الكشف عن الأعراض الأولى لسرطان البروستاتا منوعات
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
منوعات، الكشف عن الأعراض الأولى لسرطان البروستاتا،متابعة واعأعلن الدكتور ألكسندر سيرياكوف أخصائي الأورام، أن سرطان البروستاتا هو أكثر .،عبر صحافة العراق، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الكشف عن الأعراض الأولى لسرطان البروستاتا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة-واعأعلن الدكتور ألكسندر سيرياكوف أخصائي الأورام، أن سرطان البروستاتا هو أكثر أنواع السرطان انتشارا بين الرجال. فما هي أعراضه الأولى وكيف يشخص.يشير الأخصائي في حديث لصحيفة "إزفيستيا" إلى أنه وفقا لبيانات منظمة الصحة العالمية يحتل سرطان البروستاتا المرتبة الثانية بعد سرطان الرئة، من حيث التشخيص لدى الرجال.ويقول: "كقاعدة عامة، لا تظهر في البداية أي أعراض ملحوظة لسرطان البروستاتا. لذلك يشخص المرض في أغلب الأحيان في مراحل متقدمة، عندما تظهر أعراض حادة بالفعل، مثل الاضطرابات البولية المختلفة، وآلام أسفل البطن، وفي منطقة العجان (العجان هو الجزء ما بين الدبر وأصل القضيب)، وظهور مشكلات في الانتصاب، والشعور بضغط في الشرج، ودم في البول و/ أو السائل المنوي، وألم أثناء القذف".ووفقا له، يتطور سرطان البروستاتا عادة ببطء ويمكن أن يبقى محصورا في غدة البروستاتا فقط خلال أشهر وسنوات. وينمو هذا الورم تدريجيا، وفي حالة عدم علاجه ينتشر إلى الأنسجة المحيطة بالغدة ما يشكل ضغطا على الأنسجة والأعضاء القريبة.ويقول: ""كقاعدة عامة، يستجيب سرطان البروستاتا في مراحله الأولى بشكل جيد للعلاج. ولكن لا يمكن التكهن بنتائج علاج المرض في المراحل المتأخرة، فقد تكون سيئة جدا".ويشير الطبيب، إلى أنه لتشخيص المرض مبكرا يجب إجراء فحص دوري للبروستاتا، يتضمن تحليل مستضد البروستاتا النوعي في الدم (PSA) .ويقول: "لا تعرف بالضبط اسباب سرطان البروستاتا، ولكن يعتقد أن عوامل عديدة تساعد على الإصابة به. من بينها - العمر 45 سنة وأكثر، الوراثة، اضطراب عملية التمثيل الغذائي، ضعف المناعة، اضطرابات الغدد الصماء ومنظومة المناعة، الالتهابات المزمنة والخمول البدني".المصدر: صحيفة "إزفيستيا"
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بذور اليقطين.. كنز غذائي لصحة القلب والبروستاتا والوقاية من السرطان
تعتبر بذور اليقطين أو ما يُعرف بـ"اللب الأبيض" من أغنى المصادر الطبيعية بالعناصر الغذائية التي تعزز صحة الجسم وتحميه من العديد من الأمراض المزمنة.
فهذه البذور الصغيرة، التي تُستخرج من ثمار اليقطين المنتمية إلى العائلة القرعية، ليست مجرد مكوّن ثانوي في الفاكهة، بل تعدّ مصدرًا متكاملًا للطاقة والعناصر الحيوية.
وأكدت حنان المصلحي الباحث بقسم الحاصلات البستانية – معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية ووفقًا لهيئة الإذاعة البريطانية BBC، فإن هذه البذور الصالحة للأكل لا ينبغي التخلص منها، إذ يمكن غسلها وتحميصها لتُصبح وجبة خفيفة لذيذة ومقرمشة، سواء كانت سادة أو مُنكهة بالأعشاب والتوابل.
القيمة الغذائية
تحتوي بذور اليقطين المجففة على نحو 574 سعرًا حراريًا لكل 100 جرام، وتضمّ 29.8% بروتين، و49% دهون، و15% كربوهيدرات. كما تُعَدّ مصدرًا غنيًا بـ الألياف الغذائية، والحديد، والزنك، والمغنيسيوم، والمنغنيز، والبوتاسيوم، والنياسين، إلى جانب احتوائها على الأحماض الدهنية الأساسية مثل حمض اللينوليك والأوليك والبالمتيك والستياريك، مما يجعلها غذاءً متوازنًا عالي القيمة.
فوائد صحية متعددةتحتوي بذور اليقطين على نسبة مرتفعة من المغنيسيوم الذي يلعب دورًا أساسيًا في خفض مستويات السكر في الدم وتنظيمها، كما تساعد مركبات مثل التريجونيلين وحمض النيكوتينيك في تحسين حساسية الأنسولين، مما يجعلها غذاءً مثاليًا لمرضى السكري.
تعزيز الجهاز المناعيتُعَدّ البذور مصدرًا غنيًا بـ الزنك والحديد والمغنيسيوم وفيتامين C وE، وهي عناصر تقوّي المناعة وتحمي الجسم من العدوى والإجهاد التأكسدي. كما تمتلك بذور اليقطين خصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات والفطريات، ما يعزز من قدرتها على مقاومة الأمراض.
خصائص مضادة للالتهاباتتُسهم مضادات الأكسدة والألياف الموجودة في بذور اليقطين في الحد من الالتهابات وحماية أنسجة الكبد والمفاصل والمثانة، مما يجعلها غذاءً طبيعيًا مضادًا للالتهاب.
الوقاية من السرطانتحتوي البذور على البيتا كاروتين، الذي يتحول في الجسم إلى فيتامين (أ) المضاد للأكسدة، ويعمل على حماية الخلايا من الجذور الحرة المسببة للسرطان. كما أن محتواها من الأحماض الدهنية أوميغا-3 يعزز مناعة الجسم ويساهم في الوقاية من الأمراض السرطانية عبر مقاومة الالتهابات وتنقية الخلايا.
صحة البروستاتا
تُعتبر بذور اليقطين من أفضل الأطعمة الداعمة لصحة البروستاتا، إذ تحتوي على نسب مرتفعة من الزنك والفيتوستيرول، وهما عنصران يساهمان في الوقاية من تضخم البروستاتا الحميد وسرطان البروستاتا.
وقد أثبتت الدراسات أن أنسجة البروستاتا الطبيعية تحتوي على كميات أكبر من الزنك مقارنة بالأنسجة المصابة، مما يؤكد أهمية تناول هذه البذور بانتظام بمعدل مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيًا لدعم صحة الرجال.