شركة «روساتوم» تعلن تشغيل أول محطة أرضية منخفضة الاستطاعة في 2028
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أعلنت شركة روساتوم المنفذة لمشروع محطة الضبعة النووية، أنه من المقرر أن يتم تشغيل أول محطة أرضية منخفضة الاستطاعة في عام 2028، لافتا إلى حصول شركة «روس إنيرجو آتوم» (قسم الطاقة الكهربائية التابع لشركة روساتوم الحكومية) رسميًا على صفة الجهة المشغلة لمحطات الطاقة النووية منخفضة الاستطاعة في ياقوتيا، بعد أن تم التوقيع على قرار بهذا الشأن من قبل أليكسي ليخاتشوف، رئيس شركة روساتوم الحكومية.
وأشارت روساتوم في بيان إلى أن مشروع محطات الطاقة النووية منخفضة الاستطاعة يعتمد على أحدث الابتكارات الروسية، بما في ذلك مفاعل الماء الذي يعمل بالضغط النووي RITM-200N، ونجاح نتائج تكيف التكنولوجيا المبتكرة على متن السفن ليتم تطبيقها في المحطات الأرضية، في إشارة إلى إنه تم اختبار مفاعلات سلسلة RITM-200 في الظروف القاسية في القطب الشمالي على أحدث كاسحات الجليد الروسية.
الانتهاء من تشييد وحدات سكنية لعمال البناءوكشفت روساتوم أنه بالمقارنة مع المحطات التقليدية، تعد محطة ياقوتيا للطاقة النووية منخفضة الاستطاعة أكثر انتشارا بكثير من سابقاتها، مما سيكون له تأثيرا فعلياً في تقليل مدة البناء، لافتا إلى أنه تجري حاليًا الأعمال التحضيرية في منطقة أوست-كويغا على قدم وساق، حيث تم الانتهاء من تشييد وحدات سكنية لعمال البناء «السكن المؤقت» مما يتسع لـ250 شخصًا، وبناء المرحلة الأولى من تشييد البناء الثاني لوحدات السكنية للعمال لـيسع 683 شخصًا، ومن المتوقع الانتهاء منه في الربع الأخير من عام 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شركة روس آتوم الطاقة النووية محطات الطاقة النووية
إقرأ أيضاً:
وزارة المالية تعلن عن تعاقدها مع شركة (إرنست ويونغ) لتقييم عمل شركات التأمين الحكومية
آخر تحديث: 20 ماي 2025 - 11:31 ص بفداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت وزيرة المالية طيف سامي،الثلاثاء، التعاقد مع شركة (إرنست ويونغ) العالمية لتقييم أداء شركات التأمين الحكومية التابعة للوزارة ورفع توصيات بشأنها.وقالت سامي في تصريح صحفي ، إن “وزارة المالية، واستنادًا إلى توجيهات مجلس الوزراء، تعاقدت مع شركة (إرنست ويونغ) العالمية لتقييم عمل شركات التأمين الحكومية”.وأضافت، أن “دور الشركة سيتركز على رفع توصيات فنية إلى الوزارة بشأن دمج تلك الشركات أو إعادة هيكلتها أو تحسين أدائها الحالي، بما ينسجم مع أفضل الممارسات والمعايير المعمول بها دوليًا”.