فلكية جدة ترصد مشاهد لقمر التربيع الأخير اليوم
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
المناطق_واس
سيشرق قمر التربيع الأخير لشهر رجب بسماء الوطن العربي بعد منتصف الليل اليوم الجمعة 02 فبراير 2024 وسيكون مشاهداً لبقية الليل.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع كفالة الأيتام وتمكين أسرهم اقتصاديًا في محافظة حضرموت 2 فبراير 2024 - 5:31 مساءً رالي حائل يخلق هوية اقتصادية خاصة للمنطقة 2 فبراير 2024 - 5:28 مساءً
وأفاد رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة ، أنه بعد ذلك سيصل القمر لحظة التربيع الأخير عند الساعة 02:17 بعد منتصف الليل بتوقيت مكة المكرمة، ويكون قد أكمل 3 أرباع مداره حول الأرض هذا الشهر, وفي فترة التربيع الأخير, يظهر نصف القمر ونصفه الآخر مظلم بالوقت المثالي لرصد تضاريس سطح القمر بواسطة المنظار أو تلسكوب صغير لأن الجبال والفوهات تكون واضحة جداً خاصة على طول الخط الذي يفصل بين الجانب النهاري والجانب الليلي على القمر، نظراً لتداخل الضوء والظلال ما يعطي منظراً ثلاثي الأبعاد وهي فرصة للتصوير الفلكي.
وبين أبو زاهرة ، أن من أجمل المناظر سيكون رصد القمر عالياً في السماء بالتزامن مع بداية شروق الشمس صباح السبت وسيبقى مشاهداً في السماء حتى يغرب عند الظهر حسب التوقيت المحلي.
يذكر أنه خلال بضعة أيام مقبلة سوف تتقلص المسافة بين القمر والشمس إلى أن يصبح القمر في مرحلة هلال نهاية الشهر ويرصد قبل فترة وجيزة من شروق الشمس استعدادًا لوصوله لمنزلة الاقتران لشهر شعبان.
2 فبراير 2024 - 5:39 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد2 فبراير 2024 - 5:08 مساءًفريق مركز الملك سلمان للإغاثة التطوعي يزور جمهورية كازاخستان لدراسة تنفيذ برامج طبية تطوعية أبرز المواد2 فبراير 2024 - 4:56 مساءًالمنتخب الأردني يتأهل إلى دور نصف النهائي من بطولة كأس آسيا 2023 للمرة الأولى في تاريخه أبرز المواد2 فبراير 2024 - 4:52 مساءً“النقد الدولي” آفاق الاقتصاد السعودي أكثر إيجابية والنمو المتوقع 5.5% في 2025 أبرز المواد2 فبراير 2024 - 4:14 مساءً13 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى رغم قيود الاحتلال الإسرائيلي أبرز المواد2 فبراير 2024 - 3:20 مساءً“الأرصاد”: أتربة مثارة على محافظة شرورة2 فبراير 2024 - 5:08 مساءًفريق مركز الملك سلمان للإغاثة التطوعي يزور جمهورية كازاخستان لدراسة تنفيذ برامج طبية تطوعية2 فبراير 2024 - 4:56 مساءًالمنتخب الأردني يتأهل إلى دور نصف النهائي من بطولة كأس آسيا 2023 للمرة الأولى في تاريخه2 فبراير 2024 - 4:52 مساءً“النقد الدولي” آفاق الاقتصاد السعودي أكثر إيجابية والنمو المتوقع 5.5% في 20252 فبراير 2024 - 4:14 مساءً13 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى رغم قيود الاحتلال الإسرائيلي2 فبراير 2024 - 3:20 مساءً“الأرصاد”: أتربة مثارة على محافظة شرورة مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع كفالة الأيتام وتمكين أسرهم اقتصاديًا في محافظة حضرموت تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مرکز الملک سلمان للإغاثة أبرز المواد2 فبرایر 2024 التربیع الأخیر
إقرأ أيضاً:
مُجسّمات فنية عالمية تُزيّن بحيرة الأربعين وتجسد الهوية البصرية في جدة التاريخية
المناطق_واس
تزيّنت بحيرة الأربعين في جدة التاريخية بمجسّمات فنية عالمية، أضفت بعدًا جماليًا وإبداعيًا يُبرز التقاء الفن المعاصر بعراقة المكان، وأسهمت في تعزيز حضور المدينة على خارطة الثقافة العالمية، ضمن رؤية تسعى إلى إعادة اكتشاف الهوية البصرية للمنطقة من خلال الفنون.
وتضم جدة التاريخية 14 مجسمًا فنيًا عالميًا، أُدرجت ضمن المشهد البصري في إطار جهود وزارة الثقافة بالتعاون مع أمانة جدة لإحياء المنطقة، وإبراز هويتها الثقافية, وتمثّل هذه المجسمات نتاجًا تفاعليًّا حيًّا بين الماضي والحاضر، وتجسيدًا لمشهد بصري متكامل يُجسد روح المدينة وتاريخها العريق.
ومن أبرز المجسمات التي تحتضنها بحيرة الأربعين، عمل الفنان فيكتور فاساريلي بعنوان “وهم المكعب الثاني”، ومجسم “رووج” و”مرونة التوازن” للفنان ألكسندر كالدر، ومجسم “كتلة دائرية” للفنان أرنالدو بومودورو، إلى جانب مجسم “الطائر” لخوان ميرو، ومجسم “إعطاء وتلقي الحب” للفنان لورينزو كوين، الذي يعبّر عن القيم الإنسانية من خلال تكوينات نحتية بصرية مؤثرة.
وجاءت هذه الأعمال ضمن مسعى فني لتوظيف المساحات العامة كونها مراكز مفتوحة للفنون، وتتيح للزائر تجربة حسية تتفاعل فيها العراقة المعمارية مع الحداثة الفنية، في مشهد يرسّخ جدة التاريخية بصفتها وجهة نابضة بالثقافة.
وأسهمت هذه المجسمات في تشكيل ملامح الهوية البصرية الحديثة لجدة، عبر إدخال عناصر فنية على البيئة الحضرية تعزز من جاذبيتها، وتربطها بثقافة المكان, كما تُعدُّ جزءًا من تحولات كبرى شهدتها المدينة خلال العقود الماضية، كان للفنون فيها دور محوري في الانتقال من الطابع التقليدي إلى مشهد بصري عالمي.
ويُظهر انتشار المجسمات حول ميدان الثقافة المجاور للبحيرة؛ رؤيةً ترتكز على دمج الفنون في المشهد اليومي للمدينة، وتحويل المناطق التراثية إلى منصات نابضة بالحياة الثقافية والإبداعية.
ويشكّل هذا المشروع الفني أحد أوجه التعاون المؤسسي؛ الهادفة إلى جعل جدة التاريخية مركزًا للتجارب الثقافية، ووجهة تستقبل الإبداع من مختلف أنحاء العالم, ويعزز من حضور الفنون في تشكيل الهوية الحضرية، ويُسهم في رفع مستوى الوعي العام بقيمة الجماليات البصرية ضمن البيئة الحضرية.
وتُجسّد المجسمات الفنية المنتشرة في جدة التاريخية روح المكان، وتفتح آفاقًا جديدة للتعبير الثقافي، وتؤكد أهمية الفنون في إعادة تشكيل المدن على نحو يعكس خصوصيتها التاريخية وتطلعاتها المستقبلية، ضمن رؤية تسهم في تحفيز الحراك الثقافي، وتكريس جدة كونها مدينة ذات بعد إنساني عالمي.