صدى البلد:
2025-05-21@18:01:36 GMT

فوربس: رئيس COP28 حقق تقدما ملحوظا في سجل المناخ

تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT

ذكر موقع مجلة فوربس الأمريكية أن رئيس مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP28) أحمد الجابر، الذي هاجمه النقاد بشكل غير عادل تقدم بالكرة إلى الأمام، في المؤتمر ومما لا شك فيه أن الهدف الآن هو تنفيذ التزامات قمة المناخ العالمية.

وتابعت المجلة أن اتفاق باريس يعمل وإذا وفت البلدان المتقدمة بتعهداتها المناخية، فإن مسار حبس الحرارة سوف يتراجع بسرعة أكبر ــ ولكن ليس بالسرعة الكافية للتخفيف من أسوأ التأثيرات المترتبة على تغير المناخ، التحدي يكمن في إزالة الكربون من أسواق الطاقة وتقديم تمويل الكربون إلى الجنوب العالمي.

وقالت إنجر أندرسن، المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، في بيان: "الاتفاق ليس مثاليا، ولكن هناك شيء واحد واضح: أن العالم لم يعد ينكر إدماننا الضار على الوقود الأحفوري.. والآن يجب أن يبدأ العمل الشاق لإزالة الكربون."

عندما وقعت الأطراف على اتفاق باريس في عام 2015، توقع العلماء أن ترتفع الغازات الدفيئة بنسبة 16٪ بحلول عام 2030. وقد أصبح هذا الرقم الآن 3٪، وهو ما يجب أن يتغير: يجب أن تنخفض هذه الانبعاثات بنسبة تصل إلى 42٪. وفي الوضع الحالي، سوف ترتفع درجات الحرارة العالمية بمقدار 2.5 درجة مئوية هذا القرن.

 

إذا كان لمحادثات المناخ العالمية أن تنجح، فيتعين على البلدان النامية أن تحصل على التمويل اللازم لنشر المزيد من مصادر الطاقة المتجددة، وشراء أحدث التكنولوجيات وأكثرها روعة للحد من الانبعاثات، والحفاظ على غاباتها المطيرة ــ الفراغ الطبيعي لثاني أكسيد الكربون. أطلقنا 50 جيجا طن من الانبعاثات العام الماضي. أما الحلول المبنية على الطبيعة فقد خفضت ذلك بحوالي 9 جيجا طن.

ولإبطال هذه الجهود حتى نهاية الطريق، وعد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP28) بمضاعفة استخدام مصادر الطاقة المتجددة ثلاث مرات، ومضاعفة تدابير كفاءة الطاقة، ووقف إزالة الغابات ــ كل ذلك بحلول عام 2030. وفي الوقت نفسه، تخطط الاتفاقية للخفض التدريجي لاستخدام الوقود الأحفوري – النفط. والغاز الطبيعي والفحم، وهي الثمار القريبة. وهذه هي المرة الأولى التي يتعهد فيها أي جمعية عالمية للمناخ بالابتعاد عن الوقود الأحفوري، على الرغم من إصرار المنتقدين على التخلص التدريجي منه.

وتابعت المجلة :" ندرك أن الجابر جعل دول أوبك توافق على هذه اللغة، بما في ذلك المملكة العربية السعودية - وهي مهمة تبدو مستحيلة. كلام على ورق؟ ليس إذا كانت البلدان ترغب في المنافسة في الاقتصاد العالمي واجتذاب أمثال MicrosoftMSFT، وAppleAAPL، وAmazonAMZN، التي تبيع منتجاتها للمستهلكين المهتمين بالكربون".

واستكملت :" دعونا نتحدث عن الفيل في الغرفة. الجابر هو رئيس شركة بترول ، مما أثار الكثير من الشكوك. وصلت المسألة إلى ذروتها عندما قال رئيس مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP28) في دبي إن التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري من شأنه أن يمنع التنمية الاقتصادية بين البلدان الناشئة، مؤكدا أن الفطام عن الوقود الأحفوري لن يتعارض مع السعي إلى تحقيق صافي الصفر".

تعرض الجابر لانتقادات شديدة من قبل وسائل الإعلام، عندما قال إن الانبعاثات المرتبطة بالمناخ لا يمكن تجنبها في الوقت الحالي، ومع ذلك، يجب أن تتزامن مع عمليات الإزالة والهدف النهائي هو الحياد المناخي، وينص الاتفاق النهائي بوضوح على ضرورة "الانتقال" بعيداً عن الوقود الأحفوري "بطريقة منظمة". كما يؤكد أنه يتعين علينا "الإلغاء التدريجي لإعانات دعم الوقود الأحفوري غير الفعالة في أقرب وقت ممكن"، وهذه خطوة إيجابية إلى الأمام، ويتمثل التحدي في حمل البلدان على تنفيذ الاتفاق وتنفيذه ــ على غرار الالتزام بقرار العام الجديد.، لقد قال الجابر وحكومة الإمارات العربية المتحدة باستمرار إن التخفيض التدريجي للوقود الأحفوري أمر ضروري ولا مفر منه.

 

والواقع أن 138 دولة تنتج أقل من 1% من الانبعاثات السنوية من ثاني أكسيد الكربون أصبحت تحت رحمة 20 دولة تنتج 80% من تلك الانبعاثات، وساهمت دولة الإمارات بمبلغ 100 مليون دولار في صندوق الخسائر والأضرار، فيما ساهمت ألمانيا بالمثل. ومن ناحية أخرى، وعدت بريطانيا والولايات المتحدة واليابان بتقديم 51 مليون دولار، و17.5 مليون دولار، و10 ملايين دولار على التوالي ــ وهي بداية متواضعة.

وترأست دولة الإمارات العربية المتحدة الغنية بالنفط الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف، مما أثار الكثير من الضجة والانتقادات التي لا أساس لها من الصحة. فللمرة الأولى، تتعهد معاهدة المناخ العالمية بتقليص استخدام الوقود الأحفوري، وزيادة الطاقة المتجددة، ووقف إزالة الغابات بحلول نهاية العقد، أعط الفضل في مكانه المناسب، للرئيس أحمد الجابر، على الرغم من أن النجاح في المستقبل غير مضمون ويعود إلى الآخرين.

 


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المناخ مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ قمة المناخ الأمم المتحدة الوقود الأحفوری الأمم المتحدة یجب أن

إقرأ أيضاً:

الجابر: الإمارات تقود صناعات المستقبل بمشاريع استراتيجية

في مشهد ينبض بالطموح الصناعي، انطلقت صباح الاثنين فعاليات الدورة الرابعة من مبادرة "اصنع في الإمارات" تحت شعار "تسريع الصناعات المتقدمة"، لتتحول أبوظبي إلى نقطة التقاء كبرى بين العقول الإماراتية الطموحة والخبرات العالمية.

ويستمر الحدث حتى 22 مايو الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، بمشاركة محلية ودولية غير مسبوقة، تجمع تحت سقف واحد صناع القرار، وروّاد الصناعة، والمستثمرين، والمبتكرين، ومؤسسات التمويل، في لحظة مفصلية تعكس رؤية الدولة لبناء اقتصاد وطني صناعي متقدّم ومستدام.

وتشمل أجندة الحدث عددا من المواضيع والمحاور الرئيسية يتناول كل منها أحد جوانب النمو الصناعي على المستويين الوطني والدولي، وتشمل التركيز على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في الصناعة، والتحول الصناعي الذكي، والمحتوى الوطني في القطاع الصناعي والتصنيع المتقدم، وريادة الأعمال الصناعية والإعلان عن عقود ومشتريات ضخمة.

وفي كملته الافتتاحية، قال الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ "أدنوك" ومجموعة شركاتها: "أرحب بكم في الدورة الرابعة من "اصنع في الإمارات"... واسمحوا لي اني اعبر عن سعادتي وتقديري لوجودكم معنا في هذا الحدث المهم لقطاع الصناعة الوطنية... نجتمع اليوم في ظل العديد من التحولات الاقتصادية والجيوسياسية المتسارعة، والتي أدت إلى ظهور فرص غير مسبوقة في كل القطاعات والمجالات".

وأضاف: "بفضل توجيهات القيادة الرشيدة نجحت دولة الإمارات في إرساء ركائز قوية لبناء قطاع صناعي فعّال، يساهم في تنويع الاقتصاد، كم أثبت مرونته وقدرته على التكيف مع المتغيرات".

وشدد الدكتور سلطان الجابر على أهمية الصناعة من خلال مساهمتها في خلق قيمة اقتصادية إضافية، وتحسّين الإنتاجية، وتوفر فرص العمل، وتخلق بنية تحتية متطورة ومرنة، وتبني قاعدة إنتاجية لزيادة الصادرات، وتعزز الناتج المحلي الإجمالي.

وقال إن الدول التي تمتلك قاعدة صناعية قوية، تتمتع بنمو اقتصادي مستدام، وتضمن مستقبل مزدهر ومشرق، وتساهم في تقدم المجتمعات وتطورها، موضحا أن "الاستثمار في التصنيع هو استثمار في الاقتصاد المتقدم، وكل استثمار في القطاع الصناعي، يحقق مردود مضاعف، من خلال تحفيز نمو القطاعات ذات الصلة".

"لقد بدأ العالم يشهد عصر صناعي جديد، تُقوده الأفكار، وتُسرّعه التكنولوجيا، وتحدد ملامحه المرونة والقدرة على الاستجابة بسرعة لمختلف المتغيرات، ومن خلال رؤية قيادتنا الرشيدة فإن الابتكار والإصرار والعزيمة هما خط الأساس الذي ننطلق منه... والمرونة والسرعة والإنتاجية هي أسلوب عملنا" بحسب تعبير الدكتور سلطان الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة.

وتابع قائلا: لقد تم إطلاق استراتيجية وطنية للصناعة، تهدف إلى رفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي، ودعم المُنتج الوطني، وتمكين سلاسل الإمداد، وتسريع تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، والذكاء الاصطناعي.

وأوضح: "في دولة الإمارات لا ننظر إلى الذكاء الاصطناعي كمجرد أداة أو تقنية جديدة، بل كقطاع اقتصادي متكامل، حيث من المتوقع أن تتجاوز إيراداته عالمياً 1.5 تريليون دولار بحلول 2040".

وأشار الجابر إلى المرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأميركي والذي تم الإعلان عن إطلاقه خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لدولة الإمارات، والذي سيعد أكبر مركز ذكاء اصطناعي بالعالم خارج الولايات المتحدة الأميركية.

هكذا تقود الإمارات صناعات المستقبل

بهذا الصدد، أعلن الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ "أدنوك" ومجموعة شركاتها: أن الوزارة قد أطلقت "برنامج التحول التكنولوجي" و"مؤشر تبني التكنولوجيا المتقدمة"، حيث نجح في دعم أكثر من 500 مصنع من خلال تسهيلات تمويلية وصلت قيمتها إلى4.6 مليار درهم.

وأكد الجابر على أهمية صناعة المستقبل، ومنها:

تقنيات الطاقة المتجددة المفاعلات المعيارية الصغيرةSMRs الفضاء أشباه الموصلات والشرائح الذكية، والمكونات اللازمة لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي بطاريات تخزين الطاقة المعدات والمركبات ذاتية القيادة معدات ومواد البناء.

كما لفت إلى ما شهده قطاع الصناعة في دولة الإمارات من نمو، مشيرا إلى أن قيمة الصادرات الصناعية في عام 2024 قد ارتفعت بنسبة 68 بالمئة إلى 197 مليار درهم، مقارنة بما كانت عليها في عام 2021.

وأشاد الجابر بما تم انجازه في كل الوزارات وبالأخص وزارة الاقتصاد في دعم الصادرات الصناعية، حيث توسعت الشراكات الاستراتيجية لدولة الإمارات عبر اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة... مما ساهم في تعزيز وصول المنتجات الإماراتية إلى أسواق جديدة، ورفع قيمة التجارة الخارجية للدولة لتصل إلى أكثر من 5 تريليون درهم.

وقال: "من خلال برنامج المحتوى الوطني لدعم القطاع الصناعي، الذي يهدف لإعادة توجيه أكبر قدر ممكن من العقود والمشتريات إلى المنتجات والخدمات الوطنية، وصلت القيمة التراكمية للإنفاق المحلي عبر البرنامج إلى347 مليار درهم، وتم توفير أكثر من22 ألف فرصة عمل للمواطنين".

وتابع قائلا: لقد تم إطلاق الشراكة الصناعية التكاملية لتنمية اقتصادية مستدامة، بتوجيهات من القيادة الرشيدة، والتي تضم: الإمارات والأردن والبحرين ومصر والمغرب وقطر وتركيا".

وقال الجابر: لقد واصلنا دعم تكامل سلاسل الإمداد الإقليمية من خلال مشاريع مشتركة بقيمة 5 مليارات دولار في القطاعات ذات الأهمية المشتركة.

كما كشف الدكتور سلطان الجابر عن مشاريع ومبادرات نوعية في دورة هذا العام من "اصنع في الإمارات" من أهمها:

أولاً: رفع قيمة فرص المشتريات الصناعية من 143 مليار درهم إلى 168 مليار درهم خلال السنوات العشرة القادمة، أي بزيادة 25 مليار درهم عن العام الماضي، وذلك لتوطين تصنيع أكثر من 4800 مُنتج داخل دولة الإمارات، وبالإمكان الاطلاع على هذه المنتجات من خلال موقع الوزارة. ثانياً: تحت مظلة "مصرف الإمارات للتنمية"، سيتم إطلاق "صندوق الإمارات للنمو" كمنصة استثمارية بقيمة مليار درهم، تهدف إلى تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاعات استراتيجية تشمل التصنيع والصحة والأمن الغذائي والتكنولوجيا المتقدمة، من خلال توفير رأس المال طويل الأمد، والدعم الاستراتيجي اللازم للنمو المستدام والتوسع الفعّال. ثالثاً: توفير حلول تمويل تنافسية بقيمة تزيد على 40 مليار درهم على مدى 5 سنوات من بنوك وطنية تشمل: مصرف الإمارات للتنمية، وبنك أبوظبي الأول، وبنك المشرق، وبنك الإمارات دبي الوطني، وبنك أبوظبي التجاري، ومصرف أبوظبي الإسلامي، وبنك ويو. رابعاً: توفير أكثر من1200 فرصة عمل للكوادر الوطنية بالتعاون مع برنامج "نافس" وعدد من الشركات الوطنية عبر معرض مُصنّعين. خامساً: بمناسبة عام المجتمع، تم تخصيص جناح خاص للحِرَف الإماراتية والصناعات التراثية، لدعم إرثنا الحرفي الصناعي وثقافتنا الوطنية، بمشاركة 216 حِرَفي إماراتي. الإمارات تمتلك مزايا استثنائية

قال الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ "أدنوك" ومجموعة شركاتها إن دولة الإمارات تمتلك بنية تحتية عالمية، وموقع استراتيجي متميز يربط الشرق بالغرب، ومنظومة تشريعية وقانونية مرنة، وأمن سيبراني متقدم، وطاقة بتكلفة تنافسية، وجودة حياة عالية، وقدرة على جذب المواهب عالمية المستوى، ومدن صناعية متخصصة، وموانئ ومطارات، وخدمات لوجستية توصل منتجاتنا وصادراتنا إلى أكثر من ثلاث مليارات شخص حول العالم ... والأهم من ذلك: سمعة الإمارات الطيبة، والمصداقية والموثوقية المعروفة بها دولتنا".

وشدد على ضرورة البناء على هذه المزايا التنافسية، وبناء جسور إضافية، والانطلاق إلى العالمية.

كما دعا الجابر المستثمرين المحليين والعالميين إلى الاستفادة من مكانة الدولة كوجهة مفضلة للاستثمار، واستكشاف الفرص المتاحة ضمن منصة "اصنع في الإمارات" لبناء شراكات صناعية نوعية وطويلة الأمد.

كما حث القطاعين الحكومي والخاص في دولة الإمارات إلى دعم الصناعات المحلية عبر برنامج المحتوى الوطني، لتعزيز التنافسية، والارتقاء بالإنتاجية، وتأمين سلاسل الإمداد وضمان استدامتها.

يذكر أن منصة " اصنع في الإمارات"، سيشارك فيها 720 عارضا على مساحة 68.410 أمتار مربعة وأكثر من 300 متحدث، إضافة إلى طرح ما يزيد عن 3800 منتج، مع الإعلان عن مجموعة من المشاريع والمبادرات وفرص استثمارية في 12 قطاعا حيويا .

وتتضمن فعاليات اليوم الأول تكريم الفائزين بجوائز "اصنع في الإمارات" في دورتها الثالثة، وتُستكمل الفعاليات بجلسة الروّاد والمبتكرين التي تسرد قصة نجاح متميزة، إضافة إلى جلسة تناقش كيفية إيصال علامة "صُنع في الإمارات" إلى العالمية، وأخرى بعنوان "مستقبل سلاسل الإمداد" والتي تركز على الاستثمارات الإستراتيجية وتطوير المراكز الإقليمية.

مقالات مشابهة

  • سيف بن زايد يحضر أفراح الجابر والسويدي
  • وزير النفط: العراق ماضٍ في خفض الانبعاثات وتحويل الكربون إلى فرصة اقتصادية
  • تراجع انبعاثات الكربون بالصين وارتفاعها بالولايات المتحدة وأوروبا
  • المهندس كريم بدوى: تكامل وتنسيق بين الوزارتين لتوفير احتياجات محطات توليد الكهرباء من الوقود
  • تفاصيل اجتماع وزيرا الكهرباء والبترول لتأمين تغذية التيار في الصيف
  • وزيرة البيئة: إفريقيا لم تتسبب في تصدير الانبعاثات ولكنها الأكثر تضررًا من تغير المناخ
  • تحقيق يكشف استثمار صناديق خضراء أوروبية بشركات ملوثة للبيئة
  • وزيرة البيئة: نسير في طريق خلق مناخ داعم لتوفير تمويل المناخ والتنمية
  • الجابر: الإمارات تقود صناعات المستقبل بمشاريع استراتيجية
  • «الأعلى للطاقة» بدبي يستعرض تقدم مشاريع الوقود الحيوي