الأسعار الرسمية الجديدة لـ نيسان صني 2024 مع بداية فبراير
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
شهدت السيارة نيسان صني موديل 2024، زيادة سعرية هي الأحدث من نوعها مع بداية شهر فبراير، حيث ارتفعت أسعار السيارة بقيمة قدرها 83 ألف جنيه، شملت هذه الزيادة جميع الفئات المقدمة محليًا من تلك النسخة، التي تنتمي إلى فئة السيدان الشهيرة.
. للبيع بهذا السعر
تستخدم السيارة نيسان صني موديل 2024 محرك رباعي الاسطوانات سعة 1500 سي سي، بقوة إجمالية قدرها 108 حصان، 4 سلندر، و134 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، بالاضافة إلى ناقل سرعات يدوي مانيوال 5غيار للفئة الأولى، وناقل سرعات اخر أوتوماتيكي الأداء للفئات الاخرى.
وتضم السيارة نيسان صني موديل 2024 عدد 2 من وسائد الحماية AIRBAGS، وفرامل ABS مانعة للانغلاق، وبرنامج التوزيع الالكتروني، و4 زجاج كهربائي، وسنتر لوك، ومرايات جانبية كهربائية، وحساسات ركن خلفية، وكاميرا.
وتحتوي السيارة على تجهيزات اخرى تتضمن، شاشة تعمل باللمس، عجلة قيادة متعددة الوظائف، سبويلر خلفي، جنوط رياضية، مكيف هواء، باللاضافة إلى نظام صوتي ترفيهي، 4 مكبرات، زر تشغيل وايقاف المحرك، سنتر لوك، ريموت، إمكانية دخول السيارة بدون مفتاح "بصمة".
الفئة الأولى مانيوال موديل 2024 بسعر 695.400 ألف جنيه بدلاً من 612.400 ألف جنيه.
الفئة الثانية أوتوماتيك موديل 2024 بسعر 726.500 ألف جنيه بدلاً من 643.500 ألف جنيه.
الفئة الثالثة أوتوماتيك موديل 2024 بسعر 747 ألف جنيه بدلاً من 664 ألف جنيه.
الفئة الرابعة أوتوماتيك موديل 2024 بسعر 761 ألف جنيه بدلاً من 678 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيسان صني تقنية الفار نيسان صني الأسعار الرسمية سعر نيسان صني سعر نيسان صني موديل 2024 نیسان صنی مودیل 2024 مودیل 2024 بسعر ألف جنیه بدلا
إقرأ أيضاً:
أبو عبيدة: جمهور الاحتلال سيستقبل المزيد من الجنود في توابيت إذا لم تتوقف الإبادة
قال الناطق باسم كتائب القسام، إن ما تكبده الاحتلال اليوم، من خسائر خانيونس وجباليا، "هو امتداد لسلسلة العمليات النوعية، ونموذج لما ستجابه به قوات الاحتلال، في كل مكان تتواجد فيه".
وأضاف في منشور عبر حسابه الرسمي بمنصة تليغرام: "لا يزال مجاهدونا ورثة الأنبياء يقذفون بحجارة داود على عربات جدعون فتدمغ جبروت الاحتلال فإذا هو زاهق، ليسطروا ببطولاتهم انتصار الفئة المؤمنة المستضعفة على الفئة الظالمة المتغطرسة".
وتابع: "ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قيادتهم على وقف حرب الإبادة، أو التجهز لاستقبال المزيد من أبنائهم في توابيت".
قال الناطق باسم كتائب القسام، إن ما تكبده الاحتلال اليوم، من خسائر خانيونس وجباليا، "هو امتداد لسلسلة العمليات النوعية، ونموذج لما ستجابه به قوات الاحتلال، في كل مكان تتواجد فيه".
وأضاف في منشور عبر حسابه الرسمي بمنصة تليغرام: "لا يزال مجاهدونا ورثة الأنبياء يقذفون بحجارة داود على عربات جدعون فتدمغ جبروت الاحتلال فإذا هو زاهق، ليسطروا ببطولاتهم انتصار الفئة المؤمنة المستضعفة على الفئة الظالمة المتغطرسة".
وتابع: "ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قيادتهم على وقف حرب الإبادة، أو التجهز لاستقبال المزيد من أبنائهم في توابيت".
واعترف جيش الاحتلال، بمقتل 4 من جنوده، وإصابة ضابط بجروح خطرة، في كمين للمقاومة صباح اليوم الجمعة، في خانيونس جنوب قطاع غزة.
وقال الاحتلال، إن القتلى من وحدتي ماغلان ويهلوم، المتخصصتين في الكشف عن الأنفاق، وقتلوا جميعا في منطقة بني سهيلا شرق خانيونس جنوب القطاع.
وأشارت إذاعة جيش الاحتلال، إلى أن الجنود دخلوا مبنى في بني سهيلا، بعد وصول معلومات بأنه يستخدم من قبل حماس.
من جانبه قال رئيس حكومة الاحتلال، تعليقا على إعلان مقتل الجنود الأربعة: "إنه يوم حزين وصعب، باسم جميع مواطني إسرائيل، أتقدم أنا وزوجتي بأحر التعازي لعائلات أبطالنا الأربعة الذين سقطوا في غزة خلال معركة دحر حماس واستعادة رهائننا، والذين سمح بنشر أسماء اثنين منهم، الرقيب أول يوآف ريفر والرقيب أول تشين غروس".
وقالت القناة 13 العبرية، إن التحقيقات الأولية، في الكمين الذي وقعت فيه قوة من لواء الكوماندوز ووحدة يهلوم الهندسية، في خانيونس، أظهر إحدى الفرق دخلت مبنى لتفتيشه، بعد وصول معلومات استخبارية، أن مقاتلي حماس يستخدمونه، ويتواجد فيه شبكة أنفاق.
ولفتت إلى أن القوة تلقت أمرا بدخول المبنى، وفي تمام الساعة 6:05 صباح اليوم، وبعد دقائق من دخول المبنى، انفجرت عبوة ناسفة، ما أدى إلى انهيار المبنى على رؤوس الجنود.
وأدى الانفجار والانهيار، إلى مقتل 4 وإصابة 5 آخرين، أحدهم بجروح خطرة، والبقية متوسطة.
ولفتت إلى أن عمليات انتشال القتلى، من تحت أنقاض المبنى، تواصلت لساعات طويلة، تحت قصف عنيف من المدفعية وغطاء من الطائرات المقاتلات.
وكشفت أن التحقيقات الأولية، أظهرت أن القوة وقبل دخول المبنى، اتبعت كافة الخطوات اللازمة، لضمان عدم وجود عبوات ناسفة في المبنى، كما هو معتاد، عبر طائرات مسيرة وكلاب بوليسية، وجرافات وأدوات هندسية، وأسلحة تسبب ارتجاجات في المبنى لتفعيل أي عبوة ناسفة وتفجيرها، قبل دخول القوة إلى المكان، لكن كافة الإجراءات فشلت في الكشف عن العبوات.
من جانبها قالت صحيفة معاريف، إن الجيش استغرق 6 ساعات من العمل المتواصل، من أجل انتشال جثث الجنود القتلى، من أسفل ركام المنزل، الذي جرى تفجيره.