مديرية الأمن العام تدعو إلى الاستخدام الآمن للمدافئ
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
#سواليف
حذرت #مديرية_الأمن_العام ولا تزال من الاستخدام الخاطئ لوسائل #التدفئة، خاصة في ظل تدني درجات #الحرارة والاستخدام المتزايد لهذه الوسائل، ووقوع الحوادث الناجمة عنها.
ودعت المديرية، إلى اتباع أساليب الاستخدام الصحيحة لوسائل التدفئة، وتفقدها قبل استخدامها، وعدم النوم وتركها مشتعلة أو تركها مشتعلة بوجود الأطفال دون رقابة أشخاص بالغين.
ودعت المواطنين الى إتباع جملة من الإرشادات، عند استخدام #المدافئ على اختلاف أنواعها من أهمها تجديد #الهواء داخل #المنزل بين الحين والآخر، وعدم النوم وترك المدفأة مشتعلة، وعدم إدخال المدفأة إلى مكان الاستحمام، لأن مثل هذه الممارسات تسبب حوادث الاختناق التي تعد أكثر مسببات الوفاة من بين حوادث المدافئ.
مقالات ذات صلة الملكية الأردنية: أسعار تفضيلية لحضور مباراة النشامى المقبلة 2024/02/07كما دعت المديرية الى عدم السماح للأطفال باللعب قرب المدافئ أو حولها؛ أو وضع المدافئ في أماكن غير مناسبة، أو بالقرب من الأثاث القابل للاشتعال، لأن ذلك قد يؤدي إلى وقوع الحرائق.
كما أكدت على تفقد صيانة المدافئ وقطعها مثل الخراطيم الواصلة بين الاسطوانة ومدفأة الغاز، والتأكد من عدم وجود تشققات أو انثناءات تؤدي إلى تسريب مادة الغاز منها، وبالتالي اندلاع الحريق داخل المنزل.
وأهابت المديرية بالمواطنين ضرورة الاتصال على هاتف الطوارئ الموحد (911) عند الحاجة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مديرية الأمن العام التدفئة الحرارة المدافئ الهواء المنزل
إقرأ أيضاً:
مجلس التعاون: المؤشرات الفنية للمستويات الإشعاعية حتى الآن لا تزال ضمن النطاق الآمن
وكالات
أوضح الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج، جاسم محمد البديوي، البديوي أن المؤشرات الفنية المتعلقة بالمستويات البيئية والإشعاعية الناتج عن هجمات قوات الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي الإيرانية، لا تزال ضمن النطاق الآمن، ولم يُرصد ما يدعو إلى القلق حتى الآن.
وكشف البديوي عن أن الاجتماع الاستثنائي الـ 48 للمجلس الوزاري ناقش تطورات الأوضاع في المنطقة، في ضوء التصعيد الخطير الناتج عن هجمات قوات الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي الإيرانية، ورد طهران عليها، مما أسهم في رفع مستوى التوتر في الإقليم.
وشدد على أن دول المجلس تواصل حالة الاستنفار الكامل، ضمانًا لأعلى درجات الجاهزية، وترسيخًا لليقظة المستمرة التي يفرضها الوضع الراهن، خصوصًا في ظل احتمال تعرض المنشآت النووية لأي استهداف قد يترتب عليه تداعيات فنية وبيئية خطيرة.