا بين الجيل الرحباني القديم والتجديد المعاصر، فكانت أعمال مثل «كيفك إنت»، «عودك رنان»، و«بكتب اسمك يا حبيبي» شاهدة على هذه النقلة.
لكن في عام 2013، شهدت علاقتهما توترًا كبيرًا، حينما كشف زياد في تصريحات سابقة لمجلة «سنوب» اللبنانية، إن والدته فيروز كانت معجبة بالآراء السياسية للعقيد الليبي معمر القذافي، والسوفييتي جوزيف ستالين، وزعيم النازية أدولف هتلر، إضافة إلى الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، الأمر الذي أغضب فيروز وشقيقته المخرجة ريما، خصوصًا لأنها لم تكن ترغب في الكشف عن ميولها السياسية، واعتبرت ريما أن ما قاله أخوها ما هو إلا اجتهادات زيادية.
وسرعان ما تحولت تلك التصريحات إلى أزمة عائلية امتدت لثلاث سنوات كاملة، قاطعت خلالها فيروز ابنها زياد بشكل كامل، رغم محاولاته المتكررة لإنهاء الخلاف، وتدخل وسطاء سياسيين وفنيين للصلح بينهما، لكنها رفضت الخوض في أي نقاش، وفضّلت الابتعاد حتى تهدأ الأمور.
وفي عام 2018، أعلن زياد الرحباني خلال مقابلة تلفزيونية أن العلاقة مع والدته فيروز قد عادت إلى طبيعتها، مشيرًا إلى أن القطيعة كانت نتيجة «سوء تفاهم» تم تضخيمه، كما أكد زياد مؤخرًا أنه لم يكن يقصد الإضرار بصورة والدته، وأن تصريحاته أُسيء فهمها، وأنه لم يعلن عن آرائها السياسية إلا من باب الفخر، دون إدراك لحساسية الموقف، فمهما باعدت بينهما السياسة أو المواقف، يظل ما جمعه الفن أكبر من أي قطيعة.
اقرأ أيضاًبث مباشر.. فيروز تتقبل التعازي في نجلها زياد الرحباني بصالون كنسية رقاد السيدة
فيروز تذوق مرارة فقد الابن للمرة الثانية.. بدء تشييع جثمان زياد الرحباني