وقفة قبلية ومناورة عسكرية بالبيضاء تضامنا مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
وخلال الوقفة والعرض أشار محافظ البيضاء عبدالله إدريس إلى أن المرحلة الراهنة التي تمر بها المنطقة تستدعي يقظة عالية، مؤكداً مواصلة التحشيد لمواجهة العدوان الأمريكي البريطاني ونصرة الشعب الفلسطيني في مواجهة العدو الصهيوني .
واعتبر طوفان الاقصي رسالة لدول الاستكبار والأنظمة المطبعة، على ضعف الكيان المحتل.
فيما أعلن المشاركون في الوقفة والمناورة التي حضرها وكيلا المحافظة عبدربه العامري وزين الريامي، ومدير المديرية مراد الريامي، ومسؤول التعبئة العقيد أحمد الريامي، جاهزيتهم لدعم المقاومة الفلسطينة ومواجهة العدوان الأمريكي البريطاني على الوطن.
وأكدوا الاستعداد لمواجهة قوى الاستكبار العالمي وتقديم التضحيات في سبيل الانتصار للأقصى وغزة ودعما للمقاومة الباسلة، مشيدين بالعمليات النوعية للقوات المسلحة في استهداف السفن الأمريكية والاسرائيلية أو المتجهة إلى العدو الصهيوني.
وجددوا التأكيد على الاستمرار في مقاطعة المنتجات والبضائع الأمريكية والإسرائيلية والبريطانية وتعزيز الوعي بأهمية سلاح المقاطعة لما له من تأثير على أعداء الأمة.
وقدمت قوات التعبئة عرضا ومناورة عسكرية اكدت الجهازية لمواجهة العدو.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
القضاء الأمريكي: ليس من حق إدارة ترامب احتجاز الطالب الفلسطيني محمود خليل
قرر قاض فيدرالي، اليوم الخميس، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب لا يمكنها استخدام مصالح السياسة الخارجية الأمريكية مبررا لاحتجاز الطالب في جامعة كولومبيا الناشط الفلسطيني محمود خليل.
وبحسب وكالة "رويترز"، أكد القاضي أن قراره لن يدخل حيز التنفيذ حتى يوم الجمعة.
والأسبوع الماضي، قدّم محامو خليل دفعة ضخمة من الإعلانات القانونية ما في ذلك بيان تحت القسم من خليل نفسه، يرسم صورة واضحة لمعاناته النفسية داخل مركز احتجاز في لويزيانا، وتتضمن الملفات أيضًا تصريحات من طلاب وأساتذة جامعة كولومبيا وخبراء قانونيين ومستشار قانوني سابق لدائرة الهجرة والجمارك بشأن التأثيرات المخيفة والآثار الدائمة لاعتقال خليل واحتجازه.
وفي الشهر الماضي، وجّه القاضي مايكل فاربيارز من المحكمة الفيدرالية الجزئية في نيوجيرسي محاميي خليل بتقديم أدلة إضافية لدحض ادعاء الحكومة بأنه كذب في طلب الحصول على البطاقة الخضراء.
ويأتي هذا الإعلان من خليل بعد أن قضت محكمة فيدرالية في نيوجيرسي الشهر الماضي بأن استخدام الحكومة لقانون هجرة غامض لاحتجازه وترحيله "غير دستوري على الأرجح".
وكان خليل من بين أوائل الاعتقالات البارزة لطلاب مؤيدين للفلسطينيين في إطار حملة إدارة ترامب على معاداة السامية في الجامعات.