موقع النيلين:
2025-08-01@13:59:17 GMT

بحر العرب لا نهر كير

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT


الأسماء العربية موجودة منذ قرنين في عمق جنوب السودان ومنطقة البحيرات ومحاولة دولة جنوب السودان تغيير أسماء المعالم الجغرافية المثبتة في الخرائط التاريخية منذ القرن التاسع عشر مغالطة وتشوفينية.
فأسماء بحر العرب ، بحر الغزال ، بحر النعام ، بحر الجبل ، بحر الزراف ، مثبتة في كل الخرائط القديمة وبالرغم من الجمعيات الجغرافية الأوروبية أطلقت أسماء أوروبية على معالم جغرافية كبرى كانت لها أسماء أفريقية محلية مثل بحيرة فكتوريا وبحيرة ألبرت إلا أنهم أبقوا على الأسماء الأفريقية العربية لرسوخها.


تورالي في ولاية واراب عربية وتتعني توري أو التور حقي ففي اللهجة يقال تورا لينا وتورا لي ومثلها ود اللي في يوغندا شمال بحيرة ألبرت وكتبت في الخرائط التاريخية Wadelai وتعني ود لي أو ولد لي My son وكثير من الأمثلة لا تعد ولا تحصى.
اللغة العربية لغة أفريقية والأبجدية العربية أبجدية أفريقية والثنائية العربية الأفريقية مصطنعة ومستحدثة وأنا أستمتع وأستفيد جدا معلوماتيا من كتابات المستعربين الجنوبسودانيين خاصة خريجي الجامعات المصرية ولأن أهل مكة أدرى بشعابها فهم بالنسبة لي مصدر جيد لفهم ومتابعة ما يدور في دولة جنوب السودان.
#كمال_حامد ????

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

جنوب السودان يتهم كينيا

متابعات – تاق برس- أعلن كبير مستشاري رئيس جمهورية جنوب السودان رئيس وفد الحكومة في مفاوضات السلام مع المعارضة بكينيا، كوال منيانق جوك، أن مبادرة “توميني” للسلام التي ترعاها الحكومة الكينية قد انتهت بشكل رسمي، واصفًا إياها بأنها “محاولة انقلاب سياسي ناعم”.

وأوضح منيانق أن تحالف الشعب الموحد يسعى من خلال هذه المبادرة إلى إلغاء اتفاق السلام المُنعش الموقع عام 2018 (R-ARCSS) واستبداله بمبادرة “توميني”، رغم أن الأخيرة تتضمن ما نسبته 80% من فصول اتفاق 2018، مضيفًا: “الاتفاق لم يُحل، ولا يمكن استبداله بمبادرة تفتقر إلى عناصر جوهرية جديدة.

وتابع الأفضل أن تكون (توميني) ملحقًا لاتفاق 2018 وليس بديلًا عنه”.

ووصف الوثيقة المقترحة ضمن المبادرة، والتي تنص على إنشاء “مجلس قيادة” كأعلى هيئة حاكمة، بأنها انقلاب مقنّع، مؤكدًا أن معظم القضايا التي تطرحتها المعارضة قد تمت معالجتها بالفعل في اتفاق 2018.

وأشار إلى أن قيادات المعارضة التي تثير هذه القضايا كانت جزءًا من الحكومة سابقًا، قائلًا: “لا يمكنهم التنصل من مسؤولياتهم عما حدث في فترة وجودهم بالسلطة.

وشكك منيانق في مصادر تمويل بعض قيادات المعارضة المقيمين بالخارج، الذين يمتلكون عقارات فاخرة، متسائلًا عن مصادر هذه الأموال، وملمحًا إلى أنها قد تكون مرتبطة بأموال جنوب السودان خلال فترة وجودهم في الحكومة.

وانتقد كبير مستشاري الرئيس الدور الكيني في المحادثات، كاشفًا أن جوبا طلبت رسميًا من نيروبي توضيحات بشأن سماحها لتحالف الشعب الموحد بتشكيل جناح عسكري داخل الأراضي الكينية، في مخالفة لقواعد مجموعة شرق أفريقيا.

وأوضح أن المعارضة طالبت خلال المفاوضات بثلاث ولايات رئيسية هي: شمال بحر الغزال، الوحدة، وأعالي النيل.

وكانت مفاوضات السلام التي ترعاها كينيا قد توقفت للمرة الثالثة في 7 فبراير الجاري دون التوصل إلى أي اتفاق.

وتهدف مبادرة “توميني” إلى إنهاء الانقسام السياسي والعسكري في جنوب السودان والدفع بالبلاد نحو مرحلة انتقالية ديمقراطية.

وفي وقت سابق، أعلن الدكتور مارتن إيليا لومورو، مقرر وفد الحكومة، أن الفريق الحكومي طلب تأجيل المحادثات لاستكمال إعداد خريطتي طريق موسعتين، دون تحديد موعد جديد لاستئنافها.

واختتم كوال منيانق حديثه قائلاً: “مبادرة توميني انتهت. ولا يمكن لكل من يختلف مع الحكومة أن يؤسس جماعة ويطالب بمفاوضات جديدة.

وأضاف إذا فتحنا هذا الباب، فلن يمنع أي شخص من جمع خمسة أفراد والذهاب إلى كينيا للمطالبة بالتفاوض. يجب أن يكون هناك نظام واضح. توميني ماتت.”

جنوب السودانكينيامعارضة جنوب السودان

مقالات مشابهة

  • مرتزقة أجانب يغادرون محاور القتال في كردفان ويتجهون إلى دولة مجاورة
  • مانشستر يونايتد يثير الجدل بمنع طباعة أسماء رونالدو وبيكهام وكانتونا على القمصان الرسمية
  • عشر دول أفريقية تتقدم في تصنيف الدخل وواحدة في الصدارة
  • جنوب السودان يتهم كينيا
  • جنوب السودان واسرائيل
  • السودان يرد على الجامعة العربية
  • مأزق الوحدة العربية الكبرى
  • الاتحاد الأوروبي والجامعة العربية يؤكدان دعمهما لحل الدولتين ويحثان حماس على نزع سلاحها
  • إسرائيل تعلق على الأزمة الإنسانية في السودان
  • لجنة ضبط الوجود الأجنبي بجنوب كردفان تعقد اجتماعا بسلاطين جنوب السودان