مجلس جامعة المنوفية يكرم أفضل كليات فى استقبال الطلاب للعام الجامعى الحالى
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
كرم مجلس جامعة المنوفية فى جلسته اليوم والذى انعقد برئاسة الدكتور أحمد القاصد رئيس الجامعة وبحضور أعضاء المجلس الدكتور صبحى شرف نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتور حازم صالح نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث والعمداء الكليات الفائزة فى مسابقة أفضل كلية فى استقبال الطلاب للعام الجامعى الحالى ٢٠٢٣/ ٢٠٢٤ والتى تنظمها سنويا الإدارة العامة لرعاية الشباب تحت إشراف الدكتور محمد شاهين مدير عام الإدارة.
هذا وتم تقسيم الكليات طبقا لسنة إنشائها حيث فازت كليتى الطب والتمريض بالمركز الأول، وجاءت كلية التجارة فى المركز الثانى، وكليتى التربية والتربية النوعية فى المركز الثالث وذلك ضمن فئة الكليات المنشأة قبل عام ٢٠٠٠م.
وفازت كليتى الصيدلة والذكاء الاصطناعي بالمركز الأول، وكليتى طب الأسنان وتكنولوجيا العلوم الصحية بالمركز الثانى، وجاءت كلية الطب البيطرى فى المركز الثالث ضمن فئة الكليات المنشأة بعد عام ٢٠٠٠م.
كما كرم رئيس الجامعة اللجنة التى قامت بعمل الزيارات للكليات وتقييمها وإعلان النتائج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة المنوفية الطب البيطري خدمة المجتمع المركز الثاني الدراسات العليا والبحوث شئون خدمة المجتمع نائب رئيس الجامعة رئیس الجامعة
إقرأ أيضاً:
جامعة المنصورة تستقبل طلاب المرحلة الأولى من الثانوية العامة بمعامل التنسيق الإلكتروني
أعلنت جامعة المنصورة عن فتح معامل التنسيق الإلكتروني، إلى جانب تجهيز مكتب التحويلات المركزي، لاستقبال طلاب الثانوية العامة بمراحلها المختلفة، وطلاب الشهادات الفنية والمعادلة العربية والأجنبية، والحاصلين على الثانوية الأزهرية، بالإضافة إلى تحويلات تقليل الاغتراب، وذلك وفق الجداول المُعلَنة من قِبَل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
ورحّب الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة، بالطلاب المترددين إلى معامل التنسيق الإلكتروني بالجامعة، مؤكدًا أن الجامعة تُسخّر كافة إمكاناتها البشرية والتقنية لخدمة الطلاب، وتوفير مناخ مريح وآمن يُسهم في تسهيل إجراءات التنسيق، مُجسِّدًا حرص الجامعة على دعم الطلاب منذ أولى خطواتهم في مسيرتهم الجامعية.
وأشار رئيس جامعة المنصورة إلى أنه تم تخصيص لجنة خاصة لرعاية الطلاب من ذوى الهمم، لمساعدتهم في تسجيل رغباتهم، والتعريف بالخدمات التي تقدمها الجامعة، في إطار تحقيق استراتيجية وزارة التعليم العالي، وبما يعكس التزام الجامعة بمبادئ الدمج وتكافؤ الفرص.
وأكَّد رئيس الجامعة أن الجامعة وفّرت بنيةً تحتيةً متكاملةً تليق بمكانتها الأكاديمية، حيث أُعدَّت أربعة معامل حاسوب تضم نحو 150 جهازًا، موزعةً بين مكتب التنسيق المركزي بوحدة الخدمات الإلكترونية داخل المدينة الجامعية للطالبات بشارع جيهان، وثلاثة معامل بكلية التربية، لضمان استيعاب الأعداد المتوقعة من الطلاب وتقديم الدعم الكامل في تسجيل الرغبات بكفاءة ويُسر.
ومن جانبه، أوضح الدكتور محمد عطية البيومى نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، أن الجامعة حرصت على توفير بيئة مناسبة ومُهيَّأة بالكامل للطلاب، حيث جُهِّزت المعامل بأحدث أجهزة الحاسوب، وتم تكييفها بالكامل، إلى جانب توفير مظلات خارجية وكراسي انتظار تُراعي التباعد الاجتماعي، وتنظيم مسارات للحركة، لتحقيق الانسيابية ومنع التكدس، مؤكدًا أن جميع خدمات التنسيق الإلكتروني تُقدَّم مجانًا بالكامل.
كما أشار نائب رئيس الجامعة إلى أن هذه التجهيزات تشمل جميع مراحل تنسيق الثانوية العامة (الأولى - الثانية - الثالثة) ومرحلة الدور الثاني، بالإضافة إلى طلاب الدبلومات الفنية والمعاهد الفنية، وطلاب الشهادات المعادلة العربية والأجنبية، وكذلك الطلاب المراجعين لمكتب التحويلات المركزي.
وفى السياق ذاته، صرّح الدكتور وليد الطنطاوي أمين الجامعة المساعد لشؤون التعليم والطلاب، بأنه تم تنظيم ورشة عمل لتدريب مدخلي البيانات على إجراءات التنسيق، إلى جانب تشكيل لجان للإجابة عن استفسارات الطلاب وأولياء الأمور، مع تخصيص لجنة للتعريف بالبرامج النوعية المتاحة بكليات الجامعة، وتقديم شرح وافٍ عن التخصصات والرسوم الدراسية، في إطار حرص الجامعة على إرشاد الطلاب ومساعدتهم في اختيار المسار الجامعي المناسب.
يُذكر أنه قد بدأ العمل بمكتب التحويلات المركزي للعام الجامعي 2025 / 2026، عقب الانتهاء من تجهيزاته الفنية والتنظيمية، التي شملت تدريب العاملين، وتجهيز المقر بمظلات وكراسي خارجية، وتوفير برنامج إلكتروني لتحويلات الطلاب مدعوم بإعلانات وملصقات توضيحية، إلى جانب تخصيص منفذ للاستعلامات ونموذج لتلقِّى الشكاوى، وتنظيم مسارات الدخول والخروج، لضمان تقديم خدمة سلسة وآمنة لجميع الطلاب.
ويعكس هذا المستوى من الاستعداد والإترافية حرص الجامعة على أن يكون مكتب التنسيق خطوةً أولى ناجحةً في رحلة طلابها نحو مستقبل علمي ومهني متميّز.