مساعد وزير النقل: لدينا مبادرة لتوطين 10 آلاف وظيفة
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أكَّد مساعد وزير النقل والخدمات اللوجستية أحمد بن سفيان الحسن، أن منظومة النقل والخدمات اللوجستية تلقى دعمًا وعناية من القيادة الرشيدة؛ لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ورؤية المملكة 2030.
وأشار إلى وجود مجموعة من المبادرات والمشاريع التي تهدف إلى تنمية القدرات البشرية وتعزيز فرص العمل لشباب وشابات هذا الوطن.
جاء ذلك خلال مشاركته في الجلسة الحوارية الرئيسة لملتقى القصيم لتمكين الشباب الثالث "فرصتي 3" بعنوان: "جهود الجهات في تمكين الشباب وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030"، الذي أُقيم برعاية الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم.
وأوضح الحسن، أن الأكاديمية السعودية اللوجستية تم إنشاؤها لدعم قطاع لوجستي واعد وناشئ، ويعد أحد مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لوضع المملكة العربية السعودية على خارطة العالم كمركز لوجستي عالمي، حيث تم مؤخرًا تخريج 450 خريجًا وخريجة من الأكاديمية لينضموا للقطاع اللوجستي.
وأشار إلى أن المعهد السعودي التقني للخطوط الحديدية يسهم بشكل بارز في دعم وتمكين صناعة الخطوط الحديدية، بتأهيل الكوادر الوطنية وتدريبهم في مجالات (قيادة القطارات، الصيانة، الإشارات والتحكم)، وتوظيفهم بعد ذلك في مجال النقل السككي.
ولفت الحسن إلى أن الفرصة متاحة في توطين الوظائف بالقطاع، وأن لدى منظومة النقل والخدمات اللوجستية مبادرة لتوطين 10 آلاف وظيفة، وثلاثة آلاف وظيفة في قطاع نقل الركاب، بالإضافة إلى 10 آلاف وظيفة في قطاع النقل الجوي، مشيرًا إلى أنه من المستهدف توطين 28 مهنة مختلفة
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: والخدمات اللوجستیة آلاف وظیفة
إقرأ أيضاً:
وزير الأمن الإيراني: لدينا وثائق نووية إسرائيلية سرية تعزز قدراتنا الهجومية
قال وزير الأمن الإيراني، في تصريحات نقلتها قناة "القاهرة الإخبارية"، إن بلاده حصلت على آلاف الوثائق الحساسة التي تكشف تفاصيل مشروعات ومنشآت الاحتلال النووية، معتبرًا أن هذه الوثائق تمثل "تعزيزًا كبيرًا" لقدرات إيران الهجومية.
وأكد الوزير الإيراني أن نقل الوثائق تم "بشكل آمن" إلى داخل البلاد، دون الكشف عن تفاصيل العملية، مشيرًا إلى أن العملية تُمثّل نجاحًا كبيرًا لجهاز الاستخبارات الإيراني.
ما حصل يتجاوز مجرد الحصول على وثائقوشدد وزير الأمن على أن العملية لا يمكن اختزالها بمجرد الاستحواذ على آلاف الوثائق، بل تُعدّ "حدثًا استخباراتيًا كبيرًا جدًا" له أبعاد استراتيجية تتجاوز الجانب المعلوماتي.