إدارة الثروة الحيوانية تطالب بالتدخل العاجل والسريع للسيطرة على مرض الجلد العقدي
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
ليبيا – قال مدير إدارة الثروة الحيوانية صالح بومباركة،إن الأبقار المصابة بالجلد العقدي بلغت 910 رؤوس بالإضافة إلى نفوق 103 حتى الآن وسط تجاهل السلطات لمخاطباتهم العاجلة.
بومباركة وفي تصريحات خاصة لمنصة ” أبعاد”، أشار إلى أن تقصير المسؤولين في دعم الاحتياجات العاجلة داخل مكتب الصحة الحيوانية أسهم في ارتفاع أرقام الحيوانات المصابة.
وأضاف:”ثرواتنا الحيوانية مهددة وتتلاشى”،مناشدا المسؤولين بضرورة التدخل للسيطرة على الأمراض المنتشرة من خلال دعم مكاتب الصحة الحيوانية.
بومباركة طالب المسؤولين بالتدخل العاجل والسريع للسيطرة على مرض الجلد العقدي قبل انتشاره في البلديات المجاورة للبيضاء وتهديد حياة المواطنين.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
إسبانيا.. محاولات للسيطرة على حريق دمر 500 هكتار من الغابات
اندلع حريق في وسط إسبانيا ما أسفر عن تدمير أكثر من 500 هكتار من الغابات.
وأفاد المدير الفني لمكافحة الحرائق في بلدة مومبلتران "أنخيل إجليسياس" في تصريح اليوم، أن استمرار الرياح القوية ساعد على انتشار النيران التي اندلعت في وقت متأخر من مساء الاثنين، مشيرًا إلى أن هناك الكثير من النباتات القابلة للاشتعال في التضاريس الجبلية.
أخبار متعلقة عاجل: رئيس وزراء بريطانيا: سنعترف بدولة فلسطين حال لم تنه إسرائيل الوضع بغزةفرنسا تصف عنف المستوطنين في الضفة الغربية بـ"الأعمال الإرهابية" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } طائرة تلقي بالماء في حريق هائل في إسبانيا (رويترز) رجال الإطفاء يكافحون حريق هائل في إسبانيا - رويترز var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });حرائق الغاباتيذكر أن رجال الإطفاء يعملون على إخماد الحريق، باستخدام الطائرات والمروحيات، بينما سعى رجال الإطفاء على الأرض إلى إنشاء حواجز للحريق لمنع النيران من الانتشار بشكل أكبر.