عودة المعلمين بالحصة.. بيان من «التعليم» بشأن سد العجز بالمدارس
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
معلمين بالحصة الواحدة.. تزامنًا مع اقتراب الدراسة الترم الثاني 2024، أعلنت مديريات التربية والتعليم، تعليمات جديدة بشأن الاستعانة بمعلمين جدد للعمل بنظم الحصة الواحدة، لسد حوائج المدارس.
عودة المعلمين بالحصة للعمل بالفصل الدراسي الثانيوأوضحت المديريات، أنه بناء على تعليمات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى بشأن الاستعانة بمعلمين بالحصة لسد عجز المدارس واحتياجها للمعلمين في المواد الأساسية للمرحلتي «الابتدائي - الإعدادي»، تم اتخاذ اللازم نحو عودة المعلمين السابقين للاستعانة بهم بنظام الحصة لسد العجز في الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي الحالي 2023-2024.
- يجب أن يكون المتقدم خريج كليات عام وأزهر.
- يتم الاختيار المتقدم الأعلى في مرتبة الحصول على المؤهل اللازم لشغل الوظيفة (امتياز - جيد جدًا جيد - مقبول) ويكون الترتيب بالنسبة المئوية داخل الترتيب الواحد.
- يتم اختيار المتقدم الأعلى مؤهلًا: (الماجستير - الدكتوراة).
- يتم اختيار المتقدم الأكثر في مدة الخبرة.
- يتم اختيار المتقدم الأقدم تخرجًا.
- يتم اختيار المتقدم الأكبر سنًا.
- طلب باسم مدير عام الإدارة التعليمية.
- أصل شهادة المؤهل الدراسي للاطلاع و4 صور منه.
- تقديم ما يفيد بأنَّ لديه خبرة سابقة في أعمال التدريس.
- 4 صور لبطاقة الرقم القومي سارية.
- شهادة الخدمة العسكرية للذكور وشهادة الخدمة العامة للإناث.
- 4 صور لشهادة الميلاد.
- دوسیه به جميع المستندات.
- إقرار بعدم المطالبة مستقبلا بالتعيين أو التعاقد على الموازنة العامة للدولة.
اقرأ أيضاً«تعليم القليوبية» تعلن جدول تظلمات الشهادة الإعدادية 2024
التعليم تتعاقد مع معلمين بالحصة لسد العجز من خلال المديريات
وزارة التعليم تتعاقد مع مدرسين بالحصة.. الشروط والأوراق المطلوبة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العام الدراسي المعلم الجديد مدرسين بالحصة العمل بالحصة في المدارس المتقدم ا
إقرأ أيضاً:
تصاعد العنف المدرسي في بريطانيا مع إضرابات المعلمين ومجموعات الطلاب المقلقة
تشهد العديد من المدارس في المملكة المتحدة اضطرابات متزايدة نتيجة إضرابات المعلمين المستمرة وتصاعد ظاهرة مجموعات الطلاب التي تمارس الترهيب والعنف داخل الصفوف وفي ساحات اللعب ويشير المعلمون وإدارات المدارس إلى أن هذه المجموعات غالباً ما تضم طلاباً ذكوراً يحاولون فرض سيطرتهم على زملائهم ، مما يخلق بيئة تعليمية مضطربة ويؤثر بشكل مباشر على سير العملية التعليمية اليومية ..
كما أشار عدد من المعلمين إلى أن بعض الطلاب يخشون التواجد في الفصول أو في الفسحة خوفاً من مواجهة المضايقات أو التعرض للتهديد من قبل هذه المجموعات ..
وأوضحت المصادر أن الإضرابات المتكررة تزيد من صعوبة مواجهة هذه المشكلات وتجعل المدارس أكثر عرضة لفقدان السيطرة على الانضباط وتضع إدارات المدارس تحت ضغط كبير للحفاظ على النظام وضمان سلامة كل من الطلاب والمعلمين ..
وفي محاولة لمواجهة هذا الوضع بدأت بعض المدارس بتنفيذ برامج دعم نفسي واجتماعي للطلاب وتشجيعهم على الإبلاغ عن أي سلوك عدواني أو التنمر وتطبيق إجراءات صارمة لمكافحة العنف المدرسي ..
كما تسعى إدارات المدارس إلى تعزيز التواصل مع الأهالي لضمان تعاونهم في مواجهة السلوكيات السلبية وتشجيع الطلاب على التصرف بمسؤولية داخل المدارس ..
ويؤكد خبراء التربية أن التعاون بين المعلمين وأولياء الأمور هو المفتاح لضمان بيئة تعليمية آمنة لجميع الطلاب خاصة في ظل هذه الظروف الصعبة وفي الوقت نفسه تطالب النقابات التعليمية الحكومة بتوفير موارد إضافية ودعم أكبر للمعلمين لضمان قدرتهم على التعامل مع العنف المدرسي المتزايد والحفاظ على جودة التعليم على الرغم من الإضرابات المستمرة ..
ويشير التقرير إلى أن العنف المدرسي لا يقتصر على الفصول فقط بل يشمل ساحات اللعب والممرات والأماكن المشتركة داخل المدارس مما يجعل الإدارة اليومية للتعليم أكثر تحدياً ..
ويؤكد خبراء التربية أن الحل يتطلب إجراءات سريعة وفعالة تشمل الدعم النفسي والتربوي والتدخل المباشر لضمان حماية الطلاب وتهيئة بيئة تعليمية مناسبة وآمنة لهم ..
ويظل التحدي الأكبر أمام المدارس هو التوفيق بين إدارة العملية التعليمية والحفاظ على سلامة الطلاب والمعلمين في ظل بيئة تعليمية متوترة ومتقلبة تتطلب تعاوناً مستمراً بين كافة الأطراف المعنية لضمان استقرار العملية التعليمية وحماية الطلاب من الانزلاق في سلوكيات عنف قد تؤثر على مستقبلهم الدراسي والشخصي.