الحرة:
2025-12-12@13:22:42 GMT

وزير الخارجية الأميركي يصل إلى إسرائيل

تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT

وزير الخارجية الأميركي يصل إلى إسرائيل

وصل وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الثلاثاء، إلى إسرائيل في إطار جولة شرق أوسطية يجريها سعيا للتوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحركة حماس في الحرب التي تدخل الأربعاء شهرها الخامس.

وكان بلينكن قد زار الثلاثاء السعودية ومصر ثم توجه إلى قطر ومن بعدها إلى إسرائيل التي وصل إليها ليلا، وفق صحفي في فرانس برس.

وزار بلينكن قطر بعد لقائه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في القاهرة، وولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، في الرياض.

وناقش بلينكن مع السيسي، بحسب المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر "الجهود الجارية لتأمين إطلاق سراح جميع الرهائن الذين تحتجزهم حماس".

وفي السعودية، ذكر ميلر أن الوزير شدد على أهمية تلبية الاحتياجات الإنسانية في غزة ومنع المزيد من انتشار الصراع.

وفي إسرائيل، سيناقش الوزير الأميركي رد حماس على اتفاق إطار ترعاه الولايات المتحدة يقضي بإطلاق سراح رهائن مقابل وقف لإطلاق النار في غزة.

وقال بلينكن خلال مؤتمر صحفي مشترك، الثلاثاء في الدوحة، مع رئيس الوزراء، وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثان : "تلقينا رد حماس على الإطار المطروح للاتفاق وبصدد دراسته وقد سلم للجانب الإسرائيلي".

وتعد جولة بلينكن إلى المنطقة هي الخامسة منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة.

تهدف الزيارة الجديدة إلى إرساء هدنة ثانية في وقت تستمر فيه المفاوضات بمشاركة قطرية ومصرية وأميركية وفرنسية، بينما يتواصل القتال في جنوب غزة.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب

البلاد (القدس المحتلة)
مع تصاعد الضغوط الأمريكية على الحكومة الإسرائيلية للإسراع في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الأربعاء، أن تل أبيب ملتزمة بدعم الخطة الأمريكية، وستبذل كل الجهود اللازمة لإنجاح مبادرة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإعادة ترتيب الوضع في القطاع.
وقال ساعر: إن الحكومة الإسرائيلية “ستبذل قصارى جهدها” لتوفير الظروف السياسية والأمنية اللازمة لنجاح الخطة، مشيراً إلى أن استمرار العرقلة يأتي من جانب حركة حماس، التي يتهمها بخرق التفاهمات والضغط لتعطيل الانتقال إلى المرحلة التالية.
وفي سياق المواقف المتباينة داخل الحكومة الإسرائيلية، اعتبر وزير الطاقة إيلي كوهين، أن غزة تحتاج إلى قوة دولية للمساعدة في تثبيت الاستقرار، لكنه شدد على أن إسرائيل ترفض مشاركة تركيا أو قطر في هذه القوة، في إشارة إلى عدم الثقة في أدوارهما داخل الملف الفلسطيني.
وتواجه الخطة الأمريكية عراقيل عدة، أبرزها تحديد الدول المشاركة في قوة الاستقرار، وآليات نزع سلاح حركة حماس، وتشكيل مجلس سلام يتولى متابعة إدارة القطاع خلال المرحلة الانتقالية.
وتنص المرحلة الثانية من الاتفاق، الذي بدأ تطبيقه في 10 أكتوبر الماضي، على انسحاب القوات الإسرائيلية من مواقعها الحالية في غزة، بما يشمل مناطق تُعرف بالخط الأصفر وتمثل أكثر من نصف مساحة القطاع، إلى جانب تولّي سلطة انتقالية إدارة غزة، بالتزامن مع انتشار قوة استقرار دولية وتنفيذ عملية تدريجية لنزع سلاح حماس.
إلا أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أبدت تحفظات واضحة على الانسحاب من الخط الأصفر، إذ أكد رئيس أركان الجيش إيال زامير قبل أيام أن هذا الخط يشكّل “حدوداً جديدة وخط دفاع متقدماً” للمستوطنات، منبهاً إلى أنه يمثّل أيضاً “خط هجوم”، في تصريح يعكس صعوبة تحقيق إجماع داخل إسرائيل حول ترتيبات الانسحاب.

مقالات مشابهة

  • كامل الوزير: مصر على أعتاب تصدير سيارات نيسان للأسواق الخارجية
  • لجنة حماية الصحفيين: “إسرائيل” قتلت ما يقرب من 250 صحفيًا بغزة وإيران واليمن
  • روبيو يبحث مع وزير الخارجية الإسرائيلي تنفيذ خطة ترامب بشأن غزة
  • وساطة عُمانية ثلاثية الأبعاد لإنقاذ لبنان.. السفير الأميركي: المفاوضات لا تعني توقف إسرائيل
  • الخارجية الأمريكية: الوزير روبيو بحث مع نظيره الإسرائيلي خطة ترامب في غزة
  • ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب
  • وزير الخارجية المصري يطالب بسرعة تشكيل قوة الاستقرار الدولية في غزة
  • الذهب يتراجع هامشياً مع صعود الدولار وترقّب قرار الفائدة الأميركي
  • نجيب ساويرس ينفي صحة تقارير حول زيارته إسرائيل.. ماذا قال؟
  • إسرائيل تستهدفهم عمداً.. مقتل 67 صحفي خلال 2025 نصفهم من غزة