محافظ هيئة التطوير الدفاعي: عقدا الاستحواذ مع شركة بايكار سيسهمان في تعزيز قدرات المملكة الدفاعية والتصنيعية
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن محافظ هيئة التطوير الدفاعي عقدا الاستحواذ مع شركة بايكار سيسهمان في تعزيز قدرات المملكة الدفاعية والتصنيعية، وأكد أن عقدي الاستحواذ يعدان جزءًا من مسار رفع القدرات الدفاعية للمملكة التي يقودها صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محافظ هيئة التطوير الدفاعي: عقدا الاستحواذ مع شركة بايكار سيسهمان في تعزيز قدرات المملكة الدفاعية والتصنيعية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأكد أن عقدي الاستحواذ يعدان جزءًا من مسار رفع القدرات الدفاعية للمملكة التي يقودها صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للتطوير الدفاعي، مشيرًا إلى أنها ستسهم في تعزيز قدرات المملكة الدفاعية والتصنيعية، إلى جانب توطين صناعة المنظومات المسيَّرة من خلال نقل التقنية والمعرفة، وتدريب الكوادر السعودية على تصنيع المنتجات في مجال الصناعات العسكرية والدفاعية.
وأكد أن عقدي الاستحواذ سيعززان مسيرة التوطين في قطاع الصناعات العسكرية عبر تحقيق مستهدفات رؤية المملكة بتوطين ما يزيد على 50% من إجمالي الإنفاق العسكري بحلول 2030، الأمر الذي سيمكِّنها من تحقيق الأولويات الوطنية المتمثلة في تعزيز استقلالية المملكة الإستراتيجية، بالإضافة إلى تطوير قطاع صناعات عسكرية وطنية مستدامة تعزز من بناء القدرات الصناعية وما يرتبط بها من سلاسل إمداد متنوعة في المملكة علاوة على توطين الكوادر البشرية المؤهلة والقادرة على استيعاب التقنيات الحديثة والتعامل مع الصناعات الدقيقة والحرجة.
وأضاف: "أن هذه العقود جاءت في وقت استكملت فيه المملكة -بفضل الله- منظومة التطوير الدفاعي الوطنية القادرة على تحقيق المستهدفات، كما أن ما تشهده المملكة من تطور متسارع على الأصعدة العلمية والصناعية والاقتصادية بتوجيه ومتابعة من سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للتطوير الدفاعي -حفظه الله- سيسهم -بمشيئة الله- في تكامل الجهود وتضافرها لتمكين المملكة من تبوء مكانة متقدمة في مجال تطوير الأنظمة الدفاعية في فترة قياسية بما يدعم أمنها وسلامة أراضيها ومكتسباتها.
وأكد محافظ الهيئة العامة للتطوير الدفاعي أن الهيئة العامة للتطوير الدفاعي بدعم وتوجيه من القيادة الرشيدة والتنسيق المشترك مع الجهات ذات العلاقة تعمل على وضع الإستراتيجيات والخطط التنفيذية اللازمة لتؤدي دورها في تحقيق الأهداف المحددة لها في رؤية المملكة 2030 في القطاع الدفاعي وبأيدي أبنائها، مستفيدةً من القدرات الوطنية وبشكل منهجي وبوتيرة متسارعة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حكم القتل تعزيزًا بجانيين لتهريبهما الحشيش إلى المملكة
نجران
أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بجانيين في منطقة نجران، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (وَلَا تُفْسِدُواْ فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا)، وقال تعالى: (وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ)، وقال تعالى: (وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَاد)، وقال تعالى: (إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم كل من/ عبدالعزيز أحمد حبيب قرو، و/ علي عبدالله أحمد إبراهيم (إثيوبيي الجنسية) على تهريب الحشيش المخدر إلى المملكة، وبفضلٍ من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصّة؛ صدر بحقهما حكمٌ يقضي بثبوت ما نُسب إليهما وقتلهما تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكيّ بإنفاذ ما تقرّر شرعًا.
وتمّ تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بالجانيين/ عبدالعزيز أحمد حبيب قرو، و/ علي عبدالله أحمد إبراهيم (إثيوبيي الجنسية) يوم السبت 17 / 1 / 1447هـ الموافق 12 / 7 / 2025م بمنطقة نجران.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكّد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهرّبيها ومروّجيها؛ لما تسبّبه من إزهاقٍ للأرواح البريئة، وفسادٍ جسيمٍ في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاكٍ لحقوقهم، وهي تحذّر في الوقت نفسه كل مَن يُقدم على ذلك، بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.