خلافات عائلية.. جزار يسطر نهاية حياته بالشنق بجهينة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
تخلص جزار في منتصف العقد الثالث من العُمر يقيم بدائرة مركز جهينة شمال غرب محافظة سوهاج من حياته شنقًا داخل محل الجزارة الخاص به بدائرة المركز إثر مروره بحالة نفسية سيئة بسبب خلافات عائلية بينه وبين أسرته وجرى نقل الجثة لمشرحة المستشفى المركزي وأخطرت النيابة العامة للتحقيق .
تلقى اللواء مساعد الوزير لأمن سوهاج إخطارا من نائبه للشمال يفيد تلقي مركز شرطة جهينة بلاغا بالعثور على جزار معلق بحبل داخل محل الجزارة الخاص به بدائرة المركز .
وانتقل مأمور وضباط وحدة مباحث المركز لمحل الواقعة وبالفحص تبين وجود جثة "عماد . ر . م . م" 27 سنة جزار ويقيم دائرة المركز تتدلى بحبل من جنش حديدي بسقف المحل خاصته بذات الناحية وبمناظرتها تبين أنه يرتدي كامل ملابسه ووجود سحجة دائرية غير مُكتملة حول الرقبة ولا توجد به ثمة إصابات أخرى .
وتبين تواجد كافة متعلقاته الشخصية وجرى نقل الجثة لمستشفى جهينة المركزي .
وبسؤال كلًا من: والده "رمضان . م . م . ع" 57 سنة جزار وشقيقه "محمد . ر . م . م" 33 سنة جزار ويقيمان بذات الناحية أفادا بأن المذكور أقدم على التخلص من حياته لمروره بحالة نفسية سيئة بسبب وجود خلافات عائلية بينه وبين أسرته ولم يتهما أحدًا بالتسبب في ذلك ونفيا الشبهة الجنائية.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لتتولى التحقيقات .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نهاية حياته بحالة نفسية سيئة سوهاج خلافات عائلية نقل الجثة بوابة الوفد الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
يوسف عثمان يكشف كيف شكلت طفولته حياته الفنية.. فيديو
كشف الفنان يوسف عثمان عن تفاصيل بداياته في عالم التمثيل وكيف أثرت تجربته المبكرة على مسيرته الفنية.
وأضاف يوسف عثمان خلال لقائه مع شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن بداياته كطفل صغير في السينما كانت مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة التي ساهمت في تكوين شخصيته الفنية.
وأشار يوسف إلى أنه بدأ التمثيل منذ سن صغيرة، حيث شارك في أعمال مهمة مع كبار الفنانين مثل محمود حميدة وليلى علوي "فيلم بحب السيما"، موضحًا أن تربية والدته لعبت دورًا كبيرًا في تنشئته بعيدًا عن الانغماس في "فقاعة الشهرة" التي قد تؤثر على الأطفال.
وأوضح يوسف أن تجربته في الفيلم الأول كانت مليئة بالوعي رغم صغر سنه، حيث تعلم التوازن بين الدراسة والحياة العادية وبين عالم الفن، مشيرًا إلى أن العمل على اللوكيشن ووجوده بين الكبار ساعده على اكتساب مهارات الانضباط والتركيز منذ الصغر.
وتابع: أهم ما ساعده هو الدعم من فريق العمل سواء أمام الكاميرا أو خلفها، مشيرًا إلى أن الاستوديو الذي تدرب فيه مر بتصفية كبيرة للأطفال قبل اختياره، مؤكدًا أن هذه التجربة جعلته يحب السينما منذ صغره وأكسبته مسؤولية ووعي كبير تجاه عمله الفني وتحدياته المستقبلية.