طقس العرب يحذر .. ضباب في عدة مناطق وتدني مدى الرؤية الأفقية
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
#سواليف
تتأثر المملكة بمنخفض جوي مُصنف من الدرجة الثانية، يعمل على هطول #الأمطار على فترات، تكون #غزيرة أحياناً و تترافق مع تساقط البَرَد وحدوث #الرعد أحياناً، كما ويُتوقع أن تتساقط زخات من #الثلوج على فترات فوق أعالي المُرتفعات الجبلية العالية الجنوبية (جبال الشراه)، وتعبر سحب مُنخفضة مُلامسة لسطح الأرض المُرتفعات الجبلية مما يؤدي إلى تشكل #الضباب الذي يكون كثيف أحياناً.
لذا يرجى الانتباه من تدني مدى #الرؤية_الأفقية، والقيادة بحذر على الطرقات وترك مسافة أمان كافية بين المركبات، خاصة مع ساعات المساء والليل، حيث من المتوقع أن يؤدي #الضباب إلى تدني مدى الرؤية الأفقية بشكل كبير و لفترات طويلة.
مقالات ذات صلة عمليتان للقسام ضد قوات الاحتلال 2024/02/02المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمطار غزيرة الرعد الثلوج الضباب الرؤية الأفقية الضباب
إقرأ أيضاً:
رحيل فتحي العماري.. أحد أعمدة المسرح والدراما الليبية
أعلنت الأوساط الفنية الليبية، اليوم الخميس، وفاة الفنان القدير فتحي العماري عن عمر ناهز الـ60 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض أبعده عن الساحة الفنية لأكثر من عقدين.
وُلد الراحل في مدينة بنغازي عام 1959، وبدأ مسيرته الفنية عام 1982 عندما قدّمه الفنان عبدالله أحمد عبدالله في مسرحية “الشمس تشرق على الجميع”، ليشكل ذلك انطلاقته الفعلية في عالم المسرح والتمثيل.
عرفه الجمهور الليبي والعربي من خلال أدائه المميز لشخصية “فتحي لمسقم” في المسلسل الكوميدي الشهير “الضباب” عام 1983، حيث شارك إلى جانب نخبة من أبرز نجوم الدراما الليبية، من بينهم الراحل رجب إسماعيل، وعلي العريبي، وفاطمة عبدالكريم، وعلي بحيري، وكريمان جبر.
امتدت مسيرته الفنية لتشمل العديد من الأعمال المسرحية المهمة، منها: “أنا مش طرزان” (1983)، “الحاجز” (1983)، “كان ياما كان” (1984)، “المهرج” (1985)، “عرض لكل الناس” (1988)، و”حلم ليلة صيف” (1989)، إضافة إلى مشاركته في عدد من المسلسلات التي شكلت ذاكرة الدراما الليبية مثل “الضباب”، “العشرة”، و”العرس”.
كما تعاون مع الفنان حاتم الكور في أعمال شهيرة مثل “عائلة دردنو”، “من الأخير” (ثلاثة أجزاء)، و”يسارها”.
رغم اختفائه الطويل عن الأضواء بسبب ظروفه الصحية، ظل اسم فتحي العماري حاضرًا في ذاكرة جمهور الفن الليبي، الذي فقد اليوم أحد رموزه الذين أسهموا في نهضة المسرح والدراما التلفزيونية في البلاد.