العنقري : الدفاع لم يكن شوربة لكن طريقة الدفاع المتأخر لم تنجح .. فيديو
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
ماجد محمد
أكد رد الناقد الرياضي إبراهيم العنقري، أن مشكلة لعب المنتخب الوطني كانت بالطريقة، لافتًا أن طريقة الدفاع المتأخر لم تنجح .
وقال العنقري خلال حديثه على برنامج أكشن مع وليد:” الدفاع لم يكن” شوربة” ، ولكن الدفاع المتأخر له متطلبات، قضية إن الدفاع المتأخر يكون كله تشتيت كور، بيكون متعب ولابد أن يكون هناك لاعبي وسط قادرين على الوقوف على الكرة، وثم بعد ذلك التحول.
وجاء تعليق العنقري ردًا على متابع قال:” تقول الكسار صد سبعة أهداف محققة، يعني تبغى تقول إن الدفاع شوربة .”
وأضاف حامد البلوي ردًا على متابع على هاشتاج البرنامج رأى أن سبب خسارة المنتخب عدم وجود مهاجم هداف: الخسارة سببها المدرب 100% ، وكذلك المباراة تغيرت عند خروج سالم الدوسري صاحب الخبرة ودخول عبدالرحمن غريب، وإشراك عيد المولد ولديك عبدالإله المالكي .”
إبراهيم العنقري: الدفاع لم يكن "شوربة" لكن طريقة الدفاع المتأخر لم تنجح
حامد البلوي: خروج سالم الدوسري صاحب الخبرة ودخول عبدالرحمن غريب ???? .. اشراك عيد المولد ولديك عبدالإله المالكي ????#أكشن_مع_وليد#السعودية_كوريا
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/5MFoNHZwxk pic.twitter.com/gLsrMphlZs
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) January 30, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب الوطني سالم الدوسري
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة
أعلنت وزارة الصحة بغزة عن ارتقاء 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
تتجه الأنظار إلى واشنطن حيث من المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للمثول أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 29 ديسمبر الجاري.
ويأتي هذا اللقاء في ظل حالة من الغموض تكتنف مصير المرحلة الثانية من خطة ترامب للسلام وإعادة الإعمار في قطاع غزة.
وتكشف المحللة السياسية الإسرائيلية آنا برسكي في تقرير لصحيفة "معاريف" عن استراتيجية "الانتظار" التي تتبناها حكومة نتنياهو إزاء الخطة الأمريكية.
وتقوم هذه الاستراتيجية على "عدم الرفض المباشر" للمبادرة لتجنب إحراق الجسور مع واشنطن، ولكن في الوقت ذاته، "عدم الاندفاع إلى الأمام".
وتراهن الحكومة الإسرائيلية على أن "الواقع في المنطقة سيفعل ما يفعله"، وتترك المبادرة الأمريكية تنطلق دون أن تظهر كمن يُفشلها عمداً.
وتؤكد برسكي أن الأطراف الفاعلة تتبنى ثلاث رؤى متباينة بشكل جوهري حول ترتيب الخطوات في غزة:
تطالب الرؤية الإسرائيلية بترتيب واضح يبدأ بـ "نزع سلاح حماس وإزالة سيطرتها" أولاً، ثم يلي ذلك فقط إعادة الإعمار ودخول القوة الدولية والانسحاب الإسرائيلي.
تقترح رؤية الوسطاء (دول الخليج ومصر والولايات المتحدة) ترتيباً معاكساً يبدأ بـ "بدء الإعمار"، وتشكيل حكومة تكنوقراط، ودخول القوة الدولية، ومن ثم معالجة ملف حماس "بالتدريج".